La Francophonie, vestige de l’empire colonial français, c’est d’abord la France. Elle est un instrument de la diplomatie française, de sa politique d’influence, de ses priorités, de ses repositionnements et de ses revirements. A entendre la secrétaire générale de l’OIF en visite de travail à Tunis, la Francophonie serait une organisation destinée à promouvoir la solidarité, l’entraide, la démocratie, la justice et tant et tant de belles choses. Pour que ce soit le cas, il faudrait commencer par en exclure la France.
Meknassi: calm before the storm?
Thursday, June 15, 2017, protesters demanding employment during the Haremna (We’ve grown old) sit-in in Meknassi, governorate of Sidi Bouzid, blocked the road to trucks carrying phosphate from Gafsa. The trucks had been mobilized to replace two trains that have been held up for the past two months in Meknassi. Sit-inners aim to put pressure on the government which has yet to follow through on its agreements with the town’s unemployed. Following confrontations between police and protesters over acts of civil disobedience in January 2017, Meknassi today lives a precarious peace as citizens continue to protest.
خلافات جوهرية حول مشروع قانون الهيئة الوطنية للحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد
نظم الائتلاف المدني لمكافحة الفساد، الاثنين 4 جويلية 2017، ندوة صحفية بمقر النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين بمشاركة الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد حول إشكاليات جوهرية متعلقة بمشروع القانون الأساسي المتعلق بهيئة الحوكمة الرشيدة و مكافحة الفساد. و أبرز المتدخلون أن القانون، المقدم من قبل الحكومة و المعروض على مجلس نواب الشعب للمصادقة عليه، يحتوي على عديد الهنات و التجاوزات تصل إلى حد التناقض مع ما ينص عليه دستور 2014
حوكمة الجمعيات المائية
يوجد بالبلاد التونسية 2500 جمعية مائية، نصفها يسير منظومات مائية لتزويد المناطق الريفية بالماء الصالح للشراب أما النصف الأخر فهو يقوم بتسيير منظومات الري بالمناطق السقوية. على خلاف الشركة الوطنية لاستغلال و توزيع المياه التي تضم ألاف المهندسين و التقنيين، يدير كل جمعية مائية فريق يضم 5 إلى 7 أعضاء من المتطوعين من سكان تلك المنطقة الريفية الذين لا يمتلكون مهارات في تسيير المنظومات المائية بالرغم من أنها تسهر على إدارة 80% من الموارد المائية بالبلاد التونسية أي أنها تدير قسطا من المياه أكبر أربع مرات مما تستغله الشركة الوطنية لاستغلال و توزيع المياه.