الغضب والمرارة يخيمان على جرجيس، فمنذ غرق مركب الحراقة أواخر سبتمبر 2022 و ضحاياه ال18، مازالت المنطقة تنعى ابناءها و مازال الأهالي في رحلة البحث عن حقيقة ما حصل. لماذا غامروا؟ و أين اختفى مركبهم؟ و لماذا ماطلت السلطات في البحث عن أثرهم؟ و كيف تدفن جثث في مقبرة الغرباء دون التثبت من هويات اصحابها؟ تساؤلات أحرجت السلطة و عادت كاميرا نواة باجاباتها من جرجيس الثكلى
iThere are no comments
Add yours