نحن نؤكّد أن هذه التهديددات, حتى ان وضعت موضع التنفيذ, لن تغيّر شيئا في التزامنا بالعمل على كشف الحقيقة و نحن ماضون بالفعل نحو انهاء تحقيقنا الحالي و نشره و لكنّنا نحمّل وزارة الداخلية و السّلطات المعنيّة مسؤوليّة أي اعتداء يطال أي فرد من نواة أو مقرها. نذكّر أن رمزي بالطيبي مثل كشاهد في قضية اغتيال شكري بلعيد أمام السيد قاضي التحقيق بالمكتب 13 بالمحكمة الابتدائية بتونس و هو ما يجعل حمايته (و غيره من الشهود) من الضروريات.
فريق نواة.
من اين تأتي هاته التهديدات ؟ أمر محير أن الصلطات ناءمة ولا تحرك سا كنا مثل هاته التصرفات ستادي إلا ما يحمد عقباه ولا ننسى المثل ::من حفر جبا لأخيه وقع فيه