بعد اعتقاله من قبل الاحتلال بسبب مشاركته في أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة وقياداته سفينة امستردام، عاد الرايس محمد علي محيي الدين إلى تونس، رفقة النشطاء التونسيين الذين شاركوا في الأسطول، محملا بتجربة قاسية مع الأبارتهايد، قد لا تعني شيئا بالنسبة له مقارنة بمعاناة الفلسطينيين. كان الرايس محمد علي في قيادة سفينة أمستردام ضمن ربابنة السفن المكونة للأسطول الذين أمنوا رحلة طويلة من تونس إلى فلسطين مرورا بايطاليا واليونان. نواة التقت محمد علي محي الدين في شهادة حول مشاركته في الأسطول والاختطاف والترحيل.
iThere are no comments
Add yours