بالتزامن مع حلول شهر رمضان وإرجاء موعد حظر الجولان إلى العاشرة مساء، أُعيد طرح مسألة فتح المقاهي نهارًا خلال شهر رمضان. هذه المرّة لم يقتصر النّقاش على الدّعوة إلى احترام الحريّات الفرديّة والانسجام مع روح الدّستور الّذي يكرّس مدنيّة الدّولة وحريّة الضمير، ولكن تمّ التطّرق إلى الصعوبات الاقتصاديّة التي يتعرّض لها أصحاب المقاهي والمطاعم والعملة نتيجة الحجر الصحّي. في هذا الإطار حاورت نواة الكاتب العامّ للجمعية التونسيّة للحريّات الفرديّة (عدلي) أنور الزيّاني.
Vous ressemblez au peuples de marécage par vos articles. Vous prétendez des droit abstraits qui n’ont aucune valeur devant les droits collectifs.
Certains présentent être les hommes de dieu (hizb), vous vous êtes les hommes du Diable.