أخذ التحرك الإحتجاجي في قرقنة منعرجا أحال الأزمة الإجتماعية إلى طريق مسدود. فالحضور الأمني المكثف، الذي وصفه متساكنو قرقنة ب”الإحتلال“، اضاف إحتقاناً زاد الوضع تعقدا. كاميرا نواة تحولت على عين المكان للتمحيص في اشكاليات ظاهرها ظرفي و باطنها يختزل تراكمات تعكس ضعف الدولة في إدارة الأزمات و قصورها على الإلتزام بتعهداتها.
الدولة استقالت من زمان ، و مسألة التنمية و خلق فرص التشغيل و محاربة الفساد ، ثلاثي يبقى مرهون بإرادة سياسية غائبة ..
excellent VTR.
si j’ai bien compris, il s’agit d’emplois fictifs ds des administrations payés par PTROFAC, qu’ils veulent transformer en emplois de fonctionnaires réels et pérennes … OK, mais est-ce que ces administrations en ont réellement besoin ?? that’s the question.
la manager qui parle d”utilisation irrégulière” de 1mD sans préciser ces irrégularités. On aurait du lui poser la question.
700 بوليس في قرقنة لقمع احتجاجات سلمية وفض اعتصام معطلين يا حسرة نتفكر أيامات الترويكا كي كل جمعة تخرج مظاهرة من جامع الفتح وشعارات ضد العلمانيين الكفار ومطالبة بفرض الشريعة والبوليسية كالكلاب يتبعوا فيهم ويحميو فيهم وكي يشتبكوا مع المارة الي فدوا من استعراض العضلات يعملوا عين رات وعين ماراتش ,,,, لا فرق بين بوليس الأمس وبوليس اليوم مجرد عصا في يد النظام الاستبدادي لضرب كل نفس حرّ وكل دعوة الى زعزعة عرش الفساد في تونس .