تزايدت في الفترة الأخيرة حالات الموت المستراب داخل السجون، واقع أثار غضبا داخل شرائح مجتمعية واسعة طرحت استفهامات وطالبت بكشف الحقيقة وتحديد المسؤوليات، رغم نزوع أصوات أخرى إلى البحث عن تبرير هذه الجرائم أو التقليل من شأنها. لتوضيح هذه النقاط التقت نواة بشادي الطريفي، عضو المكتب التنفيذي للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان.
iThere are no comments
Add yours