بعد أيام قليلة من فوزها بجائزة أسيا جبار الكبرى في 9 يوليو 2024 عن روايتها ”هوارية“، شُنَّت حملة أصولية متطرفة، قومية ومحافظة، وذات رنة دينية قوية ضد الكاتبة ”إنعام بيوض“، وناشرتها المعروفة المحترمة في الجزائر وخارجها: دار ميم للنشر. حملة شرسة جدا قادها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مع مؤيدين كثر من الأكاديميين والأدباء.