قمت صباح يوم الخميس 31 ماي بمكالمة اخ الجريح حسن السعيدي بعد ما رأيت ما وقع تداوله على شبكة الفايسبوك من خبر وفاته مع العلم انه وقع مدي برقم هاتفه منذ مدة من قبل جريح اخر و وعدت بمكالمته و تنظيم مقابلة معه كي اتعرف عليه اكثر و كي احاول مساعدته بشتى الطرق المخولة لدي كأي مكون من مكونات المجتمع المدني