مع تواصل اختلال التوازن البيئي وسعي كبرى الدول المصنعة وشركاءها ضمان مصادر طاقات متجددة، شهدت دول شمال افريقيا ومن بينها تونس توجها وإن كان متعثرا لتحقيق الانتقال الطاقي بعناوين صديقة للبيئة. في هذا الصدد تتنزل جملة الاتفاقيات التي أمضتها الحكومة التونسية مؤخرا مع شركات ودول أجنبية لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر.
كيف نوازن بين احتياجاتنا الطاقية ومسؤولياتنا البيئية في أن واحد؟ وهل من طريق يضمن انتقالا طاقيا عادلا مع مراعاة واقعنا الاقتصادي والاجتماعي؟
نواة تفتح حلقة نقاش تجمع خبراء ونشطاء بيئيين، لتقديم إجابات عقلانية جدية تساعد على فهم حقيقي للموضوع.
iThere are no comments
Add yours