نظمت منظمة العفو الدولية الفرع التونسي بالتعاون مع مركز تونس لحرية الصحافةندوةتحت شعار : “البحرين مثخنون بالجراح لكن لا ينحنون القمع يتواصل و الثورة مستمرة” وذلك يوم الجمعة 29 جوان 2012 وقد استضافت مجموعة من الناشطين البحرينيين الذين قدموا بسطة حول تجربة التدوين في البحرين و كيف خدمت الثورة البحرينية مما جعل السلطة تتجه الى قمع .المجتمع التدويني
كما تحدثوا عن الاعتقالات التي استهدفت الناشطين و في مقدمتهم المدونون البحرينيون في مرحلة اولى ثم اتجهت السلطات نحو التشويش و قطع الانترنت في مرحلة لاحقة. كما اكدوا على ان الفضاء الافتراضي اصبح بديلا اعلاميا بامتياز الشيء الذي جعل الصحفيين و السياسيين يتحولون الى موقع تويتر للتمتع بحيز من الحرية لا يتوفر في وسائل الاعلام المعهودة. وفي التقرير التالي يمكنكم الاطلاع على مزيد من التفاصيل.
Le complot n’a pas prévu le Bahreïn sur sa feuille de route,ça continuera jusqu’à l’étouffement,tant que le pouvoir en place est soutenu il n’a pas a s’inquiéter .
لقد صدقكم وزير ماليتنا حيث كان مصيبا في توصيف السياسة من كونها غلبة المصالح على المبادئ…لدى الساسة مكيالين ولدى اصحاب المبادئ مكيال واحد .
le peuple gagnera.