طاح التلفون مالشارج قبل ما ينعتها على دارو، بعد ما عدّى ساعتين و نصّ يركّح فيها. هي قتلو باهي اما ما نبطاش بحذاك، و التلفون قلّو انا زادة ما نبطاش… ماهيش خير منّي… و تسكّر.
و يهدي من يشاء
“عبد الباديس” كان يحلم يطلع شرطي، و من ألطاف الله حلمو تحطّم ملّي عمرو 12 سنا و طلع حجّام، من وقت الّي طرّدوه مالـ collège بعد ما قصّ شعر زميلتو في القسم و هو سارح يحكي مع صاحبو على الشّعر الّي هاج عليهم ماللّوطة و يتناقشوا على سبل و آليات التخلّص منّو. زميلتو شعرها طويل مسبسب على طول ظهرها، أصفر و حرير. و أهمّ ميزة فيه، إنّو شعر بنت القيّم العام.