توضيح :كغيره من مقالات الرأي المنشورة هنا، هذا مقال لا يمثل نواة، الا اننا في نفس الوقت نؤمن بمبدا حرية التعبير و احترام الراي المخالف
بقلم كريم السليتي،
وجدي غنيم رجل خفيف الظل ، داعية اسلامي ، لا بل رجل مسرح فكاهي، بل مثقف عربي متفتح و لكنه محافظ على كلمة الحق بأسلوبه الكوميدي الساخر المعروف. عندما تفتح موقع يوتيوب و تكتب وجدي غنيم و تشاهده تسفيد من شيأين على الأقل تشبع بالضحك و تتعلم أساسيات دينك و تتعلم كيف تكون رجلا في الحياة يعول عليه. عرفناه ذات رمضان في أول هذا العقد على شاشة “اقرأ” و قد كان يبث برنامجه من احدى الولايات الامريكية فشد التونسيين اليه. ثم أصبح نجم القنوات العربية بمختلف توجهاتها، إلى أن دارت الأيام و زارنا في تونس و يالها من زيارة.
إهتزت لزيارته عروش اللادينيين و العلمانيين و أعلنوا حالة الطوارئ و التعبئة العامة كيف نجابه هذا الداعية و هو مثقف ثقافة واسعة و له الحجة البالغة و البلاغة الآخاذة و لكل أمر عنده له دليل من الكتاب أو السنة الصحيحة أو من المنطق أو من العلم ثم ان أسلوبه الكوميدي و كلامه الساخر يثير اعجاب كل من يستمع اليه. يالها من طامة كيف سنحاججه في أفكاره و تصوراته و نحن لا نعرف الا ثلاثة كلمات هي الحرية و الديمقراطية و المساواة في الارث؟ ليس لنا من حل الا استعمال حيل “بونا الحنين” التشويه و التزيف و التشهير كما كان يفعل النظام السابق تماما، حتى و ان مل التونسيون هذه الأساليب القذرة ، فنحن غير قادرين على المواجهة بالأفكار و الأدلة. و ان لزم الامر نرفع القضايا ضد الفكر و ننظم المظاهرات ضد المعتقد و حرية التعبير بدعوى ان هذه الافكار دخيلة علينا.
هذا حال نخبتنا و اعلامنا و حكومتنا للأسف الشديد، عندما تفقد المواجهة الفكرية تنزل الى التشويه و مهاجمة الاشخاص لا الافكار، المصيبة كل المصيبة أن يصل الأمر إلى رابطة حقوق الانسان التي عرفناها تدعو لحرية التعبير و الفكر و المعتقد دخلت هي أيضا في الاساليب القذرة من تشويه و تزيف و استنكار لفتح بعض وسائل الاعلام لهذا الداعية النابغة ليقوم بحق الرد على موجات التضليل و التهويل و التشنيع الذي يقوم بها عديموا الحجة و الفكرة، و الذين لم يكلفوا أنفسهم حتى مجرد الاستماع لمحاضراته و دروسه بل اكتفوا بما يشاع هنا و هناك وما يقتطع و يركب من أقواله، و حكموا عليه أحكامهم المعهودة لكل من يخالفهم الرأي أو الفكر و اتهموه كالعادة بالاسطوانة المشروخة ( ظلامي رجعي، سلفي، شرقي، دخيل علينا…) وهم لا يملكون من علمه و بلاغته و أصالته و تفتحه و حداثته الحقيقية لا عشره و لاحتى خمسه.
و هنا سأطرح بعض الأسئلة عليكم يا من تدعون الحداثة و العلمتنية و الدفاع عن الحريات تثبت ازدواجية معاييركم و كيلكم بأكثر من مكيال :
1- ألستم من المنادين بحرية الفكر و التعبير و المعتقد، أوليس الشيخ وجدي غنيم يعبر عن رأي و يطرح أفكارا و يعتقد معتقدا يشاركه فيه جانب هام من مواطنيكم، لماذا ضقتم ضرعا بمحاضراته و أفكاره و رفعتم القضايا ضده لمجرد أفكاره، لماذا تحاولون تكميم الأفواه و طرد الشيخ من البلاد لمجرد القاء محاضرات الهزل و الضحك فيها أكثر من الجد، ألا يناقض هذا مع قيمكم الكونية وأخلاقياتكم العلمانية،. هل صار كل من يطرح فكرة تختلف عن أفكاركم تتهمونه بالدعوة للعنف والتطرف. لماذا لا تحاججونه، أعجزتم أن تنتخبوا واحدا منكم يحاججه مباشرة و على الهواء اذا كنتم أصحاب حجة قوية و أفكار جريئة ؟ لماذا اختبأتم و خيرتم الشتم و السب و التشويه؟
2- قلتم بأن هذا الداعية يؤثر على عقول الشباب الذي يقتنع بسرعة بأي فكرة ، أليست هذه هي الوصاية بعينها على عقول الشباب، ألم ترفضوا الوصاية على عقول الشباب عندما تعلق الامر بمنع المواقع الاباحية على الانترنات و قلتم أن هذه من الوصاية الأبوية المذمومة(Paternisme)، لماذا اذا تفرضون وصايتكم على عقول الشباب عندما يتعلق الامر بالتدين و نشر الدعوة الاسلامية على أسس صحيحة؟ ثم اذا كان شبابنا يقتنع بسرعة بأية أفكار لماذا لا يتبنى طرحكم و لماذا لا يتزاحم على محاضراتكم و ندواتكم و اعلامكم الذي خنقنا طوال 55 سنة.
3- ألم تقولوا بأننا كتونسين لا نأخذ دروسا من أحد و لنا علماؤنا المتنورون و الذين لهم باع و ذراع في الدين أين هم اذا؟ و لماذا لا نراهم يجمعون كل هذه الاعداد من التونسيين من مختلف الشرائح و الاعمار و الجهات؟، لماذا لا تقدموهم في اعلامكم؟ أين برامجكم الدينية في أنشطتكم و تحركاتكم؟ أين أماكن الصلاة و أوقات الصلاة التي تخصصونها في مؤتمراتكم و اجتماعاتكم؟ أين جمعيات مجتمعكم “المدني” (كلمة تستعمل مرادفة لعلماني) التي تبين لنا الدين الصحيح و تقوي أخلاقنا و أصالتنا؟ أين كل هذا في برامجكم؟ أم هو مجرد ذر للرماد في العيون. أم أن هدفكم و سعيكم هو كتم أنفاس هذا الدين و نشر الفكر الاباحي أو الالحادي الموغل في المادية و الدنيوية.
4- ألم تقولوا بأنكم عشاق الدنيا و لاتهتمون بالشأن الديني و بمملكة السماء، و لا تريدون منا أن نتدخل في علاقتهم بربهم فلماذا تبيحوا لأنفسكم أن تتدخلوا في علاقتنا بربنا و تريدون أن تملوا علينا ماذا نسمع و ممن نسمع و من أين يكون مصدر ديننا.
5- ألم تقيموا الدنيا و لم تقعدوها عندما قال وزير الثقافة أنه لن يجلب نانسي عجرم و أليسا الى مهرجان قرطاج فلماذا تقبلون بفنانات الاغراء من الشرق و ترفضون علماء الدين من المشرق؟ في الاغراء مسموح الاستراد و في الدين نكتفي بالانتاج المحلي، ألم تعتبروا بأن المسألة الدينية هي جانب من الثقافة و الاخلاق، فلماذا ترفضون هذه الثقافة؟
6- ثم أنتم يا من تنددون بالعنف، لماذا لم تنددوا بالاعتداء الذي قام به متشددون علمانيون على شاب يافع، ذنبه الوحيد أنه حضر محاضرة دينية. أين الاحزاب أين رابطة حقوق الانسان أم أنها لا تعتبر أن هذا الشاب انسان، أين الاعلام أين المجتمع المدني، بل اننا سمعنا من يبرر ذلك و يلقي باللائمة على المحاضر و ليس على المعتدي.
7- هل كفرتم الآن بالديمقراطية و حرية التعبير و حرية المعتقد و حرية التنظم في جمعيات أم أنكم تريدون كل شيء على مقاسكم، لا يستقيم الامر اذا. أليس احداث داعية مصري فيكم كل هذا الاضطراب و الهلع دليل على افلاسكم الفكري و ضعف حجتكم و قلة جمهوركم. لقد دعاكم لمناظرة فلماذا لا تجيبون؟
8- لقد فتحت لكم التلفزات و الاذاعات و الجرائد و المجلات و دعوتم لها كل أطياف العلمانيين و اللادينيين من المعتدلين إلى أقصى غلاة المتطرفين الرافضين تماما للدين و للهوية، لقد جسدتم الذات اللالاهية و اعتبرتموها ابدعا، و بررتم فلم الالحاد لنادية الفاني، أفيضيق صدركم لمجرد داعية مصري يزورنا أياما معدودة ثم يسافر و أنتم المستقرون في اعلامنا و على قلوبنا.
ان ما يقوم به أشباه المثقفين و بقايا الصحفيين و الاعلاميين من تشويه و قلب للحقائق هو بعيدا كل البعد عن أخلاقيات العمل الصحفي و الاعلامي و بعيدا كل البعد عن النضال الحقوقي النزيه و المحايد وهو دليل على أن أقلية مهترئة في تونس تستعمل في نفس أساليب النظام السابق عندما كان يعجز عن مقارعة الحجة بالحجة و الفكرة بالفكرة وهي اللجوء للشويه و التزيف و التشهير و مهاجمة الاشخاص في ذواتهم لا في أفكارهم و اتهامهم بالعنف و التطرف ، دليل على أن دكتاتورية الفكر الواحد و الشمولي و الاقصائي بصدد العودة الينا في تونس بإسم الحداثة تارة و بإسم الخصوصية التونسية طورا آخر، رافضين كل الرفض أي فكر أو طرح مخالف. و كعادة المجتمعات التي تربت على ذل الدتكتاتورية فإن الاستئصال و التهميش و الاقصاء يبقى هو حل كل فكر كلياني مستبد حتى و ان كان بإسم الحداثة.
أما فيما يتعلق بمنظمتنا الوطنية سواء الحقوقية أو النقابية أو الممثلة للاعلامين فقد أثبتت بما لايدع مجالا للشك ازدواجية معاييرها، و تبنيها لطرح اديولوجي واحد عفى عنه الزمن و اصطفافها في خندق الفكر الشمولي الراكد الذي يرفض الاختلاف و يجرم الآخر و يزدريه و يحرمه من حقه الطبيعي في التعبير و حريته في المعتقد و حق في الرد على حملات التشويه. لكن دوام الحال من المحال فالاعلام البديل يفضح هذه الممارسات الموروثة عن عهد الاستبداد، و لا يزيد هؤلاء الا احتقارا و ازدراء من عموم الشعب، و حتى الشرفاء من النخبة المثقفة ومن الحقوقيين بدأت تأخذ مسافة عن غلاة العلمانيين و الحداثيين التقليديين الذين و للاسف الشديد مازالوا يسيطرون على جزء من اعلامنا الوطني و بعض منظمات مجتمعنا.
لقد جاء عهد الحرية نريد أن نستمتع بديننا و بقيمنا و أن ننهل العلم من العلماء الأخيار الأبرار المتقين. يكفينا دروسا دينية عن عيد الشجرة و أدبيات الجنائز، يكفينا اتباعا للعادات الدينية، نريد أن نفهم ديننا لا أن نكون مقلدين في الدين. الدين ليس بالوراثة، الدين بالاقتناع و الممارسة و التعلم. الاسلام ليس خصوصية تونسية بل أنزل للعالمين و الاسلام واحد في كل ربوع الارض، و ندعوا بكل لطف مواطنينا من الذين لا يهتمون بالشأن الديني أن يكفوا أذاهم عن التونسيين و أن يتقوا الفتنة في وطنهم و شعبهم.
Monsieur Karim, réduire le le probléme à des islmaistes contre des des laïques c’est pprendre en traitre tout un pays, ce qui pose un problème avec votre star international qui est à la base un expert comptable, c’est qu’il défend une tradition pharaonique au nom de l’islam. Il est le seule à en faire l’éloge. L’excision des femmes n’a jamais eu de relation avec l’islam. Et pour finir c’est bien de rigoler en apprenant sa religion mais il serait bien de le faire intelligement et pour finir : إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم … ― الشيخ محمد الغزالي
@Mehrez
Que veux-tu dire par : « il défends.. et en fait l’éloge » ? Il n’a jamais dit que l’excision était obligatoire, et je te défis ainsi que tous ceux qui prétendent le contraire de nous donner une preuve (d’ailleurs il a lui-même lancé ce défi!!!) ! Est-ce qu’il a dit que c’est obligatoire et doit être appliqué par la force ? La circoncision des garçons, qui pour certains est obligatoire n’est même pas imposé, alors que dire de l’excision !
Au lieu de répéter bêtement des mensonges, fais ta petite recherche avant ! A moins que tu ne soit de ceux qui ne font que répandre les fausses nouvelles !
Tu mentionne une citation de Sheikh el Ghazali, qui ne s’applique pas du tout a Sheikh Ghoneim !!! Car il fait tout à fait l’opposé ! Il attire plus de gens à l’Islam !!!
Ce qui fout la trouille à vos semblables c’est 1) la popularité exceptionnelle de ce personnage, malgré tous vos mensonges et fausses allégations ! Le nombre de gens qui ont assisté à son discours à la coupole excède le nombre de voix que plusieurs de vos partis ont eus lors des dernières élections !!! 2) le retour des tunisiens à leurs valeurs et à leur religion, et ce malgré tout ce que vous et vos complices ont faits et ferons avec des medias vendus.
Tes conseils, si tu commençais de l’appliquer à toi m^me ça sera déjà un bon début. Votre star, et je le qualifie comme ça parce que il n’a de formation religieuse, puisque il parle “on sous entendant les apports positifs de l’excision sur la base d’un حديث ضعيفet je vous invite à vous intéressez avant de le défendre علم الحديث.
Ni votre clown, ni Nadia El fani ne m’impressionne et ce n’est pas parce que il y a une horde qui l’acclame que nous devons lui permettre de dire toutes ces anneries.
L’excision est une mutilation barbare venue du temps des pharaon qui consiste à enlever au corps de la femme toutes sensibilités. Il y a certaines tribus d’Afrique qui écrasent les seins des jeunes filles avec des pierres chauffées pour éviter leur développement. On peut faire ça aussi pendant qu’on y est. La liberté ce n’est pas dire n’importe quoi ou de faire dire à des textes n’importe quoi. Et comme a dit Cheikh Mourou ne jouait pas avec cette liberté elle est très précieuse, et le précieux on le sauvegarde on ne le mutile. pas.
Bon demago qui a été expulsé de plusieurs pays .
il faut l’expulser pas besoin des extrémistes,il peut rester chez lui où bien qu’il part en Afghanistan il trouvera son pays dans un pays dévasté par ses collègues taliban.
On dirai un vrai diable .
Bientôt on va nous expliquer que ce minable c’est le prophète en personne ??il manquerai plus que ça et après quoi encore ???que la terre est basse!!!
وصلت إلى ضقتم ضرعا و لم أكمل ….سطحية الموقف و أخطاء لغوية …ما هذا
توضيح هام من كاتب المقال:
فهم البعض من عبارة لادينيين بأنهم الملحدون و أنا طبعا لا أقصد هذا بل ما أقصده باللاديني هو الشخص الذي لا يهتم بالشأن الديني في حياته العامة و الخاصة.
و أعتذر للذين سبب لهم هذا المصطلح بعض الازعاج.
وهل تقبل فكرة وجود تونسين يهتمون بشأن الديني و في نفس الوقت لم يسرهم تواجد غنيم في تونس ؟
@MALEK KHADRAOUI, bonjour,
et est ce que tu accepte s’ils te disent qu’on invite ceux et celles qu’on veux même s’il y as qu’une seule personne qui sollicite sa visite ????????
سي مالك: المهتمين بالشأن الديني و يعارضون سي وجدي غنيم موجودين بدأ من بعض منتسبي السلفية الجهادية الى العلمية الى الزيتونيين و بعض الأشاعرة و بعض الصوفية وهؤلاء ليسوا هم من أوجه لهم الحديث في هذا المقال لأن هذه الفئات من شعبنا و ان كانت لا تتفق مع الداعية المصري على أمور اختلافية بسيطة فإنها لا توجه سهام معاداة كل ما يمت للدين بصلة، تونس يتعين أن تكون للجميع المهتمين بالشأن الديني لا يتدخلون في شؤون العلمانيين و كذلك العلمانيون يتعين عليهم عدم التدخل في شؤون المهتميمن بالشأن الديني
إلي ما فهمتوش كيفاش تدافعو و تحبو واحد يقول الديمقراطية كفر
ach mda5lek fihom famma ness mathebbech edimo9ratya, w enty we7ed menhom puisque mate9belech ness o5ra 3andha afkar o5ra..
Tout ce qui se passe c’est une préparation de terrain pour les élections prochaines ,c’est des meetings qui ne disent pas leur nom,commencer le plutôt pour embobiner le maximum d’électeur en plus les mosquées sont devenu” chou-ab “d’ennahda c’est plus pratique pour un parti politique il fait ses meeting sans dépenser un rond voilà le vrai visage d’ennahda ils ont fait pareils pendant le dernier ramadan(durant la priere de trarawih”et bien avant et apres pour leur compagne électorale et a coté les petits parti trinquent comment voulez vous que les autre partis arrive sans aucun moyen,ennahda reçoit de l’argent de la Turquie,du Qatar,des pays du golfs et bien d’autre pays en plus il a tout gratis pour sa compagne électorale plus malhonnête que ça il n’ya pas,tout sur le dos de la religion et sur le dos des mosquées ou on vient plus pour faire sa prière mais pour faire de la politique bidons .
L’oppostion doit agir contre ses pratiques illégales par tout les moyens car c’est bien ça qui la met en hors jeux.
personne ne t’as interdis de parler dans les mosquées et de faire de meetings.
REGARDEZ SVP-au videos et fotos de W.Ghanim !!!!et analiser ces paroles surtous a kairouan .
*
la VISITE DE W. GHANIM EST ORGANISER par :
-le GOV.et l’armee’ Egyptiens
-les cheichs de l’islam
-les pays du golfes
pour PUNIR LES TUNISIENS
POUR DIVISER LES TUNISIENS
@olfa
C’est le malhonnête,les mosquées ne sont pas fait pour ça,on ne fait pas de meeting politique ni dans les églises ni dans les synagogues par ce c’est “bouyout Allah “.mais quand on affaire à des mounafikoun jusqu’à l’os tout est possible.
donc la vraie question est la relation entre religion et politique.
cette question n’a pas encore de réponse dans le monde entier et non seulement la tunisie.
donc personne ne peut trancher dans cet affaire.
personnellement je vois que la vie politique a toujours fait partie de l’islam (le coran).
c’est à dire la politique en tunisie doit respecter les valeurs morales de l’islam. autrement dit la démocratie dans un pays musulman doit se baser sur des valeurs extraites de l’islam.
en plus pourquoi on interdit les “alchioukh” de donner leurs avis dans la politique et même temps on le permette à des peintres, des artistes, des pédophiles…
@ ops
Cela ne fait aucun doute tout est fait pour s’acharner sur la Tunisie et les tunisiens ,pour eux c’est le moment ou jamais mais tout finira par être démasqué au plutôt et plus vite que prévu .
Ya3tik essahha ya si Karim!!!
On peut au moins lire une réponse bien rédigée, bien pensée, et qui présente bien les faits!
Malheureusement, “il n’est pire sourd que celui qui ne veut pas entendre!!!”
Wajdi Ghoneim doit vraiment remercier ses détracteurs ! Car il lui ont fait une publicité gratuite ! Maintenant même celui qui ne le connaissait pas vas le connaitre et va être fasciné par ce personnage !!!
Un vrai CLOWN que ce da3ya
À l’auteur de l’article
Dis-nous quels tunisiens ce da3ya a rendus heureux!
@l’auteur :vous n’avez pas le droit de dire que cet “tahar” à fait plaisir aux tunisiens ,les quelques milliers de gens tunisiens ne représente pas le peuple tunisiens qui je vous rappelle compte plus de 11 millions.
@ wadi
Ça fait partie du bourrage de crâne quand il dis cela.
[…] Seliti addressed [ar] the following question to those who he described as “claiming to be modern and […]
Au moins Ben Ali l’ignorant et l’inculte qu’il est n’aurait jamais laisser ces charlatans soit disant islamiste et en realité ils ont une reponse a tout en ce qui concerne le nikab hijab le nikah et la polygamie et comment mettre les femmes sous les pieds des hommes et a les rendre au service des croyants mais trouver des soulutions pour resoudre le chomage ou comment en sortir ca non comme si l’islam ce n’est un mode d’emploi comment niquer la gente feminine en tout ca c’est souvent des hommes en robe ou qui veulent decider pour les femmes en …
Appel!!!!
Vous les éclairés, les libéraux, les progressistes, les intellos, les laïcs… ayez le courage et accepter le défis de débattre celui que vous appelez charlatan, obscurantiste, intégriste, terroriste… en public !
Choisissez un de vos Gurus pour l’affronter ! Ca devrais être très facile, non ? Vous pourriez ainsi l’exposer et le battre en public et devant tout le monde !
@appel
Mon petit on melange pas les serviettes et les torchons tu n’a jamais entendu parlé???
@Veritas
Je ne m’adressais surement pas à un voyou comme toi!
A lire tes commentaires, un torchon de WC est plus propre que ton langage!
@ appel
Quand on a rien dire et on est mis sous la sellette comme vous et qui vous ressemble on répond de la sorte ,il n’ya que la verité espèce de issaoui!!!
… il n’a que la verité qui blesse..
@Veritas comme Voyou
Je dois avouer que je suis tout à fait d’accord avec toi sur “il n’y a que la vérité qui blesse” !
Je vois que tu es tellement blessé que tu ne peux plus articuler 2 mots comme il le faut ! Hahahahahaaaaaaaaaaaaaaaa
@appel
De mauvaise fois et tu le restera et je te félicite tu a bien compris mais n’
Essaye pas de détourner le sens,(c’est l’iPhone qui supprime des lettres tu peut aller sur d’autre blogue tu trouvera pleint d’erreur à ta convenance pour faire hi hi de milliers de fois.
Celui qui traite les gens de voyou c’est lui le chef des voyous ,être un anti ennahda car c’est les ennemis de la démocratie ne te convient pas je continuerai et sans relâche de denoncer les pratiques et les intenttions d’ennahda tout cela pour te développer le diabète l’hypertension et pour pas une maladie du cœur car il n’ya que la vérité qui blesse surtout les minables issaoui comme toi.
la tunisie est un pays musulman celui qui n’est pas d’accord qu’il se fait exiler et bon dèbara.
Cela me rappelle quelqu’un qui dit à peu près la même chose: “La France, on l’aime ou on la quitte”. Cela ne vous dit rien? Elle s’appelle Marine le Pen.