أثارت النسخة المسربة لمشروع قانون الجمعيات موجة من ردود الأفعال الحقوقية والقانونية. منظمات انتقدت النفس التسلطي للمشروع الذي يسعى لتقزيم دورها وتعويضها بمؤسسات طيعة للنفع العام.
مونتاج
-
رسوم بيانية
صحفي
سيدي الرئيس استوعبنا الدرس و حفظنا عن ضهر قلب كل ما تقوله ما بقيى لنا ان نرى ثمرة كلامك اني اعلم ان امور ليست بهده البساطة غير اننا نطللب شيءا من الحزم و الا سيبقي كلامك شعرات وانشاء الرئيس بوتن لن يتاخر على ضرب
المظاهرات الرافضة للحرب لان المتظاهرين موالين للغرب ضد دولتهم في هده الحلات ليست هناك ديمقراطية بل مصلحة البلاد اولى ثم اولى الشعب يريد ان يرى المشانق تنصب لكل خائن و لا يريد ان يرى تراجعا في قررات الدولة قبل ان يتغير ميزاج الشعب و يفقد ثقته في رئيس الدولة و حكومته
أرى أنه من حقّ الدول أن تراقب بموضوعية مصادر المساعدات الخارجية وأصدار قوانين تضبط تمويل المنظمات غير الحكوميّة، لا لكي تمنعها من ممارسة عملها ولكم لحماية المجتمع وفرض الشفافية على الجميع.
من أسقط ما قرأت لكم :حرام علينا حلال عليكم، اعلمك ان اكثر من 90٪ من الجمعيات هي جمعيات فساد، وقد اثبتت ذلك الايام، انتم تمولون من الخارج من أجل عيونكم، أعوذ بالله من غضب الله، القط لا يصطاد لله، لا انتم شرفاء ولا من يمولكم شريف، انتم في الخيانة سواء، بدأت خطابك ب:تحت سامي إشراف سيادته، الهاء تعود على من؟ هذا قلة حياء من طرفكم، هل تعلم أن هناك جمعيات ضبطت متلبسة؟ وزارات سيادة تتلقى تمويلات من الخارج: هي دولية وطنية، وانت سيادتك هل انت عملك دولي ووطني؟ انت وضعت نفسك موضع الدولة، هل انت ند للدولة؟ بعبارة أخرى هل انت دولة تسير مصالح المواطنين؟ انتم جماعة لا مكان لكم خارج السجن، انتم تعيشون كالطفيلات على حساب غيركم وتخون ن البلاد والعباد ارجو ان تنشر ٨طابي هذا ان كانت لكم الشجاعة الكافية