في بلاغ صادر يوم الجمعة عن ديوان الافتاء، أوضح مفتى الجمهورية حمدة سعيد أنه لم يصدر أي موقف رسمي يقضي بمقاطعة الأضاحي في عيد الأضحى، كاتما رغبته في عدم إصدار مثل تلك الفتوى لمقاطعة الأضاحي كما طالب العديد ذلك نظرا لارتفاع الأسعار وما تقتصيه حالة البلاد الإقتصادية من تضحيات.
هذا، وأضاف المفتي معللا كلامه بأن الأضحية شعيرة من شعائر الإسلام إذ هي إحياء لسنة إبراهيم داوم النبي عليها، فهي في كلامه سنة مؤكدة في حق كل قادر عليها وفق ما أجمع عليه العلماء، لا تسقط إلا لفائدة من كان في عسر، لا تتوفر لديه القدرة على الأضحية.
الأضحية سنة الرسول في نطاق الحج
وللتعليق على هذا التوضيح من السيد المفتي، لعله من المفيد أولا ملاحظة ما في كلامه من التناقض إذ أنه ينفي وجوب الأضحية على من في عسرة، بينما غالبية الشعب اليوم في عسرة، بل البلاد كلها في حالة مكربة، فلم لا يصدر الفتوى التي يقتضيها صالح البلاد؟
ثم هو يقول أن الأضحية سنة الرسول إحياء لسنة إبراهيم؛ ولعله كان من الأصوب أن يبين أنها سنة الرسول الأكرم من زاوية إحياء شعائر الحج، بينما هي سنة سيدنا إبراهيم يخلدها رسولنا الكريم وذلك من زاوية إحياء حادثة الذبيح المذكورة بالفرقان، وهي إسحاق.
فأغلبية علماء الإسلام ينكرون القول بأن الذبيح كان إسماعيل، مؤكدين أنه في الحقيقة إسحاق، ومنهم الإمام الطبري في تفسيره الجليل، والذي ذكرت مقولته في مقالة سابقة هنا*، والرأي نفسه عند القرطبي والرازي مثلا. وهؤلاء يعددون أسماء الصحابة الأجلاء الذين كانوا يقولون نفس الشيء، أي أن الذبيح إسحاق، ومنهم الخليفة عمر وعلي بن أبي طالب والعباس، عم الرسول، وابنه عبد الله، حبر الأمة، وعبد الله بن مسعود، وغيرهم.
نعم، لقد داوم الرسول فعلا على مثل هذه الشعيرة، كما يقول السيد المفتي، ولكن ذلك كان في نطاق الحج وبالتوازي معه، لا كعيد مستقل عن الحج؛ والمفتي يعلم جيدا أن هذا أيضا من الخلاف الكبير بين علماء المسلمين.
إن القران لا يتحدث عن الأضحية وإنما يذكر حادثة الذبيح دون الافصاح عن هوية الذيبح؛ ورأينا رأي العديد من العلماء الأجلاء في ذلك.
أما السنة الصحيحة في ما اتفق عليه الشيخان، فلا حديث عن الأضحية إلا كجزء لا يتجزأ من مراسم الحج، لا كعيد مستقل بذاته فيه إحياء لسنة إبراهيم فقط، لأنه عندها ليس إلا إحياء للإسرائيليات في دين الإسلام.
فقد سمّي يوم النحر ويوم عرفة بيوم الحج الأكبر، مما يدل أن لا عيد خارج الحج، وبالتالي لا أضحية خارجه أيضا. فالمضحّي يضحي بما يقدر عليه من الهدي في نطاق الحج، وليست الأضحية إلا من الهدي.
ولنذكر هنا ما يقوله ابن القيم في عد الأضحى : «يوم النحر هو يوم العيد، وهو يوم الحج الأكبر، وهو يوم الأذان ببراءة الله ورسوله من كل مشرك». ويقول الرسول : «أفضل الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر»، ويوم القر: هو يوم الاستقرار في منى، وهو اليوم الحادي عشر من شهر الحج.
الأضحية خارج الحج هي سنة سيدنا إبراهيم
نعم، جرت العادة في بلاد الإسلام بإحياء سنة إبراهيم الخليل، ولا شيء يمنع ذلك في الإسلام بما أن ديننا يعترف باليهودية التي سبقته، إلا أنه على المسلم أن يعلم ذلك، أي أنه إذ يحي سنة الخليل فهو يحي ذبح ولده إسحاق.
ومعلوم ومن الثابت أن العديد من الإسرائيليات داخلت الإسلام، فمنها عيد الأضحى هذا الذي ليس بشعيرة من شعائر الإسلام خارج الحج كما بينا. فلا من نص قرآني في الموضوع ولا من حديث صحيح مما صح عند الشيخين.
إن لأضحية إذا كانت في نطاق الحج فهي من سنة الرسول، وهي من شعائر الإسلام؛ أما إذا كانت خارج الحج، فهي عندها من سنة إبراهيم الخليل التي يعترف بها الإسلام ويقرها. بقي ألا نخلط بين إسماعيل وإسحاق وأن لا ندعي للإسلام ما ليس منه رغم أن هناك من العلماء من فعل ذلك ويفعل إلى يومنا هذا؛ على أن الأغلبية تقول بأن الذيبح هو إسحاق، وأن ذلك هو الصحيح.
لذا كان من واجب مفتي الجمهورية الاستفاضة في هذا الموضوع حتى لا يغتر المسلم في دينه؛ كما كان من واجبه، وحال البلاد على ما هي عليه من دمار اقتصادي وخراب في ميزانية غالبية العائلات، أن يفتي بعدم جواز الأضحية هذه السنة ولا في السنوات المقبلة إلا في نطاق الحج.
فهكذا يُسدي المسلم أفضل الخدمات لبلده هذه السنة ولدينه سائر الأعوام مساهما في رفع ما تعلقت به من إسرائيليات عُدت من الإسلام وهي ليست منه.
هذا رأي واجتهاد، والاجتهاد واجب في الإسلام حتى وإن أخطأ المسلم، لأن الثواب له ثابت ما دامت النية حسنة، والنية هي هنا رعاية مصالح المسلمين وحفظ اقتصاد بلدنا الحبيب.
* انظر : لا ضرورة لاستيراد الخرفان للعيد لأن الأضحية خارج الحج ليست من الإسلام
Sayedna ibrahim etait musulman et c dans le coran. je ne sais plus exactement ou mais j’en suis sure
Bonjour,
Oui, et c’est en tant que musulman Hanif مسلم حنيفي. C’est l’islam foi plénière qui n’est pas l’islam rituel.
Car la foi en islam est une foi plénière الإيمان et la foi islamique الإسلام,
La première, supérieure à la seconde, implique tous ceux qui croient en Dieu, même s’ils ne relèvent pas des rites de l’islam, notre religion étantt le sceau des révélations.
Vous trouverez dans le Coran référence à la foi d’Abraham ملة إبراهيم et à la hanifia الحنيفية dans les versets suivants :
البقرة 130 – 135
آل عمران 95
النساء 125
الأنعام 161
Les versets où l’islam est évoqué dans son sens large de foi hanifite sont ceux-ci :
آل عمران 67
الحج 78
Il est clair que la masturbation intellectuelle est devenu un sport favori. De gaule à dit que “les peuples ont les dirigeants qu’ils méritent. C’est le cas des Tunisiens. Pire. Comme nos dirigeants sont castrés nous sommes des brebis qui ne savent que bêler.
Monsieur,
Si vous vous masturbez au lieu de réfléchir, il est fatal que vous preniez de la masturbation la moindre réflexion.
Cela dit, sachez que mes références ne sont ni de Gaulle, qui n’était qu’un militaire, ni l’Occident, qui est en plein déclin.
Remettez-vous à réfléchir et vous aurez peut-être l’honneur d’avoir un jour à diriger ce peuple que vous dénigrez et qui mérite bien mieux que votre mépris.
Mais venant de quelqu’un qui fait de la réflexion une masturbation, cela n’étonne guère. J’espère seulement que votre masturbation est aussi utile que notre réflexion qui fait avancer notre compréhension et notre pratique d’une belle religion que certains n’arrêtent pas de défigurer. Ceux-là auraient intérêt à suivre votre exemple; ils y trouveraient bien plus de plaisir, j’imagine.
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحج الا مرة واحدة في حياته وقد وردت احادبث عديدة تصف ذبيحة الرسول التي كانت عبارة عن كبشين املحين واحد له وواحد عن امته لذلك من الجهل الحديث على ان عيد الاضحى من الاسرائيليات
كما ورد في مسند السيدة عائسة عشرات الاحاديث عن ذبيحة العيد فكان صلى الله عليه وسلم يتصدق بكل الشاة ولا يبقي سوى القليل فقد ذكرت ام المؤمنين ان الرسول سالها ما بقي من الشاة فالت قلت ذهبت الشاة وبقي الكتف فقال لها صلى الله عليه وسلم بل ذهب الكتف وبقيت الشاة على اعتبار ان الصدقة عند الله باقية كما ذكرت السيدة عائشة ان بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لا يدخله اللحم الا مرة في السنة وهو يوم العيد
لهذا ننصح كل المتدخلين على هذا الموقع ان لم يكونوا من اهل الاختصاص لا تتحدثوا عن اشياء تجهلونها وان اردتم ذلك فعليكم ان تتفقهوا قبل ان تفتوا عن جهل
والسلام
سيدي،
نعم، كان ذلك من الرسول الأكرم، ولكنه كان تزاكمنا مع العيد وفي نطاق شعائره، لأن الرسول إم لم يحج، فذلك لأءسباب معلومة، لم تكن تمنعه من تعظيمه دون التنقل بمكة وهو بها روحا.
أما في ما يخص الإسرائيليات، فذلك في تواصل سنة الأضحية دون التعلق بالحج، وقد ذكرت قول ابن القيم في نعتها، فلا شك أن في ذلك إحياء لسنة إبراهيم، وهذا مما للمسلم فعله، وقد فعله الرسول الكريم، لكن مع العلم أن الذبيح هو إسحاق وليس إسماعيل، فالإسلام دين البشرية لا يفرق بين الرسل، بما أن الرسول خاتمهم والإسلام دين الحنيفية وخاتم الأديان.
فالأمر اليوم هو كالآتي حتى يكون إسلامنا سليما من التشويهات التي لا تزال تلحقه، وليس أدل على ذالك ما نراه من أهل السنة في داعش اليوم : الأضحية ضرورة على من استطاع إليه سبيلا في نطاق الحج، وإلا فهي إحياء لسنة إبراهيم الخليل وابنه إسحاق ولا وجوب لها.
أما حديث الاختصاص، فدعك منه لأنه حديث خرافة وهو ليس من الإسلام بتاتا.
فالإسلام هو النية الصادقة وهو العلاقة المباشرة بين الله وعبده، وهو وجوب الاجتهاد حتى مع الغلط، فالثواب في ذلك وعلى ذلك مضمون؛ أما خرافة أهل الاختصاص، فهي أيضا من الإسرائيليات التي دخلت ظلما ديننا حتى تجعله حكرا على أحبار وكهنة من المسلمين كما الحال في اليهودية والمسيحية. وقد سبق آلشيعج إلى ذلك فقلدهم أهل السنة.
فهل في ديننا كنيسة أو بيعة يا صاح؟ لك أن تسأل ضميرك ولا أحد غيره ثم عد إلى الإسلام ولا تجعل لمن يغرر بك مجالا عليك حتى يحسن إيمانك!
وأخيرا وليس بآخر، اعلم أن العالم الحق في الإسلام هو الجاهل الذي لا يزال دوما يتعلم ما دام في الحياة رمق، فإن ظن أنه علم فتفقه في الناس، فعندها يدلل على جهله ويفتى بحق عن جهل وهو يدعي العلم.
ولك مني تحية الإسلام الحقة والدعوة الصادقة للعودة إلى نصه وإلي روحه النيرة بالأخص.
N’ayant aucune compétence, ni quelque piété ostentatoire qui m’autoriseraient à prétendre dire “le vrai” en la matière, cependant en qualité de musulman de naissance et regardé comme tel socialement, je voudrais faire quelques remarques:
– Monsieur Othman tente de proposer sa lecture de notre religion et de ses traditions sur un mode questionnant et ouvert. Il participe, ce faisant, de l’enrichissement des gloses ouvrant des possibles.
– En ma qualité de musulman non pratiquant, je crois regrettable de nous voir soumis à des exégèses de la religion marquées par la cloture et l’univocité du sens du Texte dont seule la vertu dogmatique nous est imposée faisant de chaque croyant un ètre sans pensée et dépourvu de liberté.
– Puisque seul Dieu a légitimité à juger, il me parait nécessaire de favoriser l’émancipation des esprits de toute tutelle d’ici-bas et veiller à nous conduire fraternellement et respectueusement les uns envers les autres comme le commande l’esprit de notre religion. Et, sans doute son Texte.
– Comme l’Islam, contrairement aux deux autres religions monthéistes, n’a pas institué un clergé, cela va dans le sens d’une libération dans le principe et en faveur de la responsabilité du croyant envers son seul Créateur.
Ainsi, tout dogmatisme apparait comme contraire à ce que notre religion a tenté de proposer aux hommes dans son originalité.
Tous les musulmans ainsi que tous hommes et femmes de bonne volonté observent avec un certain effroi les guerres menées contre les pays arabes et muslmans depuis quelques décennies, nouvelle version d’un colonialisme qui n’ose pas dire son nom. Les fidèles de cette religion, les ressortissants des pays qui s’en réclament, sont mis à l’index dans leur globalité et sommés de “montrer pattes blanches”, en France ou ailleurs. Les musulmans Français sont victimes de la nouvelle version -aversion- raciste nommée islamophobie.
Les actes commis par des groupes mus par une violence en rebours sont vite qualifiés de “barbares” lorsque la barbarie qui détruit des pays entiers, tuant sans partage des innocents au nom de “la guerre contre le terrorisme” s’organise au nom de “la communauté internationale” et ses organismes sous hégémonie occidentale est située dans le camp du Bien contre le Mal.
Lorsque la barbarie se déchaine contre les Palestiniens faisant des milliers de morts, d’estropiés, semant la terreur, elle trouve peu de voix pour la dénoncer dans les rangs de ceux qui arment les tueurs, comme monsieur Obama ou monsieur François Hollande, trop prtéoccupés qu’ils sont dans leur tache de dessiner une nouvelle carte du monde à leur convenance. Ces gens savent qu’ils contribuent à la formation d’un irrédentisme ravageur, provisoirement favorable à leurs menées, et surtout fort dommageable pour ce “monde Arabe et musulman”.
Heureusement, quelques consciences, au sein mème de cet occident sùr de lui et dominateur, se lèvent pour dénoncer cette stratégie néfaste, tel Edwy Plenel ou d’autres avant lui.
Ici mème, j’ai dit qu’en France, existe un racisme d’Etat. De bons esprits m’avaient entrepris pour m’opposer la liberté dont je bénéficie ici, par opposition aux dictatures qui seraient toutes aussi détestables partout dans cette ère culturelle et qui expliqueraient l’émigration en masse ou des tentatives désepérées pour s’en échapper à la recherche d’une vie meilleure.
Notre monde, celui qui est aussi le mien, mérite un autre sort, et notre responsabilité de musulmans, croyants, pieux ou tout bonnement laics, est grande par la propension d’avoir fait de cette religion un repoussoir. Nos ennemis, de longue date à l’affùt, récoltent les bénéfices de notre régression. D’une certaine manière, ils l’organise.
Pourtant, nos traditions de l’accueil, du respect de l’Autre, de la fraternité volent en éclat face à la figure hideuse que donnent de l’Islam et des musulmans, aussi bien les “barbares” que ceux qui engrangent les bénnéfices à vilipender leurs forfaits pour justifier leur propre babarie sans scrupule.
Un Islam conforme à l’esprit de notre temps, fidèle à son message libérateur des esclaves, soucieux des plus modestes d’entre les peuples pronant la justice sociale, cet Islam de tradition
est présent. Et, par le dialogue respectueux et argumenté nous pouvons lui redonner son lustre contre toutes les tentatives internes et externes de nous réduire à la part d’abomination qui est, aussi, en partage dans toute l’humanité.
Nous pouvons ètre fiers de nous-mèmes, et nous regarder comme des peuples majeurs, pour peu que nous nous rendions à ce qui fait le terreau fondateur de notre civilisation, l’honneur d’ètre des humains parmi les humains.
التحرير والتنوير/ الجزء الرابع والعشرون:
[ ص: 149 ]
“فالغلام الذي بشر به هو الولد الأول الذي ولد له وهو إسماعيل لا محالة . ”
————————————————————————-
أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
الجزء السادس
“وأما الموضع الثاني الدال على ذلك الذي ذكرنا أنه في سورة ” هود ” ، فهو قوله تعالى : وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب [ 11 \ 71 ] ; لأن رسل الله من الملائكة بشرتها بإسحاق ، وأن إسحاق يلد يعقوب ، فكيف يعقل أن يؤمر إبراهيم بذبحه ، وهو صغير ، وهو عنده علم يقين بأنه يعيش حتى يلد يعقوب . “
Peut être que si notre religion avait évité de garder le flou sur certaines pratiques ,nous n’aurions pas autant de division ni de pseudo savants avec des avis contradictoires .Tout cela donne à réfléchir …….
.كاتب هذا المقال تاعب في مخو مسكين كان حكا على صرفنا الزايد في الحكايات الفارغة خير
Le rédacteur montre bien qu’il n’est pas musilman! il essaye de fabriquer une histoire pour contrer les bases de l’islam!
cessez ces trucs, tu veux pas faire quelque chose tu es libre mais n’essaye pas d’induire les gens en erreur avec des monsenges comme le pays est en crise, que le citoyen ne peut pas acheter un mouton!!! que du blabla. Allez voir ce que consomment les tunisiens et tu te rends compte qu’ils peuvent acheter plus qu’un mouton
bien dit .
on a vue les tunisiens dans un concert d un chanteur étranger il disent que le prix du billet d entrée n est intéressante mm s il attend 500 dinars . c est nrml puisqu il aime ce chanteur la.
aussi ce lui qui aime allah vraiment ne s intéresse pas au prix du mouton tant qu il peut le payer et ceux qui ne peuvent pas l acheter et payer son prix au delai d une annee ne sont pas obliges de le faire .
L’auteur ne fait que rappeler à l’islam authentique. Il suffit de vérifier ce qu’il dit aux sources.
Il ne fabrique rien, mais renvoie à des vérités tues, oubliées ou ignorées; et c’est le devoir du vrai musulman.
Qu’on le traite de menteur ou de fou lui importe peu, car le plus noble des humains a été traité ainsi par les injustes : le prophète de l’islam !
@ Selmi
Celui qui aime vraiment Allah commence par respecter ce qu’il commande de plus important; or, ce n’est pas de s’empiffrer de viande, mais de veiller à soigner son comportement, de donner l’exemple et aussi de bien connaître sa religion.
Le sacrifice est lié au pèlerinage qui n’est une obligation que pour celui qui a les moyens et qui remplit d’abord les quatre autres préceptes.
Demandez-vous donc combien parmi ceux qui sacrifient font la prière ou veillent à s’acquitter de l’aumône?
Dans quelle sourat et quel verset il est dit qu’il faut faire le sacrifice du mouton?Le sacrifice est il un pilier de l’islam ,à ma connaissance il n’en fait pas partie.