نواة في دقيقة: ما هكذا يا ”عزيزي الفاروق“ تورد الإبل

بين الأسبوع والآخر، تتحفنا مصالح الاتصال برئاسة الجمهورية بزيارات فجائية ليلية بطلها الرئيس قيس سعيد. تصوره في صورة المنقذ الذي وحده بإمكانه معالجة وإصلاح كل شيء، وأن أبسط الأمور لا تحل إلا بتدخل مباشر منه، أعانه الله في التصدي للمناوئين المتآمرين على سلطانه.

iThere are no comments

Add yours

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *