NOM PRENOM
ADRESSE
Date,
Monsieur l’Ambassadeur
Madame l’Ambassadrice
Taoufik Mizane, ex prisonnier politique tunisien, libéré en novembre 1999 de façon conditionnelle, condamné à une peine de contrôle administratif qui s’est avérée permanente dans les faits, a quitté illégalement le territoire tunisien pour demander l’asile en Hollande. Sa demande a été rejetée en 2006 et il est actuellement menacé de renvoi en Tunisie.
Monsieur l’Ambassadeur,
Madame l’Ambassadrice
Monsieur Mizane a compris qu’à l’évidence les persécutions ne prendraient jamais fin, comme l’attestent l’interdiction qui lui a été faite de travailler ou d’étudier, sa privation de passeport et les menaces indirectes qui lui ont été adressées. Il a fait le choix raisonnable, comme l’ont fait avant lui des centaines d’ex-prisonniers politiques tunisiens aujourd’hui réfugiés en Europe, de se mettre à l’abri de nouvelles persécutions. Pour ce faire, il a pris le risque d’enfreindre l’obligation du contrôle administratif, et de franchir illégalement la frontière, et enfin, de médiatiser sa situation, tous faits que les autorités tunisiennes ne manqueront pas de retenir contre lui.
Pour toutes ces raisons, je demande aux autorités hollandaises en charge de son dossier de réexaminer sa demande avec précaution, et en aucun cas de ne le renvoyer en Tunisie, pays où il serait arrêté, torturé et emprisonné, risque que la Hollande ne peut pas prendre, puisqu’elle a ratifié la Convention contre la Torture et la Convention européenne des Droits de l’Homme, ce que vient d’ailleurs de souligner la Cour Européenne des Droits de l’Homme dans son arrêt « Saadi c.Italie » du 28 février 2008.
Monsieur l’Ambassadeur,
Madame l’Ambassadrice
Je vous demande de transmettre ce courrier au ministère en charge du dossier de monsieur Mizane et attends avec confiance la décision du pays que vous représentez.
Veuillez agréer l’expression de mon profond respect.
إني السجين السياسي السابق توفيق ميزان من مواليد 27- 9 – 1971 تقدمت بطلب اللجوء السياسي إلى السلطات الهولندية بتاريخ 19- 05 -2005 مدعما طلبي بحكم قضائي صدر ضدي سنة 1998 مدة 3 سنوات سجنا نافذة وخمس سنوات مراقبة إدارية وبطاقة خروج من السجن تشير إلى موجب السراح وهو سراح شرطي وعدة وثائق أخرى تدعم طلبي.
غير أنني جوبهت برفض طلبي بعد مرور سنة ونصف من تقديمه وأيدت المحكمة المختصة والمحكمة العليا – لاحقا – قرار مصلحة الهجرة والجنسية بعلة أنني لم أعد مضطهدا من طرف السلطات التونسية بعد خروجي من السجن، وهذا بناء على تقرير من وزارة الخارجية الهولندية لا يستند إلى معطيات صحيحة.
والآن وبعد مرور ثلاث سنوات تمهلني السلطات الهولندية إلى يوم 20 ماي 2008 لتقديم وثائق جديدة أخري مدعمة لطلبي حتي يتم النظر من جديد في طلب اللجوء تحت طائلة وضعي في حالة تحفظ بالسجن وعلى أن يتم ترحيلي إلى تونس.
وعليه أناشد كل ذي ضمير حي مناصر لقضايا الحق والعدل مؤازرتي بالتحذير من مخاطر ترحيلي إلى تونس ومساعدتي بكل ما يدعم طلبي الجديد.
وشكرا
هذا رقم الفاكس للمحامية التي تتولى الدفاع عني السيدة:
Kim Ross: 0031204121795
يمكنكم أيضا إرسال رسائل ألكترونية مساندة إلى سفارة هولندا ببلد إقامتكم. عناوين السفارات الهولندية بالعالم تجدونه على هذه الصفحة.
يمكنكم آستخدام نموذج الرسالة أعلاه و إرسالها للسفارة الهولندية للتعبير عن مساندتي و اعتراضكم على قرار ترحيلي إلى تونس:
S’il vous plait, priere de mentionner le contact e-mail ou telephone de M Mizane, comment peut-on aider une personne qui ne donne que le telephone de son avocate qui ne repond ni au tel ni aux mails ??
Mondher Sfar
Paris : +33 (0) 6 60 06 59 98
mondher.sfar@club-internet.fr
Salam Mondher,
l’idée, comme le texte d’en haut le précise, était surtout d’envoyer des lettres de soutien aux ambassades des Pays-Bas et/ou à l’avocat.
Voici les num. et l’adresse mail de Taoufik Mizane:
T’él: 0031614543072 ou aussi 0031622593815
Email: abouihab71@yahoo.com
اني المواطن العراقي كنت اعمل في ديوان رئاسه الجمهوريه وقد هربت من العراق بعدسجني سنه كامله للاسباب سياسيه عام 1994 الى الاردن ومنها الى روسيا في عام 1998 وقد طلبت اللجوء في الامم المتحده وفي الهجره الروسيه وقد تم رفضي رفضا قاطعا لانني سياسي وقد اصبحت طريدا وغير قانوني بعد رفضي من قبل الطرفين لا اعرف ماذا افعل انا اسرتي ولا شك ان كل الشرفاء والمخلصين في العالم يقالساده المحترمين تحيه طيبه لكم ولكل الشرفاء والمخلصين في العالم ان هذه رسالتي لكم كي تعرفوا الحقيقه والظلم والفساد الاداري في منظمه الامم المتحده في موسكو وطلب التحقيق في ذلك رجاء الساده المحترمين فقد اخبرني احد العاملين في الامم المتحده ولا اريد ان اذكر اسمه بانه لا يمكن اعاده النظر في قضيتك مهما حصل مهما حدث وذلك لوجود اخطاء متعمده وتزوير في التحقيق من قبل المحامي والمترجم واذا تم التحقيق في الملف مره اخرى سوفه يحدث الاتي 1- تشكيل لجنه تحقيق خاصه 2- وسوفه يوحال الى التحقيق كل من كان معك في التحقيق وربما يفصل من الوظيفه 3- يتم استدعاء بطلب كل من كان معك في التحقيق حتى اذا كان خارج البلاد 4- مهما تفعل ومهماتكتب وتشتكي سوفه يرفضون طلبك وكما حصل سابقا لانهم لا يريدون ان تكون الامم المتحده هي الغلطانه بانه المحامي والمترجم هم السبب في التزوير المتعمد 5- يفصل او يسجن كل من تعمد في تزوير لانه هذه المنظمه ليست منظمه عاديه 6- لقد فعلوا اشياء في حقك انت وعائلتك لا تقبل بها الاعراف الدوليه ولا الانسانيه الساده المحترمين طلب منكم المساعده العاجله علما انني وضعي غير قانوني في البلد وبدون عمل وبدون مورد رزق مما يجعلني في فاقه وحاجه علما انني قد تجاوزت من العمر – 56 – عام ولا شك ان كل العالم والشرفاء والمخلصين يقفون مثل هذه الحاله الانسانيه معربا عن املي ان اجد من يقف بجواري لينهي مشوار حياتي وشكرا لكم لخدمه الانسانيه وشكرا مع التقدير ت- 3044352 – 89035615481 – رقم الملف – 37267 – في موسكو فون مع هذه الحاله الانسانيه وشكرا لكم مع التقدير
صرخه عراقيه من موسكو
خبر عاجل – رساله مفتوحه الى الحكومه الروسيه من الجاليه العراقيه في روسيا
كتاب من أجل الحرية ـ ناشد السيد ( سعيد فيصل حسن السلطاني,56 عاما) الحكومة الروسية التدخل السريع للعثور على ابنته ( ياسمين سعيد السلطاني-20 عاما) بعد اختفاءها اثناء توجهها الى مقر الامم المتحدة في ا لعاصمة الروسية موسكو.أضاف السلطاني ان (ياسمين) ابلغته الساعة الحادية عشر صباح الاربعاء بانها ستذهب الى مقر الامم المتحدة ثم الى الجامعة وبعد ذلك فقد الاتصال كليا معها حسب قوله.
لتطلع وزارة الخارجيه على نص الرساله التي نعرضها بدون رتوش وقد تلقت الوكاله اكثر من مره هذا الموضوع طيلة اشهر عده في السنه الماضيه ونظرا لاستقلالية الوكاله تم نشر الموضوع
شبكة عراقيون للاعلام تطالب الحكومة الروسية بالكشف عن مكان ياسمين السلطاني لاسباب انسانية ومساعدة الجالية العراقية في روسياعلى اثر تلقي الشبكة مناشدة من قبل عائلة الفتاة المخطوفة
السويد -ايهاب سليم
ناشد السيد ( سعيد فيصل حسن السلطاني,56 عاما) الحكومة الروسية التدخل السريع للعثور على ابنته ( ياسمين سعيد السلطاني-20 عاما) بعد اختفاءها اثناء توجهها الى مقر الامم المتحدة في ا لعاصمة الروسية موسكو.
أضاف السلطاني ان (ياسمين) ابلغته الساعة الحادية عشر صباح الاربعاء بانها ستذهب الى مقر الامم المتحدة ثم الى الجامعة وبعد ذلك فقد الاتصال كليا معها حسب قوله. السلطاني رجح ان (ياسمين) قد اختطفت,ولاسيما ان الفاصل بين منزله والجامعة مترو انفاق فقط. هو توجه الى مركز الشرطة لتقديم البلاغ فرفض طلبه بسبب عدم امتلاكه الاوراق القانونية في روسيا الاتحادية وفقا لقوله. اختتم السلطاني ان زوجته ترقد حاليا في المستشفى بعد سماعها نبأ اختفاء ابنتها. ومن الجدير بالذكر,ان (سعيد فيصل السلطاني) سياسي عراقي معروف ,وقد رفض طلب لجوءه في روسيا الاتحادية بسبب ما وصفه تلاعب احد المترجمين في قضية اللجوء في المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين التابعة للامم المتحدة في موسكو,ولايزال السلطاني عالقا في روسيا دون ان يتمكن من معرفة مصيره
روسيا موسكو
أرسلت بواسطة سعيد فيصل حسن , January 14, 2009
سياسي عراقي تختفي ابنته في روسيا و يرجح اختطافها
بقلم : السويد-دنيا الوطن-ايهاب سليم
09 كانون الأول, 2008 | img 3 تعليق
ناشد السيد ( سعيد فيصل حسن السلطاني,56 عاما) اليوم الحكومة الروسية التدخل السريع للعثور على ابنته ( ياسمين سعيد السلطاني-20 عاما) بعد اختفاءها اثناء توجهها الى مقر الامم المتحدة في ا
لعاصمة الروسية موسكو.
السلطاني اضاف ان (ياسمين) ابلغته الساعة الحادية عشر صباح الاربعاء بانها ستذهب الى مقر الامم المتحدة ثم الى الجامعة وبعد ذلك فقد الاتصال كليا معها حسب قوله.
السلطاني رجح ان (ياسمين) قد اختطفت,ولاسيما ان الفاصل بين منزله والجامعة مترو انفاق فقط.
هو توجه الى مركز الشرطة لتقديم البلاغ فرفض طلبه بسبب عدم امتلاكه الاوراق القانونية في روسيا الاتحادية وفقا لقوله.
اختتم السلطاني ان زوجته ترقد حاليا في المستشفى بعد سماعها نبأ اختفاء ابنتها.
ومن الجدير بالذكر,ان (سعيد فيصل السلطاني) سياسي عراقي عمل في ديوان الرئاسة السابق,وقد رفض طلب لجوءه في روسيا الاتحادية بسبب ما وصفه تلاعب احد المترجمين في قضية اللجوء في المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين التابعة للامم المتحدة في موسكو,ولايزال السلطاني عالقا في روسيا دون ان يتمكن من معرفة مصيره على الرغم من ان الامم المتحدة قد منحت زوجته واولاده اللجوء.
روسيا موسكو
أرسلت بواسطة سعيد فيصل حسن , January 09, 2009
مطالب بالإفراج عن ابنة لاجئ سياسي عراقي في روسيا
بتاريخ : الاربعاء 10 ديسمبر 2008 1:00:00 م
عدد القراء : 102
البشاير ـ خاص:
طالبت جمعية “أصدقاء وخريجي جامعات ومعاهد رابطة الدول المستقلة في فلسطين” الحكومة الروسية بالتدخل الفوري والعاجل للعثور على كريمة السياسي العراقي المعروف “سعيد السلطاني” بعد اختفاءها أثناء توجهها إلى مقر الأمم المتحدة في العاصمة الروسية موسكو، والعمل على معالجة هذه القضية الإنسانية المرتبطة باللجوء السياسي و الإنساني لروسيا.
و أضاف أبو عبدالله محمد رئيس جمعية اتحاد في فلسطين أن “ياسمين” أبلغت والدها الساعة الحادية عشر من صباح الأربعاء الموافق 3/12/2008 أنها ستذهب إلى مقر الأمم المتحدة في موسكو ثم إلى الجامعة وبعد ذلك فقد الاتصال كليا معها. وأكد العبد الله أنه في حال عدم الإفراج عنها ستتوجه الجمعية بكتب رسمية إلى رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين ومنظمات حقوق الإنسان الروسية والعراقية و الدولية بصفة عامة للعمل على الإفراج عنها.
وقد رجح السلطاني أن ابنته قد اختطفت، ولاسيما أن الفاصل بين منزله والجامعة مترو أنفاق فقط. وأضاف السلطاني أنه قد توجه إلى مركز الشرطة لتقديم البلاغ فرفض طلبه بسبب عدم امتلاكه الأوراق القانونية في روسيا الاتحادية.
والجدير بالذكرأن “سعيد فيصل السلطاني” سياسي عراقي معروف، كان قد عمل في ديوان الرئاسة السابق، ورفض طلب لجوءه في روسيا الاتحادية بسبب ما وصفه بتلاعب أحد المترجمين في قضية اللجوء في المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في موسكو، ولايزال السلطاني عالقاً في روسيا دون أن يتمكن من معرفة مصيره- على الرغم من أن الأمم المتحدة قد منحت زوجته وأولاده اللجوء.
السلام عليكم اخي الكريم في هذه النيا لا والف لا لمن ينادي شكرا لكم