19 منظمة تونسية تصدر بيان مساندة للناشط المصري علاء عبد الفتاح المسجون على خلفية نشاطه الحقوقي تزامنا مع إطلاق حملات واسعة لإطلاق سراحه بعد تدهور وضعه داخل السجون المصرية.

19 منظمة تونسية تصدر بيان مساندة للناشط المصري علاء عبد الفتاح المسجون على خلفية نشاطه الحقوقي تزامنا مع إطلاق حملات واسعة لإطلاق سراحه بعد تدهور وضعه داخل السجون المصرية.
بدعوة من الاتحاد العام التونسي للشغل وعدد من الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، خرجت، اليوم الأربعاء 19 ماي الجاري، مسيرة وطنية بشارع محمد الخامس بتونس العاصمة تضامنا مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الجرائم الإسرائيلية المتواصلة، وقد شهدت دعوات إلى تجريم التطبيع. كما رفُعت خلال المسيرة التي حضرها الآلاف من المتظاهرين شعارات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي من قبيل “الشعب يريد تحرير فلسطين”. وسبقت هذه المسيرة وقفة احتجاجية، يوم أمس 18 ماي، للمطالبة بالتسريع في المصادقة على قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني.
دعت النقابة الوطنيّة للصحفيّين التونسيّين اليوم الثلاثاء 15 ماي إلى وقفة احتجاجيّة بالقرب من السفارة الأمريكيّة في تونس، إثر المجزرة التيّ ارتكبتها قوّات الاحتلال الصهيوني ضدّ متظاهري مسيرة العودة الكبرى أمس في قطاع غزّة، التّي تزامنت مع الذكرى السبعين للنكبة وتنفيذ نقل السفارة الأمريكيّة إلى القدس المحتلة. وقد شارك في هذه الوقفة عدد من المنظّمات والأحزاب، التي عبّرت عن وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني في استرجاع أراضيه المحتلة. وقد اتخذت السلطات التونسيّة إجراءات أمنية ساهمت في إبعاد المحتجين أكثر من 600 متر عن مقرّ السفارة الأمريكيّة.
منذ سنة 2015، وخلال النقاشات الدورية التي جمعتنا بالمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، لفت انتباهنا تقارب الأوضاع بين فرنسا وتونس بخصوص مسألة الإرهاب، من ضمنها؛ إقرار حالة الطوارئ كإجراء طبيعي، والجدل حول سحب الجنسية وحول الشباب المهمش أو الذي أضاع بوصلته، والرابط بين السياسات السجنية والتطرف… من خلال مسألة الإرهاب، وخلف الروابط التاريخية التي تجمع الدولتان، لاح لنا أن المجتمعين الفرنسي والتونسي، كمجتمعين شقيقين، يمران بصعوبات مشتركة. وقد تبعتها نقاشات بين CCFD-Terre solidaire و”أورينت XXI”، وهكذا وُلدت فكرة القيام بتحليل مقارن بين فرنسا وتونس بخصوص مسألة الإرهاب.
تزامنا مع الزيارة التي يؤديها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يومي 26 و 27 ديسمبر إلى تونس، نظم عدد من الصحفيين التونسيين وقفة تضامنية مع زملائهم الأتراك المعتقلين في سجون النظام التركي منذ أكتوبر 2016. هذه الوقفة دعت إليها النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، حيث أعربت في بيان صدر أمس الاثنين عن رفضها لاستمرار اعتقال العشرات من الصحفيين الأتراك بتهم باطلة ومُلفقة واصفة تركيا بـ” أكبر سجن للصحفيين المحترفين في العالم حيث لا يزال حتى نوفمبر 2017 أكثر من 149 صحافيا وراء القضبان في ظروف لا إنسانية”. وقد دعى ذات البيان الرئيس الباجي قايد السبسي إلى إثارة هذا الموضوع في لقائه الرسمي مع الرئيس التركي.
نُشِر مؤخرا على موقع نواة مقال بعنوان ”فرار، مصطلح مشحون بالحقرة وديكتاتورية المعايير الجمعية“ لكاتبه سيف الدين العامري، وقد أثار هذا المقال جملة من ردود الفعل المتباينة، بين مؤيد ومعارض لوجهة نظر الكاتب. ولعل ما يثير الانتباه هو عنف أغلب الردود ومحاولة تحقيرها لموضوع النص، بما يؤكد ما ورد في النص حول العنصرية التي تشق صفوف المجتمع التونسي والعنف الذي قد يمارسه حراس النمط حين تُوجه لهم ”أصابع الاتهام“، هم من يعتبرون أنفسهم أرفع من أي نقد. كما أن بعض الردود الأخرى على الكاتب انتقدت لجوءه إلى مفهوم العنصرية باعتبار أن تونس لا يوجد فيها سوى عرق واحد. حاولت في هذا المقال العودة أولا إلى عبارة ”فرار“، وفي مرحلة ثانية إلى مفهوم العنصرية واستعمالاتها التاريخية.
نفّذت مجموعة من نشطاء المجتمع المدني ومناضلات ومناضلي الإتحاد العام لطلبة تونس وقفة تضامنية، يوم الإثنين 25 أفريل 2016، أمام السفارة المصرية بتونس العاصمة تنديدا بحملة الإعتقالات في صفوف المعارضين المصريين التي لا تزال تحتدّ مع موجة التحركات الإحتجاجية التي تشهدها القاهرة منذ أن أعلن نظام السيسي عن تفريطه في جزرتي ”تيران “ و”صنافير “ للسعودية.
As much as Tunisia’s initial, post-independence, political transition was influenced by the extent and nature of economic support from the West, the success of the country’s waning post-revolution «democratic transition» is significantly impacted by the same US and EU powers. A misnomer that diminishes the scope and complexity of international alliances and enmities that it encompasses, the Arab-Israeli conflict bears greatly upon Tunisia’s relations with Western democracies, the primary prospective investors and financial backers of political transition in Tunisia for the past half century.
Lawyers, academics, politicians, civil society, more than one-hundred fifty organizations, Tunisians and internationals were part of the movement to FreeAzyz Amami and Sabri Ben Mlouka: democratic transition demands that the misuse of judicial power inherent in police state be replaced by the precedence of an independent justice.
With Article 15 on the table for debate, peaking intensity of conflicts in Medenine over the closure of Ras Jedid, and Jomâa’s glowing reflections about his visit to Washington, and widespread public cynism about the volatility and apparent inefficiency of politics and politicians, the past week in politics in Tunisia captures the give-and-take, all-but-constant process that is ‘democratic transition’.
What each country, each city, each community has to offer in this movement is an independently-crafted testament to one’s existence in the contemporary world during a period in history marked by widespread political instability, economic crisis, and desperation for change.
Notre ami Taïeb Laaguili fait l’objet d’une campagne féroce de dénigrement cherchant à jeter le discrédit sur les révélations qu’il […]
L’ATFD, Association tunisienne des femmes démocrates, organise une soirée de solidarité avec Amina Sbouai ce mardi 23 juillet. Un événement […]
Last Friday (18th november) there was a huge demonstration in Tahrir Square calling for ending the military rule, to end […]
« Je suis patient de nature et depuis tout jeune, j’ai appris à ne pas me plaindre. Peu importe les […]
Les événements de la révolution du 17 décembre 2010 en Tunisie ont occasionné des martyrs et des blessés un peu […]