نظّمت النقابة الوطنية للصحفيّين التونسيّين الجمعة 02 فيفري 2018 يوم غضب للرد على التصريحات الأخيرة لوزير الداخلية لطفي براهم أمام البرلمان والتي اعترف خلالها بالتنصّت على الصحفيّين، إضافة إلى التنديد بالتدوينات التي نشرها على موقع فايسبوك بعض المُنتسبين للنقابات الأمنية والتي تدعو صراحة إلى تعنيف الصحفيّين والاعتداء الجنسي عليهم، علاوة على التضييقات الأمنية التي يتعرض لها الصحفيون ومراسلو وسائل الإعلام الأجنبية. وقد شارك في يوم الغضب العديد من الصحفيين التونسيين الذين ارتدوا الشارة الحمراء، كما ساندته العديد من المنظمات الوطنية والدولية وبعض الأحزاب السياسية.
مونتاج
-
صور
صحفي
بعد هروب بن علي, تحرر الإعلام .. و تدجين الإعلام من جديد هو خطر علی الأمن نفسه.. كل المساندۃ.
lors de la révolution française, on a TOUT changé, y compris l’organisation de la police/justice…
on est mème allé jusqu’à changer le système de mesures, le calendrier etc…
chez vous RIEN n’a changé ou presque. le mème appareil répressif, dépendant du pouvoir.
il s’agit donc d’une révole, pas une révolution. CQFD.
Une nouvelle révolte s’impose pour faire table rase du passé , y compris la France, sa langue et son système.