في غضون ثلاثة أسابيع شهر جويلية 2025، فُجعت عائلات تقطن كلها أحياء شعبية مفقّرة، موزعة بعدل جغرافي على أربع ولايات بين الوطن القبلي والشمال الغربي والعاصمة وعاصمة الجنوب (نابل جندوبة تونس صفاقس) بعد ما بلغ إلى مسامعها، بطريقة مريبة تثير الشكوك وتكشف التهرب من المسؤولية (باستثناء حالة واحدة- صفاقس)، وفاة أحد أبنائها في عدد من سجون الولايات المذكورة.
