على امتداد 6 سنوات تفتقت قريحة السلطة لضمان افلات قتلة عمر العبيدي من العقاب. اليوم وبعد ان اطمأنت لضرب وحدة الجماهير والهائها بخلافات جانبية، عادت الايقافات وافتكاك شعارات الجماهير الفنية المزعجة لراحة المنظومة ما أعاد الغليان الى “الكورفا” ومهد لعودة التضامن بين مجموعات الألتراس.
مرحبًا، مقال جميل ومثير للاهتمام يعكس الوضع الحالي. لدي سؤال: لماذا تواصل السلطة ملاحقة الألتراس، رغم أن لديهم حرية التعبير كأي جماعة أخرى؟ شكرًا لتسليط الضوء على هذه القضية المهمة! أتمنى القراءة أكثر عن هذا الموضوع.