كان نجاح المرشح المستقل قيس سعيد في بلوغ الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية وتصدّره المرتبة الأولى، بمثابة صفعة تلقّتها الأحزاب. نتيجة مفاجئة غذّت فضول الناخبين. ما حقيقة حزام مسانديه وكيف يُعرّف هويته السياسية؟ كيف له أن يترجم رؤيته لنظام الحكم على المستوى الإقتصادي والإجتماعي؟ أي تعديلات يرنو إلى ادخالها على الدستور؟ أي تنقيحات سيسعى لإدراجها على القوانين ؟ ماهي مقاربته فيما يتعلق بحقوق الإنسان والحريات الفردية؟ في هذا اللقاء مع نواة، أجاب قيس سعيّد عن مختلف هذه الاشكاليات، أو لعلّه حاول.
Il mar7la hedhi konna najmo nkuno feha min 3am 56 ama il 8aro 3al bled w fako issolta b dam wil ser9a wil 3amela, nchalah ba3ed 64 sna cha3eb ykun faa9 w 3raf chnawa asslo w chnwa 3orfo. rabi inchalah issahel fili i7ib w yardha
المحاور متميز جدا وقيس سعيد كان دقيقا جدا في احوبته حيث كان كل جواب منه يبين انه رجل يطمح نشر العدالة الاجتماعية على كامل تراب الجمهوريه لف كر متحرر ولكن متاصل دون الابتعاد عن جذوره االاسلامية وهذا مايبحث عنه الشعب التونسي جوابه المتميز عن الفرق بين العدل والمساواة سيزيد من شعبيته يبدو واثقا من نفسه واتمنى ان يكون رئيس الجمهورية وان يكون معه رئيسا للحكومة متميزا وبذلك وانشالله تكون في ايدي امينة
تمنياتي لقيس سعيد بالنجاح في تحمل أعباء المسؤولية العظيمة التي تنتظره
M. Saied reste trop flou,trop théorique.Il reste fidèle à son habitude professorale,Il évite chaque fois que le journaliste lui demande d’être concret ou clair,il esquisse et évite de le faire ,ce qui montre au fond qu’il n’a aucune conception exacte,ni un programme bien défini pour prendre le pouvoir et assumer la responsabilité pour gouverner et diriger un pays comme la Tunisie avec tous ses problèmes complexes et variés. M.Saied est intéressant à écouter pour discuter avec,mais ne peut pas convaincre entant que personnalité politique et diplomatique pour représenter un pays dans le monde complexe d’aujourd’hui.
نظريا هي اجوبة متميزة لكن ما يؤرقني هو هل هو يعلم ان الرئيس ليس بيده كل شيء فالدولة العميقة التجمعية من كوادر ومسؤولين ومستشارين ورؤساء مؤسسات في اغلبها والتي تعارض افكاره ماذا سيفعل لها. وان فشلت الترويكا فان الدولة العميقة هي التي افشلتها. سبعون عاما من الحكم التجمعي بالمحسوبية والاكتاف والغربلة التجمعية لا اظن ان احدا قادر على التغيير دون التغيير في الدولة العنيقة
و هناك نص واضح في تعدد الزوجات و نص واضح في ملك اليمين أي العبوديّة و نص واضح في حد الحرابة أي تقطيع الأطراف و نص واضح في عدم التبنّي و نص واضح في الجلد و نص واضح في ألف شيء و شيء… لماذا ترك سعيّد كل النصوص الواضحة و تمسّك بنص واحد.. الصحافي خائف أو غير واعي بالأحكام الشرعيّة و قيس يلعب على الحبلين و له إزدواج في الخطاب المرتج أصلا.. شيء مؤسف
قيل قديما “أشأم الرجل بين فكّيه”، وهاهو الرجل الصامت الورع النظيف كما يردّدون، يشهد لسانه بسرّه ونواياه : “صريح النص، وقصور عدالة لا قصور مساواة وهوّية ثابتة مقدّسة” ـمقدسة لأنها ثابتة ـ وخرافات قديمة هي لمن نظر ولو في عجالة، أساس تهافتنا وسرّ خرابنا.
الرجل يتحدّث وكأننا ما زلنا في عصور القبائل والعشائر والفيء والغنائم والرجال قوّامون… شنشنة عتيقة نعرفها من سلالة عريقة تنتظم من ابن تيمية إلى الإخوان [وشرّهم التقدّميون منهم] من إخوان الغاز والنفط والدولار إلى شيوخ القعدة عندنا وأذنابهم وسيوفهم. والغريب أن الرجل يبدو مقتنعا بوجوب إصلاح ما ينبغي إصلاحه بل صرّح بذلك في غضون حديثه عن الدستور وقوانينه وأكّد على لزوم التغيير فيها.
وإذن فلا شيء تغيّر فينا عفى مر الحقب والأزمان ؟
ألا يرى الرجل أن فتيات بلادنا ونساءها أنجب اليوم وأقوم وأسلم من فتياننا ورجالنا في الدراسات وفي المؤسسات وفي البيوت ؟ لا فائدة هنا من سوق الدراسات التي تقيم الدليل على ذلك والأجراد والإحصائيات فهي منثورة يعلمها القاصي والداني دون كلفة أو عناء ويعلمها هذا الجامعيّ الباحث المتواضع. العاملة في الريف والمصنع كما في الجامعة والإدارة في البلاد وفي خارج البلاد والتي تنفق على شؤون الدار والعيال والتي قد تنفق عليها أكثر من الرجل، يا شيخ ؟
“لا شيء يجبرها، الرجل مجبر أما هي فيمكنا أن تساهم إن أرادت،”
عدالتك يا شيخ من جنس الصدقة الأمر باستغلالهم وسلب حقوقهم أوّلا ثم التكرّم عليهم لسدّ الرّمق وتجديد طاقات العمل، “ترتوف” بالعربية ؟ اسم مشتق من مزيد من مزيدات ن ف ق . والحقّ أنّ صور الانبتات شتّى وأخفاها ـ وأشنعهاـ نمط ذاك الذي يدّعي المحافظة على القيم والأصالة غير آبه بيسر الأمور من حوله وبواقع الناس والأشياء، وهو يدعو في الآن نفسه إلى الأخذ بأسباب التقدّم والرقيّ.
ثمّ إنّ الأمر لا ينحصر في المال والمداخيل، فالجانب الماديّ يغدو عديم القيمة تجاه ابسط مبادئ حرية و كرامة البشر. فبأي حقّ تتمادى ثقافتنا المهترئة في استعباد المرأة وسلبها حقوقها وحرياتها بعنف عادات ونصوص نشأت وتطوّرت في مجتمعات ولّى عهدها، مجتمعات استبداد وقهر وقمع تنحسر وتتلاشى كل يوم في شتّى أصقاع الدنيا إلّا في ربوعنا وعقولنا ؟
ملحوظة : لا يظنن ظانّ أنني من أنصار ذاك الذي يقبع في السجن لجرائم لو عفّ مجرمو السياسة وأولي الأمر في البلاد لكان القضاء فصل فيها منذ سنين. فلست ممن يدعو إلى جدع الأنف لتشفّي النفس، والسلام
سيصطدم هو ويصطدم التونسيون بالواقع: 1-الرئيس ليس له أي دور وأي صلاحية لتغيير واقع التونسيين الدينار، الأسعار،الصحة…. 2- كلامه دائما عام ولم نسمع منه أي مشروع قرار واضح في السياسة الخارجية، في الأمن القومي………حاصيلو مساكن الستة ملاين ونص إلي ما إنتخبوهش و مساكن التوانسة إلي باش تجيهم صدمة وهاي مرشومة
جميل جدا ربي يوفق لما فيه خير لتونس . نرجو من السيد قيس سعيّد أن يلتقي بالسيد الخبير الجبائي لسعد الذوادي لنظر في مراجعة قانون مكافحة التهرب الجبائي الذي هو أحد الإصلاحات الضرورية في قانون المالية و ‘عادة النظر حول الشركات الأجنبية المختصة في نهب الثروات التونسية وبالأخص في مجال المحروقات و الملح . ومراجعة آليات وطرق التعاقد في ما يتعلق باستغلال الثروات التونسية. وشكرا
و هل كل مشاكلك تُحل في المساواة في الميراث؟
Les biais cognitifs ont souvent la vie dure, M. ‘Abd-‘Al-lâh, surtout ceux qui sont induits par la croyance. Le raisonnement se trouve convertie en une gymnastique stérile sinon pitoyable que l’on appelle trivialement et par charité ”noyer le poisson”.
Certes, l’égalité homme/femme ne résoudra pas tous les problèmes de notre pauvre pays, et il sont nombreux, comme vous le savez ; mais pouvez-vous nier que c’est là l’injustice qui frappe le plus de monde : quelque 52 % de la population (il en va ainsi pour dans les sociétés humaines contemporaines, tous les démographes vous le diront).
Au-delà de la simple comptabilité, la centralisé du problème en fait le moteur principal des richesses des nations.
Regardez autour de vous, Cher Monsieur, et comparez, sur ce point précis, les sociétés qui font l’Histoire à celles que l’Histoire traine derrière elle.