يعود النقاش خلال العطل الصيفية حول علاقة الشباب بالمؤسسات الشبابية الرسمية خاصة منها دور الشباب. وهي جزء من علاقته بالفضاء العام، بداية من المدرسة والمعهد والجامعة وصولا إلى الانخراط في العمل الجمعياتي. في هذا السياق كان لنواة حوار مع محمد الجويلي، أستاذ علم الاجتماع والمدير السابق للمرصد الوطني للشباب، حول ظاهرة العزوف الشبابي عن ارتياد المؤسسات الشبابية الرسمية ودلالاته الاجتماعية.
iThere are no comments
Add yours