الاعتصامات من “صنيعة الثورة المضادة” في حكومة الغنوشي

بقلم نورالدين المباركي – مطالب أبناء الجهات الداخلية هي ذاتها من 17 ديسمبر إلى اليوم ، لكن التعامل مع هذه المطالب تغيّر من فترة إلى أخرى :” “من 17 ديسمبر 2010 الى 14 جانفي 2011 وحدت هذه المطالب كافة فئات الشعب التونسي وتم الدفع بها في اتجاه تصعيدها لتتحول هذه الحركة الاحتجاجية إلى حركة تشمل البلاد كلها

Cinéma en Tunisie : Année 01

Ismaël :”Dans sa grande mansuétude, le général Ben Ali avait déclaré l’année 2010 année du cinéma, comprenez : « année contre le cinéma ». Ce qui fut fait. Un projet global de réforme a été lancé avec la complicité de certains caciques du régime cinématographique alliés des autorités. Projet de réforme qui n’avait pour but qu’une plus grande mainmise des deux régimes (politique et cinématographique) sur le cinéma. Plusieurs lois régressives et répressives sont passées en catimini.”

أحلام، إحدى ضحايا الإنفلات الأمني بعد 14 جانفي

تعود الحادثة إلى يوم 12 فيفري 2011، حيث كانت أحلام، صحبة مجموعة صغيرة، تساعد صديقا لهم على الانتقال إلى بيت آخر، سبب هذا القرار كان تعرضه إلى تهديدات متواصلة بدأت تتخذ طابع الحدة و الجدية شيئا فشيئا حيث كان يتلقى عديد الزيارات و الرسائل من أطراف مجهولة. و أوضحت محدثتنا، بعد استفسارنا عن الأسباب الكامنة وراء هذه التهديدات، تقول: ” بدأت التهديدات لصديقنا منذ شاركنا في الوقفة الاحتجاجية في مطار تونس قرطاج، آخر شهر جانفي الفارط عند عودة راشد الغنوشي إلى تونس، حيث رفضنا توظيف الدين لأغراض سياسية و طالبنا بنظام حكم علماني…”

قبلي: الثانية على المستوى الوطني في نسبة البطالة و 65 بالمائة من العاطلين أصحاب شهادات عليا

بقلم نسيم تواتي- قبلي هي ولاية تابعة لإقليم الجنوب الغربي عانت هي الأخرى من عقود التهميش و الحرمان، اثر ذلك بصفة مباشرة على اقتصاد الجهة، الذي من بدوره أدى إلى محدودية في خلق مواطن الشغل. يصل عدد العاطلين عن العمل بالولاية إلى حدود 14 ألف عاطل عن العمل بينهم 9 ألاف حامل لشهادة عليا. تصنف ولاية قبلي في المرتبة الثانية وطنيا من حيث نسبة البطالة لتصل إلى حدود 43 بالمائة و في المرتبة الأولى وطنيا من حيث نسبة بطالة حملة الشهادات العليا من جملة العاطلين عن العمل بالجهة اذ تمثل نسبة 65 بالمائة. و تمثل الإناث نسبة 70 بالمائة من جملة العاطلين عن العمل بالجهة، كما أن معدل الانتظار للحصول على فرصة عمل بالجهة هي 7 سنوات

Nawaat Hackerspace: création, partage et développement d’idées

Nous explorons … et vous nous appelez criminels. Nous recherchons la connaissance… et vous nous appelez criminels. Nous existons sans couleur de peau, sans nationalité, sans préjugés religieux … et vous nous appelez criminels. Vous construisez des bombes atomiques, vous financez des guerres, vous assassinez, trichez, nous mentez et essayez de nous faire croire que c’est pour notre bien, pourtant nous sommes les criminels. Oui, je suis un criminel. Mon crime est celui de la curiosité. Mon crime est celui de juger les gens sur ce qu’ils disent et pensent, non sur ce dont ils on l’air. Mon crime est celui de vous dépasser, chose que vous ne me pardonnerez jamais.

تونس من نظام الحزب الشمولي إلى ولادة الفقعات السياسية

بقلم توفيق المديني- يرى أحد المحللين العرب، أن ما حدث في مصر وتونس ليس ثورة بعد، بل هي بذور ثورة في طور التكوين. فقد سقط الرأس وبقي النظام بكامل هيكليته في السياسة والاقتصاد والمواقع المدنية والدينية وفي الإدارة العامة والجيش.كما تذهب الصحفية فريدة الدهماني ، في هذا الاتجاه، حين تقول :إن الرجال ، و المؤسسات، ووسائل الإعلام، ورجال لأعمال في تونس ، لايزالون قابعين هناك

Tout ce qu’il faut savoir sur le Parti Pirate Tunisien

Suite au refus de rendre public le VISA du Parti pirate tunisien, ce dernier a porté plainte contre le ministère de l’Intérieur et l’imprimerie officielle. Le procès a été reporté, récemment, par le tribunal de première instance de Tunis au 6 janvier prochain. Certains néophytes tunisiens sont interloqués rien qu’en entendant le nom du parti. Est-ce un parti de pirates informatiques ? Est-ce qu’il faut savoir saborder des navires pour en faire partie ? Quel est son projet de société ?

تجارة السيارات الأجنبية في تونس

بقلم زياد لسود – هي تجارة ازدهرت في المناطق الحدودية بعد الثورتين التونسية و الليبية، تجارة السيارات الأجنبية أو السيارات المستوردة من خارج التراب التونسي ( و خاصة أوروبا ) بعد كانت ممنوعة …إنتشار هذ الظاهرة في المدن الحدودية ( مدنين و تطاوين خاصة ) أدى إلى كثير من الصراعات و العنف و هو ما دفع بعض سماسرة الجهة و كذلك التجار إلى تنظيم اعتصامات مطالبين فيها بإلغاء أو تحيين القانون الجمركي المانع لتوريد السيارات الأجنبية التي تجاوز عمرها الثلاث سنوات و المطالبة بإيجاد حلول بديلا لسيارات الموردة من الخارج.