في الوقت الذي تستعد فيه فرنسا لسحب جزء من قواتها من الأراضي المالية فإن قوى دولية أخرى كالولايات المتحدة وروسيا تستعد لبسط نفوذها في المنطقة. وذلك عبر بوابة الحرب في شمال مالي. وهو الأمر الذي يعيد إلى الأذهان قضية القواعد العسكرية الدائمة التي تسعى الدول الكبرى لإقامتها في منطقة الساحل كقضية “الأفريكوم ” المثيرة للجدل.
le Mali 1