tribunal militaire de Tunis 7

وقفة إحتجاجية لعائلات الشهداء تحت عنوان : بابا شكون قتلو

دعت الجمعيّة الوطنية للدفاع عن حقوق الشهداء و الجرحى”لن ننساكم” إلى وقفة إحتجاجية أمام المحكمة العسكرية بباب سعدون في العاصمة التونسية يوم الجمعة 07 ديسمبر 2012 تجسيدا لسؤال طرحه الطفل يوسف إبن الشهيد سفيان بن جمالة :”بابا شكون قتلوا” ؟

تشكيل لجنة مساندة لأيوب المسعودي

تكوّنت اليوم الإثنين 20 أوت 2012 لجنة مساندة لأيوب المسعودي على خلفيّة القضيّة المرفوعة ضدّه أمام المحكمة العسكرية الدائمة بتونس بتهمتي “المسّ من كرامة الجيش و سمعته و معنوياته بانتقاد أعمال القيادة العامّة و المسؤولين عن أعمال الجيش بصورة تمسّ بكرامتهم و نسبة أمور غير قانونية عن طريق الصحافة لموظّف عمومي تتعلّق بوظيفته دون الإدلاء بما يُثبت صحّة ذلك

الجنرال عمّار يُقاضي أيّوب المسعودي و تأجيل الإستنطاق إلى 22 أوت

قُدّم ملفّ جزائي ضدّ أيّوب المسعودي يوم 27 جويلية 2012،الجهة الشاكية هي الفريق الرّكن الجنرال رشيد عمّار، حيث وجّهت النيابة العمومية تهمتين للمسعودي : التهمة الأولى وفق الفصل 91 من مجلّة المرافعات و العقوبات العسكرية الذي يجرّم ٬التحقير من الجيش و المسّ من رموز المؤسّسة العسكرية و التهمة الثانية …

حوار مع أيوب المسعودي حول منعه من السفر

اليوم مع حوالي العاشرة صباحا توجّه المدوّن و المستشارالأول السابق لرئيس الجمهورية التونسية المكلّف بالإعلام أيوب المسعودي إلى مطار تونس قرطاج ليلتحق بزوجته وابنيه شيماء (5 سنوات) و ميمون (سنة واحدة) في فرنسا ليُمضي معهم عيد الفطر لكنّه فوجِئ بعد تسجيل الأمتعة و إستكمال الإجراأت العادية بمنعه من السفر من طرف الديوانة و تمّ إبلاغه أنّه يجب عليه “تسوية وضعيّته مع المحكمة العسكرية الدائمة بتونس”، و أنّ قرار المنع من السفر صدر يوم الإربعاء 15 أوت 2012، كما رفضت الديوانة تسليم أيوب المسعودي أيّ وثيقة في الغرض، علما أنّه لم يتلقّى أيّ إستدعاء من طرف القضاء العسكري.

Credit photo Ali.BenJ

قضية الشهيد أمين القرامي تكشف هويّة قنّاص من الجيش

القضيّة عدد4283 بالمحكمة العسكرية الدائمة بتونس أو قضيّة الشهيد أمين القرامي تحمل في طيّاتها مُعطيات خطيرة، فالمُتّهم هو الوكيل أوّل رقم 655 محمّد السبتي بن مصباح بن محمد مبروك، رامي قنّاصة بجيش البرّ. تحصّلنا على ملفّ التحقيق المدني و العسكري الخاصَّ بالقضيّة و قرّرنا عرضه للرّأي العام و للمحلّلين و الخبراء خصوصا نظرا لخطورة ما يحتويه من بيانات.