El Amra 3

أين ذهب آلاف المهاجرين بعد تفكيك مخيم هنشير بن فرحات؟

نحو أي وجهة وقع ترحيلهم؟ هل عادوا إلى بلدانهم؟ أين ذهبوا؟ استفهامات عجت بها شبكات التواصل بعد تفكيك مخيم المهاجرين غير النظاميين بهنشير بن فرحات بولاية صفاقس. تساؤلات أحرجت المسؤولين وأبواق الدعاية. في هذا المقال نجيب على هذه التساؤلات تلبية لحق المواطنين في اعلام لا يبيع لهم الوهم ولا يروّج للكراهية.

A l’ombre des oliviers d’El-Amra, des crimes incessants contre les migrants

En juillet dernier, les expulsions massives de migrants d’Afrique subsaharienne ont poussé plus de 6 000 personnes, selon les rapports des organisations de défense des droits humains, à se réfugier dans les oliveraies proches de la ville. Ils y trouvent des opportunités de travail saisonnier dans la récolte des olives, mais surtout de plus grandes chances de départ vers l’Italie.

معتقلات حقول الزيتون في العامرة: هناك تنفذ الجرائم خلسة ضد المهاجرين

في جويلية الماضي، دفعت أعمال الطرد الجماعي للمهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء أكثر من ستة ألف مهاجر، حسب تقارير منظمات حقوقية، للاحتماء بغابات الزيتون القريبة من مدينة صفاقس. فهناك توجد فرص للعمل الموسمي في جني الزيتون، وفرص أكبر للإبحار نحو إيطاليا.