جمعنا إحساس مشترك , إحساس بالألم و الحزن و اليتم “بالحياة” و الظلم و قسوة النظام القائم , فاجتمعنا في بيتي بيت سجين الرأي محمد عبو و قررنا أن نحتفل نحن أيضا بالعيد لكن على طريقتنا علنا نخفف عن أنفسنا البعض مما نحس به و كانت غايتنا بالأساس لفت انتباه الرأي العام و المجتمع المدني و خاصة السلطات المعنية بسجن أزواجنا و أبنائنا و إخواننا و تذكيرهم بالمظلم […].