نظّمت جبهة 17 ديسمبر للقوى الدّيمقراطيّة بالتنسيق مع لجنة حماية الثّورة، الإتحاد العام التونسي للشغل وبعض الأحزاب المعارضة كحزب العمّال اليوم 9 أوت بسيدي بوزيد تحرّكا شعبيا، يتمثّل في مسيرة و من ثمّة وقفة إحتجاجيّة أمام مقرّ الولاية.
التحرّك جاء للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين خلال الإحتجاجات الأخيرة المندّدة بالتأخير في تسديد أجور عمّال الحظائر و تواصل إنقطاع الياه الصّالحة للشراب بعديد المناطق بسيدي بوزيد. كما طالب المحتجّون بتسوية وضعيّة عمّال الحظائر و بإقالة مدير منطقة الحرس الوطني، وكيل الجمهوريّة ووالي الجهة، إلى جانب المطالبة بإقالة الحكومة نظرا لعدم كفائتها و عجزها عن ردّ الإعتبار لولاية سيدي بوزيد.
الوقفة حافظت على طابعها السّلمي إلى أن بدأ البعض في محاولات لإقتحام مقرّ الولاية،
وهو ما دفع بقوات الحرس الوطنّي التّي كانت تحرس المقرّ من الدّاخل إلى إستعمال الغاز المسيّل للدموع لتفريق المُحتجّين. هذا و تواصلت المشادّات و التراشق بالحجارة في الأنهج المجاورة لمقرّ الولاية، ممّا سبّب إصابات لدى المحتجّين. هذا و سُجّلت بعض الجروح الخفيفة في صفوف الشّرطة و الحرس..
التحرّك جاء للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين خلال الإحتجاجات الأخيرة المندّدة بالتأخير في تسديد أجور عمّال الحظائر و تواصل إنقطاع الياه الصّالحة للشراب بعديد المناطق بسيدي بوزيد. كما طالب المحتجّون بتسوية وضعيّة عمّال الحظائر و بإقالة مدير منطقة الحرس الوطني، وكيل الجمهوريّة ووالي الجهة، إلى جانب المطالبة بإقالة الحكومة نظرا لعدم كفائتها و عجزها عن ردّ الإعتبار لولاية سيدي بوزيد.
الوقفة حافظت على طابعها السّلمي إلى أن بدأ البعض في محاولات لإقتحام مقرّ الولاية،
وهو ما دفع بقوات الحرس الوطنّي التّي كانت تحرس المقرّ من الدّاخل إلى إستعمال الغاز المسيّل للدموع لتفريق المُحتجّين. هذا و تواصلت المشادّات و التراشق بالحجارة في الأنهج المجاورة لمقرّ الولاية، ممّا سبّب إصابات لدى المحتجّين. هذا و سُجّلت بعض الجروح الخفيفة في صفوف الشّرطة و الحرس..
نهاية الخرافة
****
وهذا يدل جليا أن وصلنا منذ زمن طويل الى نهاية الخرافة فالبشير الصيد يؤكد أن “تونس شهدت انتفاضة أجهضت قبل أن تتحول الى ثورة”
http://www.mathaba.net/news/arab/?x=630826
****
TUNISIE : Maître Bechir ESSID brise le tabou national n°1. La ««révolution»» ne fut qu’une simple révolte très vite avortée !
http://lavoixdelalibye.com/?p=5375 (بالفرنسية)
Je dis a tout les tunisiens votre calvaire avec les islamistes vient juste de commencer votre plat de résistance va être très amer avant même d’arriver au déssert ???
Les islamistes , ces faux musulmans qui utilisent la religion pour des fins politiques ne pourront jamais vaincre le peuple tunisien épris de liberté .ces gens ne seront qu’une petite étape dans l’histoire des peuple épris de justice , d’égalité et de transparence
@Moderateur(s), j’essaye depuis deux jours de commenter sans succes! Suis-je maintenant sur votre blacklist? ou c’est la liberte d’expression que vous prêchez?