يعتمد القانون التونسي في تشريعه لمسألة تقسيم الميراث على النص الديني الذي يحدد نصيب كل شخص. و قد وجد البعض أن في هذا التقسيم ظلما بحق المرأة باعتبار أن نصيبها في بعض الحالات هو نصف نصيب الرجل، و هذا يخالف مبدأ العدل و المساواة بين الجنسين. و هنا يجب الإشارة إلى أن هؤلاء المنتقدين للقانون التشريعي يمكن تصنيفهم كالآتي:
* صنف أول: منتقدون يحاولون التوفيق بين الطرح الديني و مفاهيم الحداثة
* صنف ثاني: منتقدون لا يتقيدون بمرجعية دينية و يدعون للمساواة من منطلق العدل في بعده الإنساني
طرح الصنف الاول: يرى هؤلاء أن السبب في تفضيل الرجال على النساء كما ورد في القرآن، قائمة اساسا على تكليف الرجال بالقوامة على النساء. فقد كانت المرأة في السابق عبئا على الرجل حيث يوفر لها المأكل و المشرب و ينفق عليها وعلى أسرته فخصص له المشرع نصيبا اكبر تماشيا مع واجباته، أما اليوم فقد أصبحت المرأة مستقلة ماديا وخرجت إلى العمل و تساهم في الإنفاق على أسرتها مثلها مثل الرجل. فالمرأة اليوم هي ند للرجل لها دورها البارز في الحياة الاقتصادية و لا مبرر لأن يقع حرمانها من الميراث. فان انتفت الشروط انتفى الحكم و هذا مبدأ عام في أصول الدين. و تدعم هذه الرؤية أيضا مرونة التشريع الإسلامي و تكيفه مع الواقع، و التاريخ الإسلامي مليء بالأمثلة: فقد علق عمر بن الخطاب العمل بحد السرقة مثلا في عام انتشرت فيه المجاعة بين المسلمين. يذهب البعض أيضا إلى اعتماد التفسير المقاصدي في القرآن فقد جاء الإسلام و أعطى للمرأة حقوقا لم تكن تتمتع بها إذ لم تكن لها نصيب في الإرث بتاتا و إنما تورث مثلها مثل الممتلكات الأخرى، و إن راعى الإسلام الوضعية الاجتماعية في تلك الفترة و لم يقر المساواة التامة لاعتماده التدريج و لكن الغاية هي إعطاء المرأة حقوقها و تبقى المساواة هي الهدف.
نقد الطرح: ليس لي في هذا المقال ان افصل مسائل دقيقة أساسا هي مسائل فقهية و تاريخية تحتاج لدراسة معمقة حتى يكون الرد ملما بكل التفاصيل. و سأكتفي بالحديث باختصار عن مواقع التهافت في الطرح.
أولا: إن مسألة تفضيل الذكر على الأنثى ليست قاعدة عامة و إنما وردت في أربع حالات فقط مقابل 25 حالة ترث فيها المرأة أكثر من الرجل.
ثانيا: إن حصر سبب التفضيل بين الأخ و أخته على التكليف بالانفاق فقط يحتاج إلى عمل أكثر جدية و منهجية أكثر وضوحا. فبإمكاني اعتمادا على هذا الأسلوب في الاستدلال أن أتجاوز حتى ابسط المسائل الأخلاقية مثل بر الوالدين، إذا اعتبرنا أن بر الوالدين مثلا جاء في ظروف اجتماعية قاسية حيث يحتاج الأبوين إلى سند أبنائهم المادي و المعنوي، فاليوم و في ظل توفر جراية التقاعد و دور العجز يمكن تجاوز هذه الأحكام و الالتفات بالظهر للوالدين و هو ما يحصل في أوروبا. و من باب الجدل أتساءل لماذا لا يكون المقصد من التشريع الإلهي في الإرث هو البت في الخصومات بين أفراد العائلة حول المقادير. إن تجاوزنا النص في نقطة فيمكن إعادة النظر في المقادير المخصصة لكل شخص و هو باب يفتح للخصام و بالتالي لم نراع الحكمة من التشريع.
ثالثا: إن نظرنا إلى المجتمع ككل و ما دمنا في مجتمع لا يؤسس الزواج فيه على المثلية فلا فرق بين أن يأخذ الرجل كمية أكبر أو أقل من المرأة ففي كلتا الحالتين سيعود النفع لكليهما.
رابعا: إن الإيمان بالله يتطلب حدا أدنى من الثقة في المشيئة الإلهية الساعية حتما إلى تحقيق العدل بما أن الله قد حرم على نفسه الظلم. فربما لا نحيط بكل معطيات المعادلة فتجعلنا نتسرع في الحكم على ظاهر الأمور.
طرح الصنف الثاني: المرجعية الفكرية لهؤلاء تستند أساسا إلى القيم الإنسانية المبنية على العدل فتدعو إلى المساواة بين المرأة و الرجل و بما أن هناك تمييز بينهما و تفاضل في الإرث فهم يدافعون عن المساواة التامة بينهما.
نقد الطرح:
على المستوى النظري: هنا يجب ان نتناول الوضعية من كل جوانبها فمن يدعو إلى العدل اعتمادا على العقل فحسب فعليه أن يكون منسجما في أفكاره و يتبع ما تؤول إليه منهجيته. سنعتبر كل الثنائيات التي يمكن استخراجها في علاقة بالميراث: رجال- نساء، كبار- صغار، أغنياء- فقراء، أقرباء- غير أقرباء، معوقين- أصحاء و من باب الإنصاف إن دافعنا على المساواة بين ثنائية فيجب الدعوة إلى المساواة بين كل الثنائيات الأخرى. لماذا نحرم الآباء من الإرث و إن ساهموا مباشرة في تكوين ثروة المتوفى و نعطي الأولوية للأبناء و لماذا يأخذ الابن الغني نفس القدر الذي يأخذه الابن الفقير للمتوفى ألا يجب مراعاة مقدار الاحتياج لتحقيق العدل، كذلك الشأن بالنسبة للمعوقين ألا يمثل نصيب اكبر من الإرث عزاءا يعوض له و لو قليلا عن مخلفات إعاقته. إن ندعو للمساواة و نعتبرها القيمة الأعلى ضمن مجموع القيم فلا مبرر أصلا للميراث على أساس القرابة، فكيف سنؤصل حصول أفراد على مدخول لم يتعبوا عليه و آخرون يكدون طول حياتهم للحصول عليه… أين المساواة في هذه الحالة؟ أليس من الأرجح لهؤلاء المطالبة بالمساواة للجميع في الإرث؟ …أليس الإرث آلية للظلم الاجتماعي فابن الفقير يبقى فقيرا وابن الثري يزداد ثراء؟… لماذا لا تأخذ الدولة كل الإرث و تعيد تقسيمه؟ أم يقولون أن مبدأ الملكية أعلى قانونيا من مبدأ المساواة و أسألهم هل يجوز إذن للمالك أن يبدد ارثه أو يوصي بالميراث لأبنائه كما يراه صالحا وان لم يكن بالتساوي.
على المستوى العملي: فرق كبير بين رفع الشعارات و التفكير الجدي في حلول للحياة العملية. و هذه الشعارات المرفوعة من قبل البعض تدفعنا للتساؤل عن الاستتباعات المنطقية لتطبيق المساواة المطلقة بين المرأة و الرجل دون اعتبار خصوصية كل من الجنسين أو وظيفتهما الاجتماعية المتكاملة. فان طبقنا اليوم المساواة في الميراث فيجب أن نطبق أيضا المساواة في قضايا أخرى تهم ثنائية الرجال و النساء. فمن جملة الأعراف و القوانين التي ستتأثر بهذه المسألة هو الزواج، فبالرغم من مشاركة المرأة في مصاريف الزواج إلا أن الرجل في واقعنا مازال مطالبا بتحمل النصيب الأوفر. فتصبح إذن المساهمة بالتكافؤ بين الزوجين و يجب حينها إلغاء المهر و كل الامتيازات التي تتمتع بها المرأة من مصوغ و هدايا… هل مجتمعنا اليوم منسجم ثقافيا مع هذه التغيرات؟ ونواصل تبعات هذه المساواة المزعومة، لنجد أنه من باب الاتساق المنطقي أن يكون الإنفاق بالتساوي بين الزوج و زوجته على متطلبات الأسرة. و يجب أيضا مراجعة القوانين المتعلقة بالنفقة، فلا مبرر إذن أن يتحمل الأب في حالة الطلاق وحده مستلزمات أبنائه… كل هذه الإجراءات يجب القيام بها لنكون على الأقل منطقيين و لكن… الواقع أن عددا هائلا من العائلات التونسية اليوم يعيشون على دخل الأب وحده أو في بعض الحالات على دخل الأم وحدها… ما هو مصير كل هذه العائلات كيف سنقنع الرجل أو المرأة بمواصلة الإنفاق من طرف واحد إن أقررنا مبدأ المساواة المطلقة؟ ماهو مصير العائلات التي تعيش على النفقة؟… أليست النفقة مكسبا اجتماعيا أولى بالدفاع عنها من مجرد رفع شعارات غوغاء. لنفترض جدلا أن هذه المطالب مشروعة، فهي لا تستجيب لمتطلبات الوقت الراهن إذ يجب ضمان عمل كل النساء و كل الرجال حتى تكون القوانين منصفة. و على أحسن تقدير هي مطالب تهم الأجيال القادمة فلماذا ننشغل بها الآن و في هذا الظرف و أولوياتنا أعظم بكثير… أليس من الأجدر أن يكون هؤلاء واقعيين و يوفرون شروط تطبيق الشعارات التي يرفعونها و يكرسون جهدهم لتوفير مواطن الشغل؟
المرأة و الرجل من منظورنا:
إن نظرتنا إلى قضية النساء و الرجال في المجتمع لا تخرج عن سياق تحليلنا لأي بنية أو ظاهرة ندرسها اعتمادا على منهجنا (منهج التوازن الديناميكي). إن العلاقة بين ثنائيات البنية هي علاقة تكامل و انسجام في إطار سعي البنية لتحقيق توازنها. إن المساواة كمبدأ نابع عن قيمة العدالة تتأصل انطلاقا من جوهر الأشياء و اعتبارا لخصائصها لا عن طريق إسقاط مفاهيم من خارجها، فثنائية الأذكياء و الأقوياء مثلا ليست متساوية بمنطق التماهي الوظيفي كي نشترط على الذكي أن يلعب دور القوي أو العكس فكل له مجاله و الكل له إضافته في المجتمع. فالعدل أن نتعامل مع الشيء كما هو لا بما نريده أن يكون. كذلك الشأن بالنسبة للمرأة و الرجل فلا أفضلية لعنصر على حساب الآخر فالقطبان ضروريان لتكوين المجتمع. و لكن لا نظلم الرجل و نطلب منه أن يقوم بدور المرأة و لا العكس. و العلم اليوم خاض أشواطا كبيرة في هذا المجال و أصبح من المعلوم اختلاف الاستعدادات الوظيفية بما يتسق مع بيولوجيا كل جنس و سنتناول في دراسة قادمة هذه المسألة بشكل مفصل.
* عضو المكتب السياسي بحركة التغيير الاجتماعي
VOILA LES PREUVES que les islamistes n’aiment plus la DIMOCRATIE
ALLAH n’as pas dit que le 2/4 pour l’homme,et 1/4pour la soeur c’est seulement parce que le frere lui l’assurance SOCIALE pour les parents et la maison du vielles..
RETRIEVEL… tu es un peu bizarre! tu es present avec tes commentaires dans tous les articles! utilisant des expressions vulgaires et impolies… cherchant toujours a semer la division et attaquant tous ce qui bouge…
serais tu par hazard de l’equipe d’internautes professionnels a la charge de l’armee israelienne pour semer la pagaille et la mal-information dans tous les groupes internet arabes/musulmans…?
nawaat admin: vous devez bloquer les commentaires utilisants des gros mots!!! votre site a une bonne reputation. ne la tacher pas en permettants a ces voyous de publier leurs commentaires!!!
si les malheureux les islamistes radicale me provoque ?
voir les autres comment comment ausii les islamistes me provoque.
et attention attention !!!! ces votre responsabilites je peut tuer des milliers d’islamistes radicale dans 20 mn daccordo ?
أنا متفق معك سي مهدي فيما ذهبتم إليه من تحليل منطقي، وأزيد في هذه المسألة أنّ مرجعيّةالصنف الثاني من المنتقدين تعود في أصلهاإلى مرجعيّة الصنف الأول، حيث أنّ التأصيل للقيم الإنسانيّة عموما جاءت به الرسالات الإلهية التي امتدّت على مدى تاريخ البشر. فكلّ القيم الإجتماعيّة العليا من مساواة وعدالة وسماحة ورحمة وحلم وغيرها لم تكن لتتأصّل في المجتمعات الإنسانية لولا الرسالة الإلهية، وهذا ما لا يريد أن يسلّم به المفكّرون والمثقفون المعتدّون بفكرهم.
أمّا في نقد الطرحين عموما فأضيف أنّ المنوال المجتمعي الذي أسس له القرآن الكريم غير خاضع للزيادة أوالنقصان بقدر ما هو قابل للإنخراط فيه من عدمه.والفرق واضح لدى المنخرطين في هذا المنوال بين مطلقيّة ووجاهة الحكمة الإلهيّة وبين محدوديّة ونسبيّةالتحليل البشري. فالإجتهاد المفرط في البيّن من النص القرآني وخاصة في الجانب التشريعي منه إنّما هو رفض لحكم الله تعالى، ويجب أن يعرض من قبل أصحابه تحت هاته المصطلحات، طالما أنّه لا إكراه في الدين.
Malla t7in! On passe de langue de bois zabatiste à la langue de bois islamisto machiste! Yé5i yé Si 9oub3a c’est du donnant donnant? On parle de mirath un point c’est tout! Winti dé5il tijbidli fi ivé kén mirath lézimna na3tiwou lirajjil el 7a99 fi 7ajet o5ra! On va voir ce que sont ces 7ajet o5ra oO ? On trouve l’histoire de la la nif9a en cas de divorce! Ey béhi barra 3ayyit a3mil sitting 9oulhoum rakk t7ibb min7a ema ma tinsech bich trabbi wildik illi bich yo93dou 3andik wou mouch 3andha durant la semaine! Mela hakkéka hia! Ivé tu divorces tu dois remplir un certains nombres de taches pour avoir la Nif9a! Mela nil3bou tawwa o93od zid min ghadi chwayya effe7 wou kilil wou za3taar qou kammoun… Brabbi féch to5roum? La femme arabe est une femme objet et l’home a plus de droits qu’elle POINT No9ta (.) En tunise kén mé jewich quelques éclairés bi mé fihoum Tahar 7addéd wou Bourguiba rana ki lybia 3anna krahib mintéli ennsé wou min 9oddém errjel! Mana né9ssine ryouss ch7am mcha77ma fi touniss birjouliya hakka kammalt a3lihoum inti walline n3oumou fil bhéma!
ah Oui les islamistes explique leur GEO-Politique, et une bonne Strategie ils veulent partager le Gateau !!!
J’ai acheter 5 KG de Makroud a Kairouan …ils refusent ,ils veulent tous les Patisseries..
H.Bourguiba a raison de ecraser ses bedoins
YARHAMOU
المشكلة ان سي قوبعة موش اسلامي فهو عضو في حركة التغيير الاجتماعي حركة علمية تمشي بكلام العلم لكن يبدو ان اللي يحكي بالعلم تسميوه اسلامي حركة التغيير الاجتماعي ليها 22 عام وهي تحارب في الاسلاميين و انتوما وين كنتو
@لبلقاسم بن عبد الله@
ما هذا الكلام يا أبا القاسم “تحارب الاسلاميين ” هل هذا مدح
لحركتكم أم ذم لها؟هل نحن في ساحة حرب؟الاسلاميون جزء من الشعب فكيف تحارب جزء من شعبك؟
انا لا أعرف حركتكم و لكنك أخفتني قبل أن أعرفها
الا تعلم ان الجهاد بالقرءان يعتبر عند المسلمين احسن الجهاد فالحديث عن محاربة الاسلاميين تعني المقاومة الفكرية و حركتنا لا تحارب الاسلام و لا المسلمين بل انها تدخل في نقاش مع كل الاديولوجيات بما فيها الاديولوجيا الاسلامية و ما كنا نعيبه منذ سنين على الاسلاميين ها قد اثبتت الايام اننا كنا على حق واصبح الاسلاميين اكثر واقعية
Ya7ki b3ilm zibbi! Kén héva 3ilm je suis le chi5 du coin hhhhh
Malla kamcha 5wenjiya mitnakkra :))) Bonnet blanc et blanc bonnet! Vous prenez les tunisiennes pour des connes?
Ryouss ech7amm ma twarri kén il hamm!
Ptites bites va!
NOUS VOULONS BOUGUIBA II
حركة التغيير الاجتماعي حركة ليست لها اي مرجعية دينية عندها ادوات تحليل خاصة : التوتزن الديناميكي و انقولو موقفنا بالاساليب العلمية
ونحن صفا واحدا ضد دعوة الرجعية المنادين بالمساواة بين المراة والرجل نحن ندعو للعدل بينهما و الانصاف فقط يا فقط
@Neo: لا يستحق امثالك ان يرد عليهم و لكن واضح من تعابيرك و خلطك للعربية بالفرنسية من انت
Rou7 nayik yé MNAYIK
J’ajoute Tibridli minnou wou tit3arravli fi ddoura!
Je suis tout à fait d’accord avec le contenu de cet article. Je crois que la revendication de l’égalité entre les deux sexes est dépourvu de justifications fiables. Contrairement à la loi islamique qui trouve son fondement dans les différence entre les devoirs familiales et sociales entre l’homme et la femme. Alors que les lois positives réclament l’égalité, celles de l’islam réclament l’équité.
الذي اعلمه ان السيد مهدي قوبعة هو من اتباع حركة التغيير الاجتماعي وهذه الحركة السياسية ليست لها مرجعية دينية فهي تعتمد على العلم بالأساس ولها منهج تحليل خاص: منهج التوازن الديناميكي باعتماده و ما كتبه اراه متطابق مع هذا المنهج لكن للأسف اصبحنا في تونس نستعمل فزاعة الإسلاميين لاتهام كل من يخالفنا الراي
بل انك ضد المساواة بين الجنسين فانت خوانجي
انت ضد العلمانية انت خوانجي
انت تتكلم بالعلم فانت أبضا اخوانجي
تذكروا : ليس بالضرورة ان يكون ماهو صحيح سياسيا دوما هو صحيح علميا
Je regrette cette analysation est VIDE RIEN DE RIEN
concl.
*FEMME et HOMME comme une Batterie (+ ) et (-) c-le principe de vie comme le principe de l’ectricite’.
un question SVP:
quel sont les bases idiologiques de ce parti ?
(Baathitht- NASIRIST- )???
اطلعت على نص السيد عضو المكتب السياسي لحركة التغيير الاجتماعي مهدي قوبعة وبقدر ما شدني هذا الموضوع في بداية طرحه خلال السنوات الاخيرة وتطور النقاش حوله رغم كون المسالة محسومة سلفا في قضية العلاقة بين المراة والرجل فمن جهة الحديت عن المساواة نقول ان القضية وهمية ومزيفة ومشكل سئ الطرح اصلا لاننا نتحدث عن عالمين مختلفين هما المراة والرجل فلا يمكن المقارنة بينهما لكي نطرع معادلة المساواة وهذا لايعني الحديث عن مبدا الافضلية فكل اه خصائصة المميزة على الاخر وهذا يدخل في مجال ماهو طبيعي لا ماهو ثقافي
اما من زاوية ماهو مكتسب فبالضرورة ما تعيشه المراة في الواقع لا يختلف عن حياة الرجل لكن بحكم المعطيات الطبيعية فاننا سنلحظ تفاوتا واضحا من خلال النشاة والثقافة وهذا نتيجة الاستعدادات المتفاوتة اصلا بينهما
ونذكر دائما انه لا يمكن ان نتحدث عن جنس افضل من الاخر وعلى هذا الاساس فان المسالة الاقتصادية وهي موضوع تدخلنا لايمكن ان يطرح بالشكل السطحي والبسيط باعتبار ان الامر يستدعي خبراء في علم الاجتماع والاقتصاد ورغم الطرح المنهجي والمنطقي لحركة التغيير الاجتماعي ودقة الحجج المستعملة فاننا نلاحظ ان التحليل لم يلتجا الى مرجع ديني قراني او فقهي رغم كون زاوية الطرح اصلا ذات خلفيات دينية ومادام الامر كذلك فعلينا اذا ما سلمنا بان هوية البلاد التونسية هي عربية اسلامية فان النقاش ينتهي حيث يبدا لان ذلك ما ينصص عليه القران بان حظ الذكر مثل حظ النثيين
لكن اذا بقيت هوية المجتمع التونسي غير مطروحة واذا حسمت عكس ماهو موجود فانه انطلاقا من بداية تحليلنا وبناء على قراءة السيد مهدي لا اجد في الردود على مقاله ما يقنع او ما يشفي الغليل لان الطرح كان واضحا والفهم كان علميا بما فيه الكفاية لان منهج التوازن الديناميكي ومن خلال الاقرار بكون العام تحكمه مبادئ الثنائيات والثنائية هنا مراة رجل يقتضي الامر ضرورة ان نتحدث عن عدالة بين المراة والرجل لكن لايمكن الحديث عن مساواة لان المساواة لاتوجد اصلا بين الرجال او بين المجتمعات نتيجة الاستعدادات المختلفة بل يمكن ان نتحدث عن الكفاءة رغم التكافؤ في الفرص
فلايمكن اذن واخيرا ان ترث الانثى مثل ما يرث الذكر لسبب بسيط جدا وهو ان المراة ترث من والديها وترث من زوجها ووراثة الرجل من زوجته اقل مما ترثه هي عن زوجها ومن خلال هذه المعادلة لا يمكن ان نحقق المساواة لكن يمكن ان تتحقق العدالة اذا ارتبط الامر بالقوانين المدنية التي تفرض على الزوج واجب النفقة
واخيرا اذا طبقنا مبدا المساواة في الميراث فان المراة ستكون متفوقة على الرجل وهنا تاخذ حركة التاريخ منعرجا اخر وهو ضرب مبدا الثنائيات واستمرار حالة اللاتوازن الكوني واستمرار الاختلال وهذا يتنافى مع طبيعة الوجود ومع الفهم العلمي للظواهر
الذي اعلمه ان السيد مهدي قوبعة هو من اتباع حركة التغيير الاجتماعي وهذه الحركة السياسية ليست لها مرجعية دينية فهي تعتمد على العلم بالاساس ولها منهج تحليل خاص: منهج التوازن الديناميكي باعتماده و ما كتبه اراه متطابق مع هذا المنهج لكن للاسف اصبحنا في تونس نستعمل فزاعة الاسلاميين لاتهام كل من يخالفنا الراي
بل انك ضد المساواة بين الجنسين فانت خوانجي
انت ضد العلمانية انت خوانجي
انت تتكلم بالعلم فانت ابضا اخوانجي
تذكروا : ليس بالضرورة ان يكون ماهو صحيح سياسيا دوما هو صحيح علميا
Reply
Je ne comprends pas ces commentaires déplacés quand je lis un article qui présente une méthode d’analyse claire et fondée. Encore plus, comment oser le qualifier d’islamiste alors qu’il n’a pas même pas adopté de position? Ou c’est simplement car il a révoqué l’égalité que d’autres courants sexistes revendiquent?
Je suis vraiment épaté par la qualité de cet article et cette réflexion constructive, autant que je suis déçu par la réaction de certains qui ne témoignent que d’une arriération de leur conscience politique.
Par ailleurs, le mouvement auquel il appartient et je vous invite par l’occasion à le découvrir, repose essentiellement sur la science et dispose d’une méthode d’analyse particulière: approche de l’équilibre dynamique. C’est toute une idéologie qui est à des années lumières des courants islamiques actuels.
Malheureusement en Tunisie, nous utilisons les islamistes comme bouclier pour se défendre contre tous ceux qui nous opposent d’avis.
Vous êtes contre l’égalité entre les sexes alors vous êtes islamiste
Vous êtes contre la laïcité alors vous êtes islamiste
Vous parlez le langage de la science alors vous êtes islamiste aussi.
Rappelez-vous: Ce qui est correct politiquement n’est pas nécessairement vrai scientifiquement.
Lé on est contre l’usurpation de ce que vous appelé être de la science alors que c’est un machisme islmiste déguisé. Vous aurez beau bêler votre honnêteté intelectuelle. Ce type d’analyse de caniveau ma tjidd kén 3al bhéim illi kifkoum!
Neo Destour ?
@Neo: c exactement ca ,la capacité qu ont les khouanéjes de slalomer pour nous faire avaler des couleuvres est épatante; quell hypocrisie,
la tunisie est un pays musulman et donc on se doit de respecter toute les lois musulmanes et dans ce cas celles de l’heritage..je suis une femme et je suis pour les 2/3;1/3:je ne me voit pas donner le fruit des annees de travail de mon pere a mon mari meme s’il est le meilleur des maris (qui est le cas))!!!qu’il travaille et fasse son argent tout seul car en plus il n’aimerait pas donner la moitie de son argent a son gendre….de meme pour la polygamy,dieu a dit “fawahidaton wa lan taadilou” donc en fait c’est une seule femme que l’on se doit d’epouser… en fait le probleme n’est pas dans l’islam mais dans la mentalite des gens qui se proclament d’etre islamiste et non tt simplement des musulmans…la tunisie est un pays musulman ou l’on respecte la diversite ,mais surtout pas un pays islamique comme l’iran ou afganistan,..
AYAT
Merci pour une explication bien sage, intelligente et elegante a la fois , et vraiment le probleme n’est pas l’islam , le probleme c’est la mentalitee des gents et la comprehention de la loi et de la religions , et malheureusement chaqu’un de nous est devenus le leader et le imam et le juge et le politician a la fois.
notre peuple Tunisien et beaucoup plus eduques et intelligent que ca.
Merci encore une fois.
Fraternellement.
GREETING
H- R U ?
@AYAT: Qui vous parle de donner le fruit du travail de votre père à votre mari? C’est votre argent!! C’est vous qui le gérez sans aucune tutelle. Donnez vous le droit de penser par vous même. Vous avez aussi le droit de travailler et de ne pas attendre l’aumône de votre mari, de votre frère ou de votre père. Vous pouvez aussi “Faire de l’argent”. Décidément,
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما
بأنفسهم
de quel hommes de science tu parle ? merci bourguiba sinon aujourd’hui nos fille serait à la maison sans études ,sans diplômes.quand bourguiba à utilisé 30% DE budjet de la tunisie pour l’éducation les autres pays arabo-musulmans ce sont moqué de lui, on voit la résultat aujourd’hui .alors un peut de justice entre l’homme et la femme arrêtez votre mentalité arriéré et ramener l’amour entre les frères et soeurs on partage égalitaire de l’héritage ;combien de familles qui coupent leur relations à vie à cause de ce problème .
Oui Grace a Bouguiba
si non 50 % sont Gardiens du Troupeau
ou Jihadiste
Bourguiba commende des Tracteurs
et Gaddafi achete des Chars
ça se voit que c’est un sujet chaud qui appelle des réactions impulsives des deux côtés, mais j’ose espérer, mes compatriotes, qu’on fasse preuve de plus de civisme dans nos discussions. Personnellement j’adhère au développement de Si Mahdi, mais je peux très bien accepter que ma femme, par exemple, ne soit pas du même avis, ce qui est effectivement le cas. Mais celà ne m’empêche pas de l’aimer.
Je pense qu’on devrait appeler les choses comme elle le sont.
Le débat actuel concernant ces thèmes de laïcité, de droit de succession, de droit et place des femmes dans la société, tout en s’appuyant sur l’apport de la religion dans tout ça, revient à répondre à une question simple: l’islam, les écrits islamiques, sont-ils intemporels (dans le sens où ils détiendraient la vérité absolue et se grefferaient à n’importe quelle situation spatio-temporelle) ou Est-ce que la religion musulmane doit être réformée afin de s’adapter à la réalité actuelle des choses?
Je pense que nous musulmans n’avons pas le courage d’entamer la deuxième option, de crainte de revoir une saint-Barthélémy islamique.
on se contentera de faire quelques modifications en douceur afin de n’offusquer aucun.
Je pense que la femme tunisienne sera dans la merde sous la démocratie, car elle a réussi à avoir plusieurs acquis sans rien faire sous le reigne de Bourguiba et ben ali.
Mnt les choses ont changé et il y a une grande radicalisation de la population. Voter pour rachid ghannouchi aujour’hui est devenu un jihad fi sabili illah.
@retrievel
hasilou mostawek habet barcha.
svp 3awinna besketek 3la kather hatta 7izb wella courant pe pensee yetcharref bik allahoumma 7isb echeytan
donc fuking young boys
عند موت الشخص، لا يحق له أن يتصرف في ما ترك إلا بوصية لا تتجاوز ثلث ما ترك. و الباقي يرثه الله, ولهذا بين الله في القرآن قواعد توزيع الميراث وهو العدل.
أنه كان لاياتنا عنيدا سأرهقه صعودا
ان من شر ما بلي به المسلمون في هذا الزمان السيئ هو الشك في دينهم و سنة نبيهم وسعيهم الى تبديل القران وتزوير الايات ارضاء لرغباتهم و نزواتهم واتباعل لضلالهم الفكري وقد كنت قريش المشركة قالت مثل هذا كما جاء في القران حيث تقول الاية واذا تتلى عليهم اياتنا بينات قالوا ائت بقران غير أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقائي ان اتبع الا ما يتلى علي اني أخاف ان عصيت ربي عذاب يوم عظيم
فمن سعى الى تبديل القران أو تفسير اياته على غير وجهها فقد عصى الله و رسوله واستهزأ باياته.
ذلك أن قسمة الميراث بين أهله جاءت دقيقة ومفصلة بحيث لا مجال فيها للتأويل و التحديث و التفلسف فنحن نقرأ في سورة النساء عن الثمن و السدس والنصف الثلث و الربع و الشراكة في الثلث مما لا يترك مجالا للنقاش او التأويل
فايات الاحكام في القران جاءت عامة و مفصلة و دقيقة فالعام منها يقبل التأويل و المفصل منها يقبل التوضيح أما الدقيق منها مثل ما يتعلق بقسمة المواريث فلا مجال للتفلسف فيه الا من أراد أن يخرج من دينه و يفسق عن أمر ربه
وباختصار يمكن القول في أحكام القران لمن أراد أن يفهمها فهما حديثا أنها مكونة من دستور و قوانين ومراسم تطبيق فالشعب يختار الدستور الذي يحدد الاطار العام للقانون والبرلمان يسن القوانين بالتفصيل و المرسوم الرئاسي يحدد طرق تطبيق تلك القوانين واذا كان من حق المواطن أن يعترض على مادة من مواد الدستور من باب التعبير عن ارأيه و يستطيع الاعتراض على فصل من فصول القانون للشك في دستوريته الا أنه لا يستطيع الاعتراض على تطبيق المرسوم الذي يسري مفعوله على كل الناس,
كذلك ايات قسمة المواريث هي مرسوم الاهي رباني مفصل دقيق يعطي كل ذي حق حقه من اقل نسبة و هي الثمن الى أعلى نسبة و هي الثلثين و لا يعترض على ذلك الا فاسق عن أمر ربه فسق ابليس عنيد لايات ربه عناد فرعون الذي قال فيه الله انه كان لاياتنا عنيدا سأرهقه صعودا
و السلام على من اتبع الهدي
merci Si Mustapha , bien dit!
C’est l’un des plus beaux articles sur ce sujet.
Bien dit Si Mehdi.
aussi qu’ont dieu dit qu’il ne nous changera pas si nous qu’on doit changer notre pensé profonde ,il voulait dire qu’on a le choix d’être mieux de ce qu’il nous demande alors qu’on partage à égalité c’est un pas pour être meilleur .
enti kima barcha bnet beyen 3lik tame3a barcha w tlawjou ken 3la el milkia wel wirth.
aya selon votre pensée profonde 7ilenna mochkelt el nisa el 3azibet,we ella mochkel el 3ounoussa elli howa akhter me btala, wella 7awadith el mourir wel igtisab w be9iet el jarayem elli netja 3la essoukr.
merci bourguiba 3la e dawla edimo9ratia elli wretha 3lik zaba.
Merci M.Qoub3a pour votre article, meme si je ne partage pas toutes vos idees, je trouve votre analyse louable et pardon pour la grossierete de certains commentaires.L’apprentissage de la liberte de parole nous coutera encore quelque debordements. L’insulte vise a intimider les internautes et a fermer le debat. Heureusement que la majorite est eduquee et constructive, merci a tous.
Une loi c’est quelque chose à imposer sur tous les citoyens, y compris les juifs et les chrétiens.
Dans notre religion on applique pas al chari3a al islamia sur les autres religions, mais on leurs impose d’appliquer leurs propres religions.
On est d’accord que la base de notre religion est la crainte de dieu.
Mnt, Supposons qu’un frère et une sœur acceptent d’appliquer al chari3a, y’a t’il qq chose qui empêche la sœur de remettre une partie de son héritage à son frère, pour que ca reste dans les règles de la religion musulmane?
Dans le cas contraire, si les deux personnes n’acceptent pas al shariaa, faut il les obliger?
BRAVO
BIDON
بادئ ذي بدء نشكر ادارة هذا الموقع الجاد وادعو الى الاكثار من تناول مثل هذه المواضيع الجادة على ان يشارك في تحريرها اهل العلم والاخثصاص حثى يكون ما يعلق باذهاننا منها مفيدا وتتكون لنا بذلك فكرة واضحة نتبناها وتساعدنا على الاخثيار……كما اطلب من ابنائي المعلقين الترفع عن التنابز بالالقاب والتشويه. ولنتعلم النقاش والاختلاف والبسمة لا تغادرالوجوه .وفي رعاية الله دمتم
Excellent article!!!
Raisonnement scientifique sérieux!!
Je suis tout à fait d’accord!
Je considère que toutes ces libertés de parole sont aussi devenues des libertés dévoyées, qui ne répondent plus à aucune considération morale. La violence et la grossièreté de vos propos parlent contre vous.
Si j’ai voulu m’exprimer ici, c’est pour que nous prenions la mesure du mal qui nous guette, c’est pour le principe d’une parole responsable. Je voudrais aussi que ceux qui usent de dénonciation se démasquent, donnent leur vraie identité, sinon, cela signifie qu’ils appartiennent à une nouvelle police secrète.
Votre haine à l’égard du auteur est trop irrationnelle pour que vous ayez la curiosité de débattre. Je vous prie de ne plus écrire et de ne plus vous adresser à quiconque. Je n’ai ni à me défendre contre vous, ni à me justifier. Mais le jour où je vous aurai face à face, en vrai, croyez moi, je ne vous ménagerai pas. Vous êtes un terroriste, et avec les terroristes, je ne suis plus un humaniste, je deviens moi aussi un terroriste. Vous êtes le double de Ben Ali tout simplement, et si vous aviez eu le pouvoir, vous auriez été exactement comme lui. C’est grâce à des gens comme vous que Ben Ali a pu gouverner si longtemps.
Vous rêvez d’être le nouveau champion de ce pays, le nouveau despote primitif qui utilise contre les consciences l’intimidation et la peur. Vous n’êtes obsédé par Ben Ali que parce que vous désirez le pouvoir absolu.
Sachez une chose, c’est qu’on a fait cette révolution, et que des petits excités du clavier comme vous ne sont que des fanfarons du virtuel qui s’attaquent aux élites, aux esprits libres, aux humanistes, aux idéologies et à ceux qui aiment le genre humain. Vous détestez le genre humain, vous les inconnus qui insultent, parce que vous le voyez à votre image, c’est à dire détestable. Salut Ben Ali II.
Malla jmou3 mnayka! Franchement on s’est pas débarassé de la dictature pour avoir ces cataplasma! Lé5ir ya3mallou c’est excellent et ” un raisonnement scientifique sérieux” Nayki yéééé Madrasati… Haw fine hazzna ZABA ilé ta7tim l’education nationale… Jme3a chomeuretes BAC-3 tout en ayant un diplome universitaire ya3tiwou fi ara2houm bgalb wou rabb!!! Malla ta5allouf wou malla dhommar!!!
ان طرح القظايا الفكرية والفقهية للنقاش العلمي يستدعي الحجة والبرهان
وكل طرح لا يرتقي الى مستوى استعمال المفاهيم الواضحة والمحددة فان النقلش سيكون عقيما ومختلا
بحيث ان كل موقف لا بد ان يتاصل على اسس منهجية وعلمية يستبطن خلفيات ايديولوجية
وهذه هي طبيعة العمل السياسي باعتبارها الاهتمام بالشان العام اما مادون ذلك فان كل سلوك او موقف انما هو الخبط العشواء الذي يتخفى خوفا من اعلان موقفه الحقيقي او خوفا من ان يفتضح سلوكه الهمجي او وضعه المشبوه
ان الاعلان عن الموقف هو اعلان عن قول الحق لا التهرب بعدم الاعلان عن هويته او التهرب بتمييع المشكل الحقيقي باستعمال ما لا علاقة له بالمشكل وخاصة اذا تعلق الامر باستعمال كامات نابية لا تليق بمقام السامع او القارئ
ان الردود على مقال السيد مهدي قوبعة كانت كلها محترمة ومقبولة من حيث البناء والتحليل والحجج فمنها من اصل موقفه من خلال مرجعية دينية ومنها من اعتمد على الواقع بالرجوع الى المجتمع في تناول قضية جدية نظرا الى الجدل الحاصل حولها في الساحة السياسية اليوم انطلاقا من اختلاف المواقف في علاقة بالعلمانية
ولان القضية جديرة بالاهتمام لتنزيل القضية من المراة التنزيل الحق سواء داخل النص الديني او الواقع المجتمعي ولان الموقف من المراة والمساواة بين المراة والرجل تبقى قضية عالقة اذا لم تحسم من جميع جوانبها وتحديد موقف واضح منها
ان تحديد موقف من المراة كجزء من المجتمع يحدد بالضرورة التعاطي مع الموقف السياسي لهذه المسالة
وهنا نقول ان حركة التغيير الاجتماعي كحركة سياسية تنطلق من ادوات تحليل علمية قائمة على منهج التوازن الديناميكي تقر بكون المراة هي مكون اساسي للمجتمع لكن طلب تحقيق المساواة بينها وبين الرجل يبقى مطلبا غير ممكن التحقق وذلك لاعتبار ان المطلب مالم نتحصل عليه بعد فانه لا يمكن معرفته مسبقا لذلك فالمطلب يبقى قيمة نسبية هذا من جهة اةلى
اما من جهة ثانية لا يمكن تحقيق المساواة لان في ذلك اقرار منذ البداية بتمايز بين المراة والرجل وهذا يتظمن مبدا الافضلية في حين انه لايمكن الحديث عن انسان افضل من انسان
اما من جهة ثالثة فاننا نقارن ما لا يقارن لاننا نتحدث عن عالمين مختلفين باعتبار اننا داخل ثنائية احدهما يكمل الاخر فالعلاقة اذن لا تطرح من جهة المساواة انما من جهة التكامل
ومثالنا على ذلك ثنائية الخير والشر الليل والنهار هل يمكن المساواة بينهما
لكن لا يمكن تحقيق التوازن الديناميكي في طلب الخير عند غياب الشر لاننا لانعرف الخير الابوجود الشر ولا نعرف النور الا بوجود الظلام فهما في علاقة تكامل ولا يمكن المقارنة بينهما
Malla t5alwith
استفيد من مقالك أن مسألة المساواة تودي بالضرورة إلى مسألة أخرى طبيعية وثقافية : الفرق بين انسان و انسان عموما و بين المرأة و الرجل خصوصا أنا في انتظار إلى دراستك القادمة …
@RETRIEVEL
el muslum behi m3a el behine.
en tout cas chaque commentaire yzid ywarri akther mostawek el habit yelli me te7chemech.
errajel raho mouch bel klem ezeyed allahomma enti mezelt farkh w farhan bel kelmtine elli t3allemethom.
jour a jour l’approche d’un coup d’etat contre la revolte tun-
oui il ya un plan …orchestre’ par (……) et (…….)
la revolte est commencer par un mot:d e g a g e .et si a commencer avec allahou akber et les hommes mkachtin barbus ben al ne quitte pas la tunisie…
*23-24 mar .errjel dans 3 regions sfax-kairoan gafsa demo.contre les islamistes radicale.
* la femme de belhassan trabelsi est libre et prepare de quitter la tunisie …et tous ca regler sous les tables…
arretez svp. de me provoque ok ?
un vrais moslem bien educ. doit calmer et aider avec politesse
mais vous etes tres loin….
vous etuliser l’islam, arabes union , palestina …? sa tres graves pour la revolution tunisienne pour la liberte’ !!! un coup d’etat …..cause la presence d’islamistes radicale et j’accuse ..j’accuse c-votre responsabilte’ : un nouveau dictature daccordo ????
vous supportez gaddafi..meme le cheich ganoouchi (malade alzheimer)
contre l’operation l’odyssee’ , sorry c-un ops. de l’humanite’
comment arreter les massacres du gaddafi ? la league arabe ?
en attendant fin de l’an 2011, ou dans 2 ans …on observe du loin remarque..en calcule ….en fait un archive..
et tawa tchouf errjel
laisser les tunisiens l’un contre l’autre ….et l’orsque ils seront fatigues’….!!!!!
ISLAMISTE RADICALE ARHEM MIN ENNES ELLI ME YESTE7YOUCH W YWARRIW FI RWE7OM BEL KLEM EL HABIT ELLI KIFHOM.
HASILOU ERRJEL TA3RIF BA3ATHHA W ME YETCHEFOUCH WENTI JME3ET NAWAAT LKOL 3ARFOU MOSTEWEK W INNOU ENTI MIN EJME3A ELLI “fi 9ouloubihom mrath”.
barra weldi l saliha t3awed trabik.
si je trouve des bidons islamistes en tunisie je tire tous de suite…..
@حركة التغيير الاجتماعي لن تكونوا ممن اصوت لهم في أي إنتخابات، لاندلي بدلو حتى يكون لنا البراهين المقنعة ومكتبك غير قادر على الوضوح إذن الإقناع الأحسن لك أن تنضم للنهضة أو التحرير وتجنب الناخبين لبس الإختيار
je croit que un reférendum sera un bon début sur la route de la démocratie pour plusieurs sujet que les tunisiens ne réussissent pas à se mettre d’accord .
@dali:croyez vous que les tunisiens ont besoin d’un chef religieux ou d’un guide spérituelle ,pour voter il faut attendre et voir le meilleur programme politique que assure aux peuple leur dignité ,un travaille ,la liberté ; non les convections religieuse ,un musulman qui connait allah n’a pas besoin d’un intermidière entre lui et dieu.
@ dali
votre organisation c-quoi?
votre organisation cree’ ( front nationale lybienne )? sur le sol tunisienne ? au non l’islam,l’union arabe,palestina?
nie jamel abdennaceur, nie saddam, nie le roi faicel non jamais reussir ou ganger les guerres ,et vous voulez nous des lecons pour l’union arabe ? gaddafi n’a jamais un patriot arabe ou islamist il etulise ses mots (jihad contre les occidentaux mais lui un amis pour eux et un client d’armes et investor surtous en europ)
forget it
forget it
votre organisation pour soutenir gaddafi ? et contre les rebelles lybiens ??attention ces votre responsabilites’ !!!! sera une guerre entre les lybiens en tunisie.
attention attention
ne donner jamais de confience :
nie pour les rebelles lybiens
nie pour les gaddafis
gaddafi et les rebelles et l’armee’ lybien veulent exporter leur proplemes vers la tunisie …ils sont jalous de la revolte tunisienne….ils veulent punir les tunisiens
ils veulent sauver les trabelsis et les benalis
oublier les arabes
oublier le petrole
tous nos problémes ont été résolus chomage, pauverete, vandalisme, everisme , l’unique probleme qu’on a chez la femme doit hériter la !!!!! areter les slogans pret a porter et superficielle svp penser plus profond au vrai probléme de ce formidable pays
THANK’S forb YR COMMENT
pour avoir un pays en vrai dimocrasie il faut eviter completement les islamistes et les lois islamiques.je ne suis pas contre l islam mais il faut proteger l islam de ses gens la qui vont le salir,vous povez regarder les catastrophes des islamistes dans le monde,les attentat,les bombes,les femmes traites comme des animaux,et…c est pas comme ca la vie,on veut travailler femmes et hommes jour et nuit construire ce pays on veut un pay comme l europe avec une qualites de vie droit de l homme il faut avoncer.
MERCI
bient dit
ان المقال الذي كتبه السيد قوبعة هي محاولة فكرية تتنزل في اطار برنامج متكامل لحركة حركة التغيير الاجتماعي يستهدف تاصيل حوار فكري -علمي لن يستثني شيء ولو كان اقدس المقدسات اذ ان برنامج هذا التيار الفكري هو تحويل الفكر الى سلطة حقيقية ان الفكر الشامل والمتكامل هو الضامن للديمقراطية والحرية
الا اننا نبه ان حركة التغيير الاجتماعي ترى ان طرح مواضيع مثل هذه في هذا الوقت الحساس من تاريخ تونس مبعث للريبة والشك في نوايا البعض اللذين ينسون الاهم على حساب ما هو مهم http://www.facebook.com/MSC.Tunisia
votre organisation supporte gaddafi ? qui a dit zaba dit restez a vie ?
qlq. partis en tunl cree’ front nationale lybienne ?
sur le sol tunisienne ?
oh sorry votre freres lybiens les bedouins vous offres des milliards $$ il ya beaucoups de petrole
mais !!! les lybiens mange viande de chamaux
et vous manger du sable
attention aucune confience pour les lybiens daccourdo ?
les rebelles ,l’armee’ lyb, et gaddfi veulent exporter leur problemes en tunisie.
fermer les frontieres il ya aussi malaria
@Neo: c exactement ca ,la capacité qu ont les khouanéjia à slalomer pour nous faire avaler des couleuvres est épatante; quell hypocrisie,
il ya parmis les commentaires un parasit
s ‘ il a peur de l’islam c son affaire mais qu il soit au moin logique parceque vraiment il est chtarbé “ihiz milkhabia ijib lijabia” bref ESSAyer l islam , l islam c ni ghannouchi ni kharadhaoui l islam c la SOLUTION.
Islam reste ISLAM
pas d’islam Politique
sinon a chaque vendredi GREVE Demo,Violence..etc…
الرجال قوامون على النساء بماملكت ايمانهم صحيح ان المرأة في تونس اصبحت تعمل و تتعب و تشقى مثل الرجل و اكثر فهي مازالت تتحمل اضافة الى عملها عبئ المنزل و تربية ابنائها و هنا انا لا اتحدث عن الحلات الخاصة و الضيقة التي تنقلب فيها الادوار و تتداخل و المرأة في تونس مازالت ترى و تفهم دورها في العائلة كما مازالت عقلية المرأة ترى في الرجل القائم و القوام عليها لذلك يصعب تطبيق مثل هذه القوانين في تونس مع اننا نرى في بعض الأحيان احقية بعض النساء في ان يكون لهن مثل ما للرجل حين يتخلى الرجل عن دوره و هو ما حصل و يحصل عبر التاريخ. ولو كان يجب ان يتغير هذا القانون لتغير. المرأة في الاسلام ويمكن القول المراة ككل كانت و لازالت رمزا للصبر و القناعة و الإتزان و الحب و الحياء و هي مستعدة للعطاء و أريدها ان تبقى كذلك و رجائي حتى وان لم تعطى حقوقها كاملة فيجب ان تعامل باحترام حتى و ان كان البعض يختلف معها في الرأي فالمهم الحوار اما ان تقنعها او تقنعك
l’islam est liberté et lumière certain l’utilise pour ramener l’obscurité et l’inégalité ;vous déformez les principes que allah à voulu sur cette planète c’est l’égalité et la fraternité pas seulement entre les musulmans mais aussi valable sur les autres êtres humains ;votre haine vous empêche de voir ses bon cotés .c’est d’abord et avant tout d’essayer de faire le bien en commençant par sa famille ,puis les voisins ,ainsi de suite…
أعداؤنا يقولون: يجب أن ندمر الإسلام لأنه مصدر القوة الوحيد للمسلمين لنسيطر عليهم الإسلام يخيفنا ومن أجل إبادته نحشد كل قوانا حتى لا يبتلعنا ..
فماذا تفعلون أنتم ؟!!..
بالإسلام تكتسحون العالم – كما يقول علماء العالم وسياسيوه – فلماذا تترددون ..؟! خذوه لعزتكم لا تقاوموه فيهلككم الله بعذابه ولا بد أن ينتصر المؤمنون به ... اقرأوا إن شئتم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
”تكون نبوة ما شاء الله لها أن تكون ثم تنقضي ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة ما شاء الله لها أن تكون ثم تنقضى ثم يكون ملكا عضوضا (وراثيا) ما شاء الله له أن يكون ثم ينقضى ثم تكون جبرية (ديكتاتوريات) ما شاء الله لها أن تكون ثم تنقضى ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة تعم الأرض”.
ووعدنا رسول الله أن يعم ديننا الأرض وسيعم بدون شك
تم حذف تعليقي و لم يصلني تبرير إلي بريدي الإلكتروني
لا تتحدثوا عن حرية التعبير
تسمحون للمنافقين بجحد الأحكام الشرعية و الطعن في الدين و نعت أحكام الله تعالى بأنها غير عادلة
و لا تسمحون بالرد عليهم
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم
و من يكفر بالأحكام الشرعية فإنه لا يحق له الإرث من المسلم و لا يحق للمسلم أن يرثه
Monsieur qui criez, êtes-vous sûr de la valeur du Hadith que vous citez ? Dans les Sihâh, par exemple ? On l’a déjà servi pour l’avènement du califat de Umar b. ‘Abd-Al-‘Azîz, à la toute dernière année du 1er siècle H. Vous le savez certainement, ce qui ne vous empêche pas de le resservir ici.
Ce qui tue l’islam c’est cet anachronisme, ces sources confuses.
Ceux qui discréditent l’islam ce sont les propagateurs de cet irrationalisme.
Pour Asma, Libre à vous de ne pas réclamer vos droits, regardez toutefois vos références : le verset que vous citez n’est pas juste. “Mâ malakat ‘aymânuhum” désignent les esclaves (que l’on achète et avec lesquelles on peut coucher, en plus de ses quatre femmes légales). Si en plus elles servent à justifier (l’un des sens de bi- en arabe) la domination sur les épouses en plus de l’établir, où allons-nous ma généreuse ? Déjà que les messieurs sont les “préférés”, enfin il le croient…
le plus triste dans l’histoire de notre révolution que le moufti de tunis à dit que mohammed bouazizi notre héros on doit pas faire le prière sur lui parce qu’il s’est suicidé si le comble de l’éronni que le jeune qui a donné sa vie pour que son pays soit libre et fière dénégret par les mêmes gens à qui il a offert la liberté .
Merci M. Mehdi pour la clarté de l’analyse et la rectitude de la langue.Vous donnez une image très rassurante d’une partie de la jeunesse tunisienne qui a la tête bien faite et qui ose bousculer les croyances sclérosées, pour éclairer les lanternes de ceux qui persistent à croire que religion et science ne font pas bon ménage. En vous déniant le droit de libre penseur, vos détracteurs se discréditent de jour en jour aux yeux de beaucoup de Tunisiens que ni l’intimidation ni la menace ne les empêcheront de défendre avec force d’arguments et de pertinence les bonnes causes.
teta3rfou 5ir mrabbi
(خمس وعشرون حالة ترث فيها المرأة أكثر من الرجل)
هل هذه الحالات يتساوى فيها الرجل والمرأة في درجة القرابة؟
إذا لم يتوافر هذا الشرط فلا قيمة لها ألبتة، لأن إرث المرأة ناشئ هنا عن عامل آخر غير عامل الذكورة والأنوثة
ففي الأمثلة الإرثية المتعلقة بميراث المرأة يجب أن يتساوى فيها الذكر والأنثى في درجة القرابة، أي يجب إعمال عامل الذكورة والأنوثة، وتثبيت العوامل الأخرى المؤثرة في الميراث، وإلا كان المنهج فاسدا، والاستنتاجات غير صحيحة، والله أعلم.