لاحظنا أنّ المجهود الإعلامي في فهم و تحديد دور كمال لطيّف بعد 14 جانفي 2011 تراوح بين الإفراط و التفريط، من ناحية نُشرت حوله شبه تحقيقات سطحية و من ناحية أخرى هنالك تحاليل تفتقد للأدلّة.
سنعود في المقالات القادمة لإستعراض ملامح شخصيّة كمال لطيّف و دوره في السّاحة السياسية التونسية قبل و بعد 14 جانفي 2011 على ضوء المعطيات المتوفّرة لدينا، حيث ننشر مبدئيّا جزءا أوّلا من سلسلة إستقراآت و تحقيقات.
منذ أكثر من أسبوعين و أثناء التحقيق الجاري ضدّه بتهمة التآمر على أمن الدولة و الذي تمّ في إطاره تحجير السفر عليه تحصّلنا على كافّة المُعطيات المتعلّقة بملفّ التحقيق إضافة إلى لائحة المكالمات الواردة و الصّادرة عن الهاتف الجوّال الخاصّ بكمال لطيّف منذ 2 جانفي 2011.
من ضمن الموجودين على لائحة المكالمات التي بحوزتنا شخصيّات سياسية في مناصب عليا صلب الحكومة الحاليّة، معارضون سياسيون بارزون، مدوّنون و إعلاميّون مشهورون، إضافة إلى شخصيّات حقوقية و إطارات أمنيّة، و سنعود في مقالات لاحقة لتحليل و إستقراء كافّة الإتّصات.
بعيدا عن الإستعراض الإعلامي حول القضيّة لاحظنا مبدئيّا أنّ ملفّ التحقيق لا يحتوي على أدلّة تُدين أو تربط بطريقة مُقنعة كمال لطيّف بأحداث عنف جدّت في البلاد أو بتآمر مُفترض على أمن الدّولة، كما نؤكّد في هذا الإطار أنّ هذا لا يعني بالضرورة براءة لطيّف لكنّ الأصل أنّ البيّنة على من إدّعى و في هذه الحالة لم يُقدّم الأستاذ الجبالي أيّ دليل يدين كمال لطيّف أو يُبرّر قرار تحجير السفر عليه.
في قراءة أوّليّة نُلاحظ أنّ ملفّ التحقيق مبنيّ على شكوى المحامي الأستاذ شريف الجبالي بعد تلقّي أحد زملائه المُحامين على هاتفه الجوّال خلال شهر ماي 2011 على وجه الخطأ على حدّ قول الأستاذ الجبالي من رقم هاتف جوّال آخر لإرساليّات قصيرة تحتوي على رسائل مشفّرة حول أحداث عنف وقعت بالبلاد و حول التّخطيط لأحداث عنف أخرى منها حسب الأستاذ الجبالي محاولة إختطاف شقيق الوزير الأوّل السابق الباجي قايد السّبسي لإستبداله بعماد الطرابلسي، كما أشار الأستاذ الجبالي أنّه بعد كشف البحث التحقيقيّ أنّ رقم الهاتف المذكور تابع لشخص مُحدّد إتّصل بالوزير الأوّل حينها الباجي قايد السبسي الذي أبلغه أنّ الحبيب الصيد الذي كان يشغل حينها منصب وزير الداخلية أفاده أنّ الرقم المذكور تابع لمركز نداء ولم يمدّه بهويّة صاحبه.
في إطار هذه التصريحات المتعلّقة بمسألة حيويّة تمسّ بأمن الدّولة التساؤل الأوّل الذي يمكن أن نطرحه موضوعيّا بعيدا عن الإثارة الإعلامية و عن التوظيف السياسي : لماذا لا يحتوي ملفّ القضيّة على محضر سماع للباجي قايد السبسي و لحبيب الصّيد ؟ و لماذا لا يحتوي على مكافحات بين شريف الجبالي و السبسي من جهة و الحبيب الصيد و السبسي من جهة أُخرى ؟
الأغرب في الأمر أنّه عوض إستدعاء الحبيب الصيد و الباجي قايد السبسي لسماعهما كإجراء أوليّ، تمّ تحديد صاحب الرّقم التليفوني، ثمّ تمّ إستدعائه وفق الإنابة العدليّة عدد 05/15712 بتاريخ 07/07/2011 فنفى أن يكون قد إستخرج رقم الهاتف المذكور، مُبيّنا أنّ له رقم مُختلف مُستخرج من شركة إتّصالات أخرى، و عند مكافحته بعقد تونيزينا المُتعلّق بالرقم المشبوه نفى أن تكون الإمضاء الموجودة على العقد خاصّة به، علما أنّ نتيجة الإختبار الخطيّ تُؤيّد أقواله.
إثر ذلك تمّ إستدعاء أقارب المواطن الذي سُجّل بإسمه الرقم للتثبّت إن كان أيّ أحد منهم تحصّل على نسخة من بطاقة تعريفه، و توسّعت الدائرة لتشمل كلّ من تحصّل من قريب أو بعيد على نسخة من بطاقة تعريفه دون الخلوص إلى نتيجة.
من ناحية أخرى تمّ تحديد رقم سلسلة الهاتف الجوّال الذي صدرت منه الإرساليات القصيرة المشبوهة و تمّ إستدعاء كلّ من إستعمل نفس الهاتف ليُصدر إرساليّات فتبيّن أنّه سُرق من صاحبته منذ مدّة على حدّ قولها.
تباعا ليس واضحا في سياق التحقيق كيف تمّ إقحام إسم كمال لطيّف في الموضوع، و نظرا لثبوت ما لَحِقَ كمال لطيّف من مُضايقات من طرف زوجة زين العابدين بن علي ليلى الطرابلسي خلال الفترة الأخيرة من حكم بن علي فهل يُعقل أن يكون متورّطا في مُحاولة تهريب عماد الطرابلسي ؟ فضلا عن أنّ طريقة صياغة المحاضر تُعطي إنطباعا بأنّ حاكم التحقيق مُجرّد شاهد أو كاتب في القضيّة و أنّ الأستاذ شريف الجبالي هو حاكم التحقيق الفعلي، حيث أنّه مثلا في محضر سماعه كشاهد بتاريخ 7 جوان 2012 فإنّ الأستاذ الجبالي يسرد على حاكم التحقيق نتائج كشوفات هاتفيّة مفصّلة لا نعلم مصدرها و محلّ الإعراب القانوني لحصول الشاهد عليها و وفق أيّ سند يُمكّن الأستاذ الجبالي من تحليلها، علما أنّ الكشوفات تحتوي حسب الأستاذ الجبالي على أدلّة إتّصالات هاتفيّة بين كمال لطيّف و قيادات أمنيّة من جهة و شخص مشتبه بالجوسسة لصالح جهات أجنبيّة و محلّ بحث تحقيقي في قضيّة موازية من جهة أخرى ، دون أن يحتوي ملفّ القضيّة على تلك الكشوفات و دون أن يتّخذ حاكم التحقيق إجراءات متناسبة مع خطورة ما زعمه الأستاذ الجبالي.
من جهتها نشرت وزارة العدل يوم الخميس 1 نوفمبر 2012 بيانا تحت عنوان “من أجل النأي بالقضاء عن كل الحسابات والتجاذبات حول فتح بحث تحقيقي ضد السيد كمال بن يوسف اللّطيّف” عرضت خلاله التسلسل الزمني لمراحل الإجراء ات القضائية في التحقيق بتهمة التآمر على أمن الدّولة :
4 جوان 2011: أحد المواطنين يرفع شكاية الى وكالة الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس أفاد من خلالها علمه بمخطط يستهدف الاعتداء على الأشخاص والأملاك طالبا فتح بحث في الموضوع وتتبّع من تثبت إدانته.7 جوان 2011: وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس يتخذ قرارا بإجراء بحث طبق الفصل 31 من مجلة الإجراأت الجزائية ويعهد بذلك إلى أحد قضاة التحقيق طالبا منه فتح بحث وإصدار البطاقات القضائية اللازمة.
7 جويلية 2011: قاضي التحقيق المتعهّد بالملف يصدر إنابة للجهات الأمنية المختصّة بالبحث في مسائل محدّدة واستمرّت الأبحاث بسماع الشاكي وعدد من الشهود.
17 أكتوبر 2012: قاضي التحقيق يصدر قرارا في اطّلاع وكيل الجمهورية على أوراق البحث.
19 أكتوبر 2012: النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس تطلب من قاضي التحقيق المتعهّد بالملف توجيه تهمة التآمر الواقع لارتكاب أحد الاعتداأت ضدّ أمن الدولة الداخلي طبق الفصل 68 من المجلة الجزائية ضدّ كلّ من عسى أن يكشف عنه البحث وإصدار البطاقات القضائية اللازمة بعد سماع عدد آخر من الشهود.
25 أكتوبر 2012: قاضي التحقيق يصدر قرارا بتحجير السفر على السيد كمال اللطيف الى أن يأتي ما يخالف ذلك ومواصلة الابحاث في القضية.
تجدر الإشارة أنّ المحامي الأستاذ شريف الجبالي ضابط سابق بوزارة الدّاخلية و أنّ وثائق بحوزتنا تُبيّن أنّه محامي رجل الأعمال شفيق جرّاية الذي تربطه علاقة عدائيّة بكمال لطيّف، علما و أنّ عديد المتابعين للسّاحة يؤكّدون أنّ شفيق جرّاية عقد إتّفاقا مع حركة النهضة يقضي بغضّ طرف الأخيرة عن قضايا الفساد التي تورّط بها مُقابل دخوله “بيت الطّاعة”.
علما أنّ الأستاذ شريف الجبالي أكّد مرارا أثناء تصريحات خاصّة أنّ الشيخ راشد الغنّوشي رئيس حركة النهضة و عبد اللّه الزواري رئيس تحرير جريدة الفجر يُشرفان شخصيّا على التحقيق ضدّ كمال لطيّف، كما أكّد الأستاذ الجبالي أنّه لا يترك ملفّ التحقيق حتّى لدى حاكم التحقيق، ممّا يشير أنّ عمليّة البحث و التحقيق أقرب أن تكون عمليّة مخابرات داخل المخابرات من أن تكون تحقيقا عدليّا.
حسب تصريحات خاصّة للأستاذ الجبالي هنالك تسجيلات صوتيّة لمكالمات كمال لطيّف عكس ما صرّح به وزير الداخلية علي العريّض، لكنّ اللّافت للإنتباه عدم وجود تسجيلات صوتية في المُعطيات و الوثائق التي بحوزتنا حول ملفّ التحقيق.
علما أنّ الأستاذ الجبالي ليس مُقرّبا من الحكومة كما يزعم البعض بل إنّه لا يُخفي سخطه من علي العريّض لكنّه في المُقابل على إتّصال يومي براشد الغنّوشي الذي يبدو و كأنّه رجل الظلّ الفعلي في التحقيق، حيث أنّه يتّخذ أغلب القرارات عبر أوامر لوزير العدل نور الدين البحيري.
السؤال المبدئيّ الذي يطرح نفسه في هذا الإطار : هل تمّت عمليّات مراقبة الهواتف النّقّالة و التنصّت المُفترض على المكالمات الهاتفيّة بمقتضى إذن قضائيّ أم أنّ العمليّة بدأت دون علم الجهات القضائيّة ؟
في المُقابل أبلغتنا مصار أمنيّة مُطّلعة أنّ تعيين السيّد عبد الحميد البوزيدي يوم 19 أكتوبر 2012 مديرا عامّا للأمن الوطني خلفا للسيد محمد نبيل عبيد تمّ إثر إبلاغ رئيس الحكومة حمّادي الجبالي و رئيس حركة النهضة راشد الغنّوشي بمعطيات تفيد بتورّط نبيل عبيد و توفيق الديماسي المدير العام الحالي للمصالح المشتركة بوزارة الداخلية في أحداث السفارة الأمريكية كماأنّ ملفّ التحقيق يحتوي محضر سماع الأستاذ الجبالي كشاكي حُرّر بتاريخ 1 أكتوبر 2012 يصرّح فيه لحاكم التحقيق أنّ كلّا من نبيل عبيد المدير العامّ للأمن الوطني حينها و توفيق الديماسي المدير العام السابق للأمن العمومي و المدير العام الحالي للمصالح المشتركة لهواتفهما الجوّالة أثناء أحداث السفارة الأمريكية يوم 14 سبتمبر 2012 حوالي الواحدة بعد الزوال إلى حدود الساعة الثالثة ظهرا عكس ما صرّح به وزير الدّاخلية علي العريّض أمام المجلس التأسيسي عقب أحداث السفارة من أنّه لا أحد من القادة الأمنيين أغلق هاتفه.
تجدر الإشارة أنّ ملفّ التحقيق يحتوي على إحصاء لمكالمات بين كمال لطيّف و مسؤولين أمنييّن دون ذكر لمحتويات المكالمات و دون الإشارة أنّ اللاّئحة تحتوي أيضا على أرقام هواتف شخصيّات قياديّة في مناصب عليا صلب الحكومة الحاليّة، و قد ورد في التحقيق :
عدد الإتّصالات الهاتفيّة الصّادرة من كمال لطيف نحو هاتف نبيل عبيد المدير العام السّابق للأمن الوطني الـ557 مكالمة من 8 مارس 2011 تاريخ مباشرة عبيد خطّة مدير عام للأمن الوطني إلى حدود 7 ماي 2012 في حين أنّ عبيد إتّصل بلطيّف 99 مرّة خلال نفس الفترة.عدد الإتصالات الهاتفيّة الصادرة من كمال لطيّف نحو هاتف توفيق الدّيماسي مدير عامّ الأمن العمومي سابقا و المدير العام للمصالح المشتركة حاليّا 261 مكالمة في حين صدرت عن الديماسي نحو هاتف لطيّف 101 مكالمة.
281 مكالمة بين كمال لطيّف و عماد الدغّار و الذي كان يشغل خطّة مدير مركزي للإستعلامات منها 55 مكالمة صادرة عن الدغّار و 266 مكالمة صادرة عن لطيّف.
70 مكالمة صادرة عن كمال لطيّف نحو هاتف الأزهر العكرمي الوزير المكلف بالإصلاح الأمني بوزارة الداخلية سابقا و 33 مكالمة صادرة من العكرمي نحو هاتف لطيّف.
87 مكالمة صادرة من كمال لطيّف نحو هاتف توفيق بوفريحة محافظ عام بالإدارة العامة للمصالح الفنيّة و 26 مكالمة صادرة عن بوفريحة نحو هاتف لطيّف.
6 مكالمات صادرة عن كمال لطيّف نحو هاتف مالك علّوش محافظ أعلى يشغل حاليّا خطّة رئيس منطقة الأمن الوطني بباب ببحر و 3 مكالمات من علّوش نحو هاتف لطيّف.
إتّصلنا بنبيل عبيد الذي أفادنا أنّه لم يكن لديه معرفة مباشرة بكمال لطيّف إلى حدود مبادرة لطيّف الإتّصال به عقب تولّيه مهامّ الإدارة العامّة للأمن الوطني لتهنئته مقدّما نفسه له، و كان ذلك حسب نبيل عبيد أوّل إتّصال، كما أبلغنا أنّ لطيّف واصل الإتّصال به بانتظام للتنبيه إلى أمور تخصّ الوضع الأمنيّ العام، و أشار أنّه اضطرّ مرارا إلى المبادرة بالإتّصال بلطيّف كي يوضّح له مسائل عرضها الأخير عليه و أحالنا عبيد على قائمة التسجيلات لنتأكّد ممّا يقول عبر معاينة المدّة القصيرة للمكالمات التي وردت منه على هاتف كمال لطيّف.
من ناحية أخرى استنكر نبيل عبيد إقحام إسمه في تحقيق بتهمة التآمر على أمن الدّولة و أشار أنّه مع إطارات أمنية أخرى ساهموا في إحياء وزارة الدّاخلية من رفاتها بعد أن وجدوها إدارة مهجورة و مُهملة في فيفري 2011، كما أشار نبيل عبيد أنّه مثلما أجابنا في الهاتف دون معرفة هويّتنا مسبقا فإنّه يتلقّى عشرات الإتّصالات يوميّا من مواطنين و أشخاص مختلفين.
بالنسبة لأحداث السفارة الأمريكيّة فقد أكّد نبيل عبيد أنّه لم يُغلق هاتفه الجوّال مُطلقا مُتحدّيا أيّ جهة أن تُثبت عكس ذلك، كما أشار أنّه في كلّ الحالات لازم مكتبه إلى حدود الساعة الواحدة صباحا و أنّه كان على إتّصال بالقيادات الأمنية الميدانية عبر قاعة العمليّات.
حاولنا الإتّصال أيضا بكلّ من توفيق الديماسي، عماد الدّغّار، الأزهر العكرمي دون أن يُمكننا التحصّل عليهم هاتفيّا.
ختاما نُشير أنّنا في هذا المقال لا نجزم بإدانة أيّ طرف أو برائته بل نؤكّد مبدئيّا أنّ أيّ تنصّت هاتفي يجب أن يكون بأمر من القضاء و تحت مراقبته، كما نرجوا للتحقيق التوفيق في إبراز الحقائق للرأي العام بعيدا عن التوظيف السياسي.
أمام عدم جديّة البحث التحقيقي و عدم سماع أيّ جهة أمنيّة إلى الآن رغم خطورة التُّهم لنا أن نتساؤل إن كانت القضيّة في الفترة الحاليّة محاولة للتغطية على فشل حكومة الترويكا إفتراضيّا و حكومة النهضة عمليّا في معالجة الإشكاليّات الإجتماعية و الإقتصادية و الأمنية المستفحلة في البلاد.
Votre investigation est clairement partisane et cela est tres decevant de la part de Nawat. On parle de surete d etat et tout ce que vous trouvez a sortir c est qu il est interdit d avoir acces a des enregistrement telephoniques!!!!
et ben tant qu on y est, il est tout aussi illegal de publier les proces verbaux et tous materiels relies a une affaire en cours d investigation il me semble, n est ce pas…? Vous cherchez a faire du sensationnel et du teasing avec une prise de parti contre le gouvernement.
Cet article est une honte pour votre site, je suis vraiment déçu et triste. Aujourd’hui on a la preuve par cent que vous aussi vous êtes entré dans “بيت الطّاعة” de ce Ltaief, et pourquoi pas! puisque des centaines de blogueurs comme vous sont “manipuler” par lui. Votre article est un procès d’intention envers l’avocat qui a déposer la plainte , mais vous concernant, vous trouver tout à fait normal que ce monsieur appelle tel ou tel haut fonctionnaire +500 fois et tel ou tel autre + 300 fois rameuter autant de blogueurs autant de journalistes autant de klaoui ,sans vous demander pourquoi ni qui est vraiment ce monsieur, cela importe peu pour vous sachant que rien que l’enregistrement qui circule depuis un temps sur la toile , rien ça, donne un aperçu sans équivoque de la dangerosité du bonhomme. Rien que son aveu qu’il est derrière le putsch du 7 novembre et ces 23 années de dictature sanguinaire , rien que ça c’est perpet normalement. En plus vous vous laissez aller dans des supputations type c’est Gannouchi qui gère l’enquête dans les coulisses( quelles sont vos preuves vous qui reprochez à Chérif de l’ouvrir suffisamment grand sans en apporter les preuves, vous en avez vous des preuves de celui qui gère le dossier?) comme si la justice lorsqu’elle touche un type particulier de gens , elle ne devient plus libre à vos yeux, mais pour massacrer les salafistes entre autre, cela vous fait exulter. Aujourd’hui je vous vomis vraiment, entre les articles sur commande de S.Sboui par ex: ou bien ceux à charge de l. Weslety et maintenant devenir l’avocat du diable en personne , le masque est tombé et bel et bien tombé. être que le 234ème site Tunisien le plus visité loin derrière le torchon de Ben Ticha doit normalement vous faire réfléchir et non pas aller d’avantage dans le ” tout et n’importe quoi. les gens venaient ici pour trouver quelque chose de différent que celui des médias de Kamel Ltaief .Ils cherchent un journalisme d’investigation vidéo à l’appui et non pas des girouettes qui rabâchent ce qui ce dit à mosaique ou shems bref un journalisme à deux balles.Or ce que l’on trouve aujourd’hui ,c’est Ltaief en personne qui est érigé en héros et petite victime du grand méchant qu’est Gannouchi . Pffffffffffffff dégouté
Honte à vous tous en fait. On devine aisément l’appartenance politique de chacun de vous. Nul n’est objectif dans ses commentaires. C’est vraiment malheureux de voir la Tunisie se diviser autant et pour si peu. il y a beaucoup plus important comme problèmes dans le pays et tout ce qui vous enflamme et comme toujours c’est commenter des rumeurs, des ragots et des potins politiques. Quelle connerie!!Ressaisissez vous messieurs dames.
كم أضحكتني عبارة الكاتب المجهول للمقال
“بعيدا عن الإثارة الإعلامية و عن التوظيف السياسي”
يخي تحبوا بالسيف تردوا كمال اللطيف بريء؟
خليوا القضاء يخدم ويضرب بيد من حديد
الحكاية فيها تهرب واختطاف واغتيالات وقتل مواطنين وانتوما تدافعوا عليه
شنية هالمهازل؟
ويتساءل الكاتب إن كانت النهضة تغطي على فشلها بإظهار هذه القضية على السطح متناسيا أن القضية قدمت أيام حكومة السبسي …..ويوهمنا بأن كمال لطيف رجل لا تحوم حوله أي شبوهات…..قمة الحيادية من نواة.
نواة طالتها يدّ كمال لطيف ……..أنه أخطبوط .
شراكم لطيف انتوما زادة يا نواة ؟
Nawaat que vous arrive t il? entre les “statistiques tronquées” “les documents officiels falsifiés” “les secrets de l’état” divulgués illicitement (la passation du pouvoir entre Sebsi et Jbelli) et maintenant c’est l’ennemi public n°1 que vous voulez nous présentez en petite victime. Oh “le pauv’ choux ” qu’il est mignon pourtant!il est si doux , il ne fait pas de mal à une mouche mdrrrr.Je pense et j’en suis persuadé que la chute inéluctable de cet individu à fait perdre la tête à plus d’un.Ceux qui le connaissent savent très bien que c’est un grand lâche et qu’au 1er coup de gifle, il va balancer tout le monde, lui qui détient tous les secrets de l’état , il détient les archives du pays à l’aide des quels il fait chanter tout le monde. On le soupçonne d’être derrière tout ce qui arrive depuis un moment dans le pays , tous “les hommes politiques” font le pèlerinage chez lui au lieu de se diriger vers la Mecque. Comment après tout cela vous osez écrire un article contre vents et marées et vous vous ridiculisez devant la Tunisie entière et entacher ainsi, à jamais votre réputation, en défendant une cause quoiqu’il advienne perdue. les sorties médiatiques de ce mec ne laisse aucun doute sur son grand désarrois, c’est le comportement type de celui qui a beaucoup à se reprocher. Mais que nawaat s’autoproclame carrément l’avocat de ce mec me laisse personnellement beaucoup de points d’interrogation
Tu as le droit de poser les questions que tu veux mais il faut éviter de dire n’importe quoi. de quelles “statistiques tronquées” et de quels documents falsifiés tu parles ? le mensonges ne donnera pas plus de crédit à ton commentaire. Maintenant concernant l’article : on s’en fout de Letaief et on est comme tous les tunisiens en attente du travaille de la justice pour juger tous les coupables. mais puisque’on a choisi de suivre un processus démocratique qui respecte les institutions de l’Etat on attend de la justice un travail sérieux et indépendant loin des règlements de comptes politiques. Dans cette première enquête nous exprimons des réserves sur le déroulement de l’enquête tout en rappelant les liens plus que suspects que ce monsieur entretient avec les hauts cadres du MI. il est loin d’être une victime mais ça sera le cas si l’instruction se fait de cette manière. à ce jour aucun hauts cadre n’a été entendu.
pire! Habib Esside, mis en cause aussi dans cette affaire continu à être un conseiller de Jebali. Tawfik jaraya, tout aussi pourri que Letaeif est aujourd’hui loin de toute procédure. Marwen Mabrouk, Hedi jilani et j’en passe sont aussi absous par le nouveau pouvoir en place. Les raisons de douter de la réelle volonté de ce gouvernement de “nettoyer” le système corrompu sont plus que évidente…
pour finir t’inquiète pas pour notre réputation. On l’a acquise par notre travaille depuis des années pendant que vos semblables regardent la star academy et les matchs de foot et ce n’est une ou un obscure pseudonyme qui va y changer quelque chose…
construire ça peut prendre des années de travail acharné, mais détruire il n’ y’a pas plus facile , il suffit de donner un coup de pied dans la fourmilière et hop le tour est joué. Non, cher monsieur, il faut vous ressaisir vous êtes entrain de défendre l’indéfendable. Ce Kamel Ltaief que vous défendez risque de nous amener à une guerre civile qui ravagera tout sur son passage.Votre haine pour le parti islamiste ne doit pas vous aveuglez. Il y a danger et danger ,celui constitue le plus gros danger dans le pays en ce moment et ce depuis des années qu’il opère dans l’ombre. Ce serait dommage de croire que nawaat fait aussi partie du harem de Kamel ltaief. Il y a des fautes qui valent un crime , votre article en est un, malheureusement, que vous l’acceptiez ou pas
Pour croire en notre “haine du parti islamiste” il faut avoir commencé a s’aventurer sur nawaat qu’après le 14 jan. je t’invite sérieusement à faire un petit tour dans nos archives depuis 2004…
avant le 14/01 les islamistes n etaient pas au pouvoir alors haine ou pas haine n’a aucune raison d’être. sinon comment vous expliquez l accusation de Ghannouchi d etre le superviseur de l’enquete sans donner aucune preuve alors que dans l article vous n arretez pas de dennoncer le manque des preuves contre Lteif! en lisant votre article on a l’impression de lire une lettre de defense faite par l’avocat de Lteif
قريت بتمعن تحقيق نواة حول قصة كمال اللطيف و عندي بعض الملاحظات إن شاء الله يتقبلوها بصدر رحب :
-لماذا الإتصالات منذ 2 جانفي 2011 فقط؟ الإتصالات منذ ديسمبر 2010 قد تكون لها أهمية كبرى و تاريخية
– نواة ليست قاضي أو وكيل جمهورية لتجزم أن الأدلة و القرائن في الملف لا تدين كمال اللطيف بالتآمر على أمن الدولة (و الوصول حتى للإستغراب من وجود إسمه في القضية) : مجموعة من الصحافيين مهما كانت كفائتهم لا يمكنهم الجزم. في تقديري إما نشر ما يحتويه الملف ليقرر القارئ، عرض الملف على قاض أو مختص و نقل رأيه أو الإكتفاء بسرد الوقائع فقط دون إستنتاجات قد توجه فهم القارئ
-تفسير المحامي المدعي و نواة للرسالات القصيرة هو تفسير شخصي، كنت أتمنى أن تنشر نواة كل الإرساليات كاملة لا بعضها فقط حتى يتسنى للقارئ تكوين رأي خاص، مثلا الإرسالية التي تتحدث عن إختطاف أخ الباجي كيف فهم ذلك ما دامت مشفرة و لماذا لم تنشر الإرسالية التي قد تفهم على أنها بعلاقة بأحداث الروحية
-عندما نتكلم عن إعلام وزير الداخلية و رد هذا الأخير، أعتقد أنه من المفيد التدقيق إن كان الإعلام و الرد كتابيا أو شفويا و هل من الممكن إثباته و نشر محتواه مع رأي محامي أو مختص في هل أن كذب الحبيب الصيد يمكن أن يجعل منه مشارك في التآمر على أمن الدولة
-“ثبوت مضايقات من زوجة الرئيس السابق لكمال اللطيف” : ثبوت كلمة كبيرة، و أكثر تفصيل و تدقيق من شأنه أن ينير القارئ
-لما تستغرب نواة حصول المحامي على معلومات “سرية” و كشوف مكالمات و تبني على ذلك إستنتاجات من قبيل المحامي هو حاكم التحقيق الفعلي، نراه أمر خطير و غير حرفي، لأنه بنفس المنطق أيضا نواة حصلت على محاضر و تفاصيل مكالمات سرية أيضا، هل يجعل منها هذا مشبوهة إذا؟ أعتقد أن الإستنتاج متسرع و أن قلم التحقيق يأخذ كل أقوال المدعي كما هي و على الشرطة التحري فيما بعد، فمن حق المدعي أن يقول ما يريد، أن يتكلم عن كائنات فضائية إن أراد و من واجب الكاتب نقل هذه الأقوال كما هي بكل أمانة، و هذا لا يجعل من المدعي حاكم تحقيق فعلي كما ذهبت إليه نواة
-القول أن المحامي قال أن فلان أو فلتان يشرفان على التحقيقات كان من المستحسن إرفاقه ببعض هذه التصريحات، أنا من المتتبعين لهذه القضية و لا أتذكر أي تصريح من هذا النوع. من جهة أخرى لو كنت أعرف المحامي المدعي لأتصلت به يوميا لمعرفة التطورات : هذا لن يجعل مني طرف مؤثر في القضية.
طريقة الصياغة توحي بأن راشد الغنوشي يسير المحامي دون أن يقدم الصحفي أدنى دليل أو حتى قرينة على ذلك ، المقال إنتقل هنا من التحقيق أو السرد إلى التوجيه
-القول أن المدعي محامي شفيق جراية توجيه و مغالطة : من حق أي شخص أن يلتجأ لأي محامي و إنه شفيق جراية كان موكله ما عندها حتى علاقة بالقضية، و كان فمة علاقة على الصحافي إثباتها موش تلويح كليمة و غمزة هكاكة، نواة ماهيش المساء و القضية قضية أمن دولة لذا كل كلمة لازم تكون في بلاصتها! شفيق جراية بعث الإرساليات؟ قدم شكوى؟ لا! إمالة إش مدخلو؟ يكره كمال اللطيف؟ شطر تونس تكره كمال اللطيف.
إلي يحب يقول الي شفيق جراية هو الي وراء القضية يلزمو يثبت الشيء هذا (رغم الي كان صحيح ما يبرأش كمال اللطيف و ما يبدل شيء من خطورة الإتهامات) خاصة الي وقت القضية كمال اللطيف و جراية مزالو في صحفة العسل
-لما يقول الصحفي إنه شفيق جراية عقد صفقة مع النهضة : هذا كلام خطير، من غير أدلة و قرائن و إثباتات يولي كلام قهاوي و تخمينات و يطيح قيمة المقال ككل و ما عندو حتى علاقة بكمال اللطيف و القضية
حصلي الإنطباع الي باش ما يتفهمش المقال على إنه نواة في صف النهضة ضد اللطيف هانو نزيدو شوية جمل إنشائية نتهمو فيها النهضة بأي حاجة و بدون أدلة و نخلطو التحقيق بالتخمين ميسالش
-بالنسبة لعدد الإتصالات : طريقة تقديمها ليست دقيقة : ما تعينوش الكل فرد فترة لذا المعدل على 14 شهر غير كافي، ربط عدد المكالمات بقبيل تعيين شخص، ربط عدد المكالمات ببعض الأحداث قبيلها و أثنائها ممكن يعطي فكرة أوضح و أشمل من فقط عدد المكالمات
-الجملة الأخيرة في المقال إنتظرت خاتمة بعلاقة بالقضية بالمكالمات بشخصية اللطيف بعلاقتو بنداء تونس و الباجي الي فضحتها ماغرب كونفيدنسيال بسؤال عن إتصالات اللطيف بالعكرمي لما كان بغراد وزير داخلية و بعد دخول العكرمي لحزب الباجي، لكن للأسف لقيت خاتمة خارج الموضوع تماما
على كل، هذه مجرد ملاحظات ما تنقصش من قيمة التحقيق، إن شاء الله يتقبلها فريق نواة بصدر رحب، و إذا الحرب اللطيف جراية تهمهم في التحقيق، كنت حققت في الموضوع لتلاثة أشهر و ما نشرتش في الإخر لرفض ض أحد الأطراف في آخر دقيقة التصوير إنجم نعطيهم المعلومات الي عندي
لا يمكننا أن نتلقى النقد الاّ بصدر رحب عندما يكون جديا.
فيما يلي بعض الايظاحات و أتمنى أن لا أهمل أي نقطة:
– ما تحصّلنا عليه هو سجل الاتصالات منذ 2 جانفي 2011 و ليس قبلها لهذا اكتفينا بدراسة تلك المدة. لا ننسى أن الموضوع أصلا يهم فترة ما بعد 14 جانفي و لكن السجل قبل ذلك مهم طبعا.
– ما قمنا به (و لم ننجزه بتسرّع و الا كنّا أول من ينشر على هذا الموضوع) هو نظرة نقدية على الملف. الملف تحصلنا عليه كاملا و تم بالفعل دراسته بتروّي, كما ذكرنا في المقال فهذه قراءة أوليّة و التفاصيل سننشرها أولا بأوّل.
– نحن لم نفسر الارساليت و لا المحامي, الارساليات فسّرها سمير الفرياني بطلب من الشريف الجبالي. مرة أخرى هذه قراءة أولية و التفاصيل ستنشر أولا بأول.
– نحن لم نقل أن الحبيب الصيد قال أم لو يقل بل قلنا حسب ما ورد في أقوال المحامي القائم بالتتبع و هذه من النقاط التي خلصنا منها الى عدم جدية المسار حيث لم يتم استدعاء الحبيب الصيد رغم خطورة ما اتهمه به الشريف الجبالي.
– مرة أخرى نحن نقوم في هذا المقال بدراسة ملف القضية و ليس التحقيق فيها. ملاحظتك في محلها و القضية مليئة بالثغرات من هذا القبيل (هذا يعزز ما خلصنا اليه ولا ينفيه).
– هذا السجل ما لم يكن مستخرجا باذن قظائي هو وثيقة لا يمكن لأي قاضي قبولها فأن يأتي محامي و يقدم أدلة ليس من المفروض أن يكون من مشمولاته تقديمها, هنا يكون السؤال.
المقارنة بين المحامي و نواة لا تجوز نحن لا نسعى لادانة أحد (في هذا المستوى) و لا تبرأة أحد و ما ننشره يهم الرأي العام و ليس موجها للقظاء و الا اعتبر محاولة تأثير على سير العدالة.
– نحن على اتصال بالمحامي, المسألة بديهية.
– كما سبق و أسلفت (و كما هو مبين في المقال نفسه و بوضوح) أن هذه الورقة عي قراءة عامة أولية. المقالات الاحقة ستحتوي على التفاصيل فمن الطبيعي أن تكون الصياغة بهذا الشكل.
– شفيق الجراية جزء من الصورة, سيكون له نصيب من التفاصيل القادمة. علاقة المحامي بشفيق الجراية مثبتة و سننشر ذلك أيظا.
– الجملة تظهر انشائية عندما لا يكون لها مستند. لكن عندما نقول أن هذا المقال هو قراءات أولية تقديمية للملف تصبح مسألة انشائية الجمل لاغية.
– الفترات هي فترات علاقة الشخصين و مرة أخرى هذا تقديم أولي لأخذ فكرة, سيكون لنا عودة يدراسة أكثر من معمقة و علمية لمسألة المكالمات.
– ستأتي هذه النقاط طبعا. لم نتحدّث عن الباجي و نداء تونس لأن هذا ليس موضوع مقال الحال الذي يقتصر على قراءة (و أولية) للقضية و ليس لكمال لطيف.
ان شاء انكون وفقت في الاجابة و شكرا على الملاجظات.
Je tiens à souligner mon problème avec l’article une fois de plus: Vous avez fourni des preuves suffisantes que Kemal parle aux services de sécurité, plus que tout autre. Mais, votre portrait d’un complot contre M. Ltaief n’a aucune preuve, sauf votre mot à dire, ou en affirmant que c’est de notoriété publique.
En ce qui concerne le cas, nous ne savons pas encore si l’affaire est limité au document que vous avez avec vous ou pas.
Je ne peux que conclure que Nawaat veut s’assurer que M. Ltaief est poursuivi de la manière appropriée, tout en ne donnant le même droit à ceux qu’il accuse de complicité dans le complot contre lui.
Ça me rend malade, je croyais que vous êtes impartial.
Vous savez que le journalisme est mort, quand un scoop de ce genre est, considéré comme à potins. Sauf bien sûr, Nawaat a des preuves que Rachid parler tous les jours avec M. Cherif Jbali …
Hélas il ya des preuves et la preuve que Kemal est impliqué dans la sécurité de ce pays .. Mais il n’existe aucune preuve qu’il ya un complot contre Kemal, par les personnes mentionnées. L’article est farcicle, il essaie de raconter des histoires loin d’une menace sérieuse pour la sécurité nationale de l’une d’elle Ennahdha conspirer contre un homme appelé kemal.
Permettez-moi de souligner mon problème avec l’article une fois de plus: Vous avez fourni une preuve suffisante que kemal par des preuves tangibles parler au service de la sécurité plus que tout autre,. Pourtant, votre portrayel d’un complot contre Kemal n’a aucune preuve, sauf votre dire. Ça me rend malade que je l’habitude de croire que vous êtes impartial.
I would have rather written this in English but alas…
Ce ne sont pas des potins mais des déclarations de M Jebali lui même lors de nos entretiens pour cette enquête
J’ajoute Ltaief est bel est bien lâché pars les States pour son rôle avéré dans les évènements de l’ambassade américaine.Les fuites concernant la visite de l’ambassadeur américain à Bajbouj sont véridique et le mécontentement de usa envers Nidaa al tajamo3 est tangible dont plusieurs membres sont impliqués dans certains évènement survenus récemment dans le pays, surtout les évènements impliquant les salafistes.C’est l’ambassade américaine elle même qui est derrière ces fuites qui a reçu des preuves irrévocable de l’implication de la bande à Ltaief. C’est pourquoi ce Ltaief joue son va tout en activant son réseau local , notamment les médias qui ont reçu l’ordre de passer sous silence l’affaire Ltaief. De même on va bientôt vivre sur un rythme effréné de rumeurs qui vont circuler à longueur des journées pour faire diversion de l’affaire du “Parrain”.Nous risquons aussi de vivre quelques évènement malheureux manigancés par certains fidèles à Ltaief dans le MI ou parmi ceux qui ont été virés par Rajhi ou bien Laarayedh, par la suite la machine médiatique fera le reste pour mettre en haleine le peuple.Sur le plan international il lui reste encore l’Algérie, d’ailleurs il n’a pas raté les festivités du 1er Novembre pour aller montrer sa mine joviale à l’ambassadeur d’Algérie.comprenez, maintenant pourquoi cette ressemblance entre l’enchaînement des évènements que nous vivons actuellement et celui de l’Algérie des années 90 après la victoire du FIS!!!! MAIS LTAIEF EST UN HOMME FINI QUOIQU’IL ADVIENNE, ainsi le danger pour sa sécurité vienne surtout de son clan de peur qu’il les balance vu le nombre important d’informations qu’il détient sur chacun d’entre eux
Sur la forme, Nawat habille bien son article. on dirait qu’il est objectif et neutre. Mais en réalité, c’est purement est simplement une défense de Kamel Eltaief. Pour une fois, nawat trompe même le lecteur non averti de la situation tunisienne (et c’est grave!). la question n’est pas doit on toujours respect la procédure pour l’obtention d’écoute (meme si c’est important) mais est ce qu’un homme qui se dit apolitique et homme d’affaire a le droit d’interférer dans les affaires sensibles de l’Etat? vous connaissez vous une démocratie ou un homme sans mandat électif téléphone dix fois par jours aux personnes économique, sécuritaires essentielles qui constituent l’Etat?
Pour la première fois, je suis vraiment déçu. A part ramzi bettibi qui essaie d’investiguer sérieusement et d’apporter de vraix arguments, nawat commence a ressembler aux autre mercenaires de la plume tunisiens. tendancieux et pas objectifs.
les “statistiques tronqués” et les “document officiels” falcifiés du ministère de la justice tu trouves la réponse chez lilia elweslaty, je ne rien inventé c’est archivé
je suis le rédacteur en chef de ce site et je sais ce qu’on y publie. tu continues à dire n’importe quoi. Sur le document “falsifié” c’est une confusion entre deux documents au moment du scannage et ça a été rectifiée et on attend tjr la réponse du Ministère de la justice. je t’invite vivement à ouvrir un dictionnaire et lire la définition de falsification./
vous étes assez intelligent pour comprendre que le bateau pirate prend l’eau de tout les cotés , s’acharner a colmater les brèches ne servira qu’a vous piéger dedans , changez de cape c’est plus sage
“changez de cape c’est plus sage”
Voilà quelqu’un qui a changé de cape mais qui continue à exercer le même métier…
Ali labyedh@
كيف لك ان تتعجب لموقف الموقع ؟هو موقعيعتقد ان المهم هو اخذ موقف ضد الحكومة حتى مع الشيطان راجع اخر المقالة لتعرف سبب نشرهارغم ان الكاتب لا يعرف حتى المفاهيم التي يستعملها لا يفهم ان المقابلة تكون بين بالقوة و بالفعل و ليس بين الافتراضي و الفعل فالافتراضي يقابله الواقعي و قد يكون الواقع افتراضي عند جماعة الموقع و من ثمة توجد الاشياءفي بنية معادية للحكومة و كٱن تونس تنتهي اليوم و لم تكن في الماضي و لن تكون في المستقبل
n’empêche vous n’avez jamais été neutre dans cet article;vous avez clairement pris partie pour une partie sur autre.Un aperçu des réactions suscitées ci-haut,doit vous donnez un aperçu de l’amertume chez la plupart de vos lecteur , même le commentaire en “chtimibebeloued”(le 11ème) le dit pourtant clairement. En tous cas pour votre site si vous ne mesurez pas encore l’étendu de votre bourde: il y aura un avant et un après l’article de Kamel Eltaief
chacun pense ce qu’il veut. Celui qui n’est pas content il peut aller voir ailleurs pour trouver les informations “objectives” j’ai quelques sites et pages fb à suggérer si tu veux…
blablablabla…tu parles de neutralité sans donner le moindre argument toi comme les autres brebis qui commentent sur le site…je ne sais pas si,comme tes semblables, tu connais vraiment la définition de ce mot :)
مالك الخضراوي@
يبدو انك لا تميز بين موقع للتواصل و بين موقع للاعلام و ان كنت تطرح نفسك كأستاذ موجه للمواقع فنرد عليك بتعلم التمييز بين المفاهيم و راجع في ذلك
Le discours philosophique de la philosophie de Habermas pour savoir la différence entre inforation et communication
Habermas est vraiment tombé très bas…
لماذا غيرت الاحرف حتى لا يفهم الرد ان كنت قد نزلت بهابرماس فلم ابلغ الحضيض الذي وصلته انت بالدعاية للطيف و ان كنت تطلب مغالطة الناس بالحديث عن استقراء و كأن الامر يتعلق بمنطق و ان لم يكن منطق العلم و هذا امر لا يفهمه امثالك فكلامك ليس تحليلا حتى تنتظر ردا بل هو تشيجيع للاجرام و بحث عن التعويض بلغة فرويد المهم في الامر ان هذه المغالطة لم تنطلي على التوانسة فثروا في وجهك فشكرا لهم كيف لك ان تخرج مما انت فيه انت من الذين سماهم نبوليون
Les ideologues
Non Malek,
Un peu de respect pour vos lecteurs. Ne nous demandez pas d’aller voir ailleurs….
Nawat fait partie de l’histoire tunisienne et a toujours eu une ligne droite et objective. c’est un droit pour le tunisien de ne pas laisser ce site crédible et que beaucoup de tunisiens croient se transformer en organe de propagande pour un homme (je ne dis pas que vous le faites pour kamel Eltaief). Votre article pose pb non pas sur les informations données mais à sa lecture on dirait que K Eltaief est accusé à tort! Or ce n’est pas a vous de le dire et sutout pas pour ce personnage.
ps je continuerai de lire nawat
aucun respect pour ceux qui ne respectent pas notre travail et qui doutent de notre intégrité. a part le commentaire de Yassine Ayari aucun commentaire ne mérite vraiment qu’on y réponde tellement le niveau est bas. Le même type de commentaire qu’on recevait de la part des zbirs de ben ali sur ce site. J’y repends quand même par respect mais le respect à des limites…
J’espère que tu continueras à lire nawaat et à nous critiquer objectivement sans insultes et sans accusations infondées comme c’est le cas ici.
Merci
Quelqu’un à t il le n° de Tel de chérif j’bali pour savoir si des fois il n’a pas le nombre d’appel passé par Kamel Ltaif au redac en chef de nawaat,car il semble bien déterminé à le défendre becs et ongles.Combien vous a-t- il payé pour être aussi énervé envers et contre tous. Calmez vous il n’y a pas encore la guerre
Je suis énervé contre ceux qui mettent en doute notre travail…sinon si le listing des numéros entrants et sortants est publié, on y trouvera pas des gens de nawaat mais ce qui est sur on y trouvera beaucoup de surprises très gênantes pour M Jebali…
Merci pour cet article et cette investigation. Je crois que l’article est assez neutre et objectif. Certains semblent oublier que le peuple n’a pas élu Kamel Lteif, le peuple a élu Ennahdha et lui a donné les ministères de l’intérieur, de la justice, etc. Donc s’il existe un parrain d’une certaine mafia en Tunisie qui s’appelle Kamel Lteif et qui était vraiment derrière toutes les catastrophes qu’on a vécues avec notre cher gouvernement “légitime”, ça reste toujours la responsabilité de ce gouvernement de ne pas avoir pris les mesures nécessaires. L’échec demeure toujours l’échec du gouvernement, et moi je crois que cette histoire de Kamel Lteif n’est qu’une histoire tirée par les cheveux à la recherche d’un bouc émissaire.
لماذا لم تنشر الرد ايها المتعصب الاعمى كل الناس وقفوا ضد الافكار الاجرامية التي تدعو اليها لكنك تتعنت و تظهر ثقافةهي منك براء لكن القعار اللي كيفك معروفين بسوء اخلاقهم و بأكاذيبهم
كيف لي ان اصل الى مستى الوضاعة الذي وصلت اليه انت معلماذا لم تنشر احد الردود و تفعل يا جاهل وفق قولة
Louis12 un roi de France ne vengera pas les injures d’un ducd’orleansvous allez trouver la rréponse sur un autre site je sais bien que tu n’est qu’ un prétentieux gougat vous étés la réalisation même de la servitude volontaire vous cherchez chez ce type ce qui vous a manqué depuis le départ de ben Ali
L’article ne présente aucun élément qui permet de prouver l’implication supposée de ennahdha dans cette affaire … l’auteur de article se permet de faire ce qu’il reproche à l’avocat jbeli, des hypothèses non appuyés par des preuves .
على اثر التسريبات التي قام به موقع نواة على صفحتها و المتعلقة بالقضية المتعلقة بكمال اللطبف اود ان اتسائل عن المصدر الذي امد صاحبها بهذه الوثائق الخطيرة علما و ان ملف القضية لدى التحقيق قد سرقت منه عديد المؤيدات في مناسبات عدة و هو يحيلنى الى القول بان حيازة هذه الوثائق يعد في حد ذاته جريمة يعاقب عليها القانون لتعلقها بمسائل تتعلق بأمن الدولة سيما اذا تمت سرقتها ، من ناحية ثانية فان نشر هذه الوثائ
ق يعد خرقا لسرية التحقيق و هي من الجرائم الخطيرة سيما اذا تعلقت بمسائل تمس امن الدولة .
السؤال الذي يطرح : ما هذا الدور القذر الذي تلعبه نواة للتشويش على القضية و محاولة افراغها من محتواها في محاولة لتبييض صورة كمال اللطيف ، و لمصلحة من تقوم بذلك ، الجواب واضح و جلي خصوصا اذا عرفنا من هو صاحب موقع نواة و من هي الاطراف التي تعمل معه .
السؤال الثاني: باي وجه قانوني تتصل نواة بأشخاص لم يتحدد بعد مركزهم القانوني في القضية لتعلمهم بتفاصيل عن القضية و تسرب لهم تفاصيل عنها ؟
ايادي كمال اللطيف ليست خفية عما يحصل من تسريبات لذلك فأنا احمل القضاء و كذلك وزارة الداخلية مسؤوليه كاملة للبحث في هذا الموضوع في اسرع وقت ممكن علما و اني ساتقدم بشكاية ضد صاحب الموقع و كل من عسى ان يكشف عنه البحث من اجل سرقة ملف قضائي من مكتب التحقيق و مسك وثائق تتعلق بأمن الدولة من دون وجه قانوني كخرق سرية التحقيق .
الاستاذ
محمد الشريف الجبالي
المحامي
franchement sa me dégoûte quand je vois les commentaires de certaines personnes et leur esprit critique !!!! bahh je comprends bien pourquoi on ne progresse pas. Critiquer objectivement au lieu de le faire subjectivement et surtout utilement, SANS se faire détester. Pour Nawat : tout le monde préfère être complimenté que critiqué, acceptez le blâme des autres même si vous vous sentez la mauvaise foi et n’essayez pas de vous justifier d’emblée ni de montrer les dents ….
Bravo Nawaat pour l’esprit critique.. Ça fait vraiment réfléchir.. et honte aux moutons d’ennahdha qui ont insulté les auteurs.. vous me rappeler les zbirs de ben ali!
Honte à toi et à tous les mercnaires et les fanatiques qui cherchent ,au temps de la consolation ,compensation auprès de ce maieux .Pour des raisons de propagande vous accuser ce qui n’acceptent pas vos bêtises et votre ignorance comme étant des nahdaouis pour les discréditer .Nous ne sommes pas dans le temps de la consolation mais dans le temps de la conciliation .Ainsi vous n’avez rien à attendre de la part des tunisiens la vérité se dit dévoilement
رفع القناع عن القناع و ارهابكم الفكري لم يعد يفيدكم
étant un observateur assidu de ce site depuis ses débuts, des attaques de ce genre j’en ai déjà vu. Mais même aux temps de Ben Ali, les larbins du RCD n’aurez pas aller aussi loin dans le délire complotiste. Il n’y a pas de secret un parti aussi minable qu’Ennahdha ne peut attirer que des sous minables. Rabbi youstorna min 3qoud el jahl illi tistana fina…
Bonjour,
Serait-ce une histoire d’amour entre Ltaef, Dimassi et Cie, vu le nombre d’échanges qu’il ont eus? A moins que cla ne soit une histoire de haine de la Tunisie, des Tunisiens et de la “révolution”!!
Pour ce qui est de l’article et de son “orientation”, notre ami Malek devrait acepter les critiques. Il y a, en effet, une différence entre écrire un tract et investiguer. Mais bon, tout le monde peut se tromper! Et puis les gaffes de la Troïka sont telles qu’on a envie de lui rentrer dedans, au risque de perdre le sens de l’objectivité!!
حكيت مع شكون في نواة حول مقالهم حول قضية كمال اللطيف
بينتلهم إلي ظهرلي في رايي حشو و إنشاء و توجيه
ما لقيت منهم كان الصدر الرحب و أعلموني الي هذا ماهو كان الجزء الأول و إلي كل كلمة حطوها في الأجزاء الجاية عندها ما يفسرها و يبررها و وافقوني الي طريقة الصياغة هكة تنجم تغلط برشة عباد و الي الأجزاء الجاية بش تكون أكثر عمق و وضوح
سمعت زادة بالقضية الي بش يرفعها المحامي المدعي في قضية اللطيف ضد نواة : من حيث المبدأ، إنه نواة ناضلت ضد بن علي، هذا ما يعطيهاش الحق في تجاوز القانون، إنتهاك سرية التحقيق و الإعتداء على خصوصية الأفراد
ماهيش أول مرة: قضية القناص الي فضحتها قبل المرافعات -حسب مختص- كانت تنجم تكونلها نتائج وخيمة على سير القضية غير ستر ربي، تصويرة و إسم البوليس في حكاية الإغتصاب و هاو حسب آخر الأخبار طلع ما فماش إغتصاب لكن صفقة (للتثبت برشة إشاعات شيء ماهوش واضح) و زيد توة!
فما خيط بين التحقيق الجدي الكامل و بين إنه الصحافة تولي قاضي و وكيل جمهورية و شرطة فنية.. خيط رفيع
على كل حال، نعرف إلي في فريق نواة واحد من المؤسسين محامي و يعرف إش يعمل، ما نتصورش نواة سرقت المحاضر و إلا تحصلت عليها بطريقة غير قانونية، و ما نتصورش الي القضية ضدها تنجم توصل لحاجة
نتصور زادة الي وقيت باش الأنترنات التونسي يتحل فيه نقاش : وين توقف الصحافة و يبدى تجاوز القانون و هل يجب تغيير القوانين الي تمنع الصحافة من الوصول للمحاضر و الأدلة؟
Chafik jaraya le sfaxien qui été un fidèle du palais de Carthage derrière tout les soucies de kamel ltaief et cela depuis 1992 pas depuis hier ,chafik jaraya a retourné sa veste et roule aujourd’hui pour ennahda,jaraya et resté l’ennemi numéro 1 de kamel ltaief qui a réussi a l’expulser du palais de Carthage depuis 1992 lui qui ete le fidel de ben machin et devenu son ennemi numero 1il a été même mis en résidence surveillée grâce a chafik jarraya,le sfaxien craind que ltaief se venge sur lui avec le prochain pouvoir mais jarraya a choisi ennahda pour continuer de s’acharner et de comploter contre ltaief a fin de sauver sa peau car jarraya est un corrompu de 1 ère classe pire que tout autre personne dans ce pays imaginons ses liens avec le palais depuis plusieurs années je pense pas qu’il va au palais pour raconter l’histoire de oumi sissi?, mais selon le proverbe l’arroseur sera t il arrosé par la suite et très prochainement ???
يا بهايم! يا بقر!! المقال هذا يطرح مشكل محدد ومستعجل وضروري: كمال لطيف مش بريء لكن دوسيه قدام القضاء فارغ!! شنوا معناها فارغ؟ معناها بش يصير كما صار مع القضايا إلي تحاكمو بها جماعة بن علي الكل: يتشدو يتعداو على المحكمة، يحكمو عليهم عامٍ على الزطلة وممكن ياسر يتسيبو؛ آش قالك آش قتلك “ملف فارغ وعدم ثبوت التهم” وفي سيناريو آخر يتحكم عليه وحدو، يعني ما تتحلش الدوسيات الصحاح ويمنع أصحاب اللطيف من العقاب. وهذا ما يسمى بالمحاكمات السياسية إلي أي واحد شارك في هالثورة إلي سعدها تكب ما يحبهاش ترجع للبلاد حتى ولو في مصلحتو… ياخي ما عندكمش قاموس تحلوه فماشي ما تتعرفو على كلمات من نوع “ضمير” “نزاهة” “عادلة” ….
Mella 7ala ya sahbi, on dirait qu’une bonne partie des commentateur de ce papier se sont données le mot pour dire la même chose sans même donner le moindre argument. ça sent l’armée électronique à plein nez. Je suis sur que si les admins regardent les IP des commentaires ils attireraient à Monplaisir :)
Et voila que les “Ltaifettes” se mettent à bosser
bon courage les gars, mais une chose est sure”evry thing is done”
ماهو الجماعة ديما ينشطوا ياسر في السبت والاحد
تنجم تشوف الكل في 3 و 4 نوفمبر والكلهم راهم طايحين من ثقب في الفايسبوك
بالاهي المحامي هذا منين طلع ؟ تي هذا المحامي متاع شفيق جراية…
جايب ورقة مالتيليكوم ولا من تونيسيانا و يحب يصنع قضية من لاشي
وهذا جراية هاو حسب مايظهر من سكان مونبليزير وأنا نقول كيفاش خذا صك التوبة.
وزيد هاذا الشعب العظيم ديما يتصور الي ثمة شخص واحد يمشي في كل شي و
عقلية تقديس الاشخاص وخلق الزعامات ثم عبادتها ان لزم الامر هو الاصل في وجود الديكتاتورية
شعبنا العظيم ديما حاقر روحو وحاقر الدولة… وتوا لهذا الحد الداخلية ماتعرف شي
باش يجي واحد يقوللها أش تعمل واش ماتعملش ولنفترض يسير في الداخلية تي ماهو
تليفون واحد في أول الاسبوع وهوما ينفذوا وحدهم
وحكاية السفارة الامريكية تتصوروا الداخلية تستعمل في الهاتف الجوال
وشبكة تونزيانا في العمليات الامنية…؟
كثرة الاتصالات تعني أختلاف المواضيع وكيما قال كلها تدخلات لصالح الغير
ونلاحظ أن العلاقة هي أساسا مع نبيل عبيد وبالتالي يتصل بنبيل عبيد في كل صغيرة وكبيرة
وينصحه هذا الأخير في معظم الاوقات بالفروع يعني الاشخاص الأخرين الموجودين في القائمة
وبطبيعة الحال سيكون هناك مكالمات من نوع ماجاوبنيش و الامور هذي ماهيش تابعتني
و عاود كلمني بعد ربع ساعة و عاود أطلبو وقالي وقتلو…
ثم أن المكالمات لاتحسب بجمعها ثم قسمتها لنجد حوالي مكالمتين في اليوم
بل هناك توزيع معين يرتبط أساسا بالاحداث بحيث يمكن أن
يتصل به 20 مرة في يوم واحد و لايتصل لمدة اسبوع
المدير العام السابق للامن الوطني خذا بلاسطو بعد الثورة مباشرة في وقت كان مايدخلو واحد للداخلية
الا مايتعدى على سهام بن سدرين والمعارضة والراجحي والهمامي والاتحاد و حقوق الانسان و و …
راهو من 1992 اللطيف أصبح معارض وعندوا علاقات مع كل الشخصيات السياسية وكان ضد الطرابلسية وضد ليلى بن علي من أول نهار
كان يتدخل ياسر وقت كان المستشار متع بن علي بما أنو بن علي مايفهمش ياسر في السياسة
http://www.afrik.com/article4013.html
http://tombeauunef.free.fr/archivesforum/forum21.htm@body=26&forum=archive21-discussions.htm
http://www.lexpress.fr/actualite/monde/tunisie-tout-passait-par-leila-trabelsi_972065.html
Dommage que les commentateurs ne font qu’insulter et on dirait qu’ils ne font que mettre en doute la crédibilité du site. Je n’aime pas les théories du complot mais en techniques de désinformations c’est une technique bien connue : ne pas discuter le contenu mais s’attaquer à la crédibilité de l’auteur ou du support. Démonstration parfaite ici.
Personne de s’étonne que le dossier présenté est vide et que cela mènera forcement au blanchiment de Letaief et surtout laissera de coté les vraies questions : Pkoi Esside n’a pas pris au sérieux l’affaire des sms et à dit a BCE que c’était un numéro d’un centre d’appel alors que le numéro qui envoie est encore en fonction ? d’ailleurs Esside n’a tjr pas été entendu. Bizarre ! Les hauts cadres du ministères aussi sont les grands absents de cette instruction. pkoi ? Il est quand même étrange qu’un site internet arrive à obtenir son témoignage avant qu’il soit entendu par un juge.
Cette histoire de sms est très louche et il est un peu bizarre que Letaief, l’ennemi n° 1 de Leila puisse comploter pour libérer son fils Imed en kidnappant le frère de BCE qui est son ami ! mais le fait que le numéro a été ouvert avec une fausse signature et que le téléphone utilisé soit volé montre qu’on est face à une opération de renseignement la question est complot ou diversion ? l’instruction n’a pas l’air de poser la question.
j’espère que dans les prochains papiers on aura plus de détails sur les appels en question et surtout sur cette affaire de sms.
sinon keep going et ne vous laissez pas intimider par cette bande de mercenaires qui ne veulent pas qu’on pose les bonnes questions
كلامك مع إلي ميفهش انقص من لعمر. بربي من غير متقعدو تضيعو في وقتكم مع جماعة إتنبر و كملولنا لحكاية. إنحبو نعرفو في شكون يطلب إراجل هذا و إشكون يطلب فيه
Nawat se tournee au journalisme d’investigation! Voici qui est bien nouveau d’un medium qui se prenait pour revolutionnaire et participait a denoncer un regime autocrate et oppressif. Ceci n’est plus surprenant en Tunisie ou le “flicage” se mele avec le “politique”, le “legal”, le “militantisme”,…pour creer un melange explosif!
L’affaire Kamel Létaif……pourquoi? pourquoi maintenant?
Qu’est ce qui a amené le gouvernement de la Nahdha à réactiver l’affaire classée de Samir Fériani? pour quelles raisons ils rouvrent une instruction sur un dossier aussi vide et des accusations titrées par les cheveux? quels sont les bénéfices que comptait tirer la Nahdha en s’attaquant à l’homme le plus mystérieux du pays, l’homme de l’hombre? quels messages voulait elle passer? qui sont les destinataires de ces messages?
Dans un article publié sur nawaat.org, les détailles de la plainte et de l’instruction sont scrutés de façon exhaustive et objective: il s’agit clairement d’un dossier bidon, sans aucune preuve et lamentablement mal préparé. Le plus naïf des avocats saura rapidement le faire couler. Pourquoi donc cette précipitation de la part de l’instruction? pourquoi on hésite à inculper Kamel Létaif si on dispose vraiment de preuve solide? pourquoi l’interdire de quitter le territoire avant même de l’interroger? qui est cet avocat, personnage clef dans cette affaire? à la fois plaignant, avocat du plaignant, enquêteur, instructeur, rapporteur et en fin porte parole???? trop d’incohérences, de bizarreries et d’interrogations voir de suspicions.
D’emblée, je ne cherche pas à défendre Kamel Létaief, ni à prouver son innocence, mon opinion de lui est plutôt négatif pour l’unique raison qu’il était le mentor de Ben Ali et l’un des piliers de son régime. son opposition farouche aux Trabelssi et à Ben Ali après 1993 est certes à son actif mais ne peut pas contrebalancer son péché primaire. Mon seul but c’est de tenter de comprendre les dessous d’une fausse affaire.
Rappelons d’abord le contexte politique actuel: la Nahdha (et Ghannouchi en particulier) est au plus bas de l’échelle, elle est isolée sur la double scène nationale ( absente lors de la l’UGTT, montrée du doigt même par ses allies et de plus en plus impuissante face à l’opposition) et internationale (boudée par les américains et le monde occidental après l’affaire de l’ambassade) divisée (rivalité entre Hamadi DJEBALI/GHANNOUCHI, risque d’implosion, mécontentement de l’aile salafiste….. ) et enfin confrontée à l’angoisse de voire échapper le pouvoir avec la montée fulgurante de NT et la baisse de sa popularité…les élections approchent et ne sont plus gagnées d’avance (mouch madhmouna)
Devant cette déprime générale, cet impasse il fallait réagir, quoi de mieux qu’une bombe médiatico-politico-judiciaire impliquant une personnalité mystérieuse, énigmatique,détestée et considérée comme parrain de l’opposition (en particulier NT)…et le clan Ghannouchi se met au travail: on nous fait sortir un vieux dossier classé par la justice, ou il était question de SMS chiffrés, de communications téléphoniques suspectes et non résolues, de kidnapping du frère de BCS, de tentative de libération de Imed Trabelssi……..,on introduit au “forceps” le nom de kamel létaief dans l’affaire (on ne connait pas le rapport),on nous suggère l’existence d’un lien virtuelle, imaginaire et très vague (tel un film d’espionnage) entre kamel létaif, les affaires de rouhia, l’affaire du stade de bizerte, des cadres du ministères de l’intérieur et de la défense et en fin et surtout surtout ++++l’affaire de l’ambassade américains avec comme trame de fond le réseau mafieux kamel letaif/BCS/Nidaa Touniss……
Par cette fausse affaire, le stratège de mont plaisir tente de faire d’un seul pierre plusieurs coups (et oui plusieurs car -comme en politique- ils est très gourmand) 1-Occuper l’opinion publique, les médias et l’opposition par cette affaire et faire une énorme diversion pour laisser le gouvernement respirer
2-Disculper le gouvernement et les salafistes de l’affaire de l’ambassade (il s’agirait en fait d’un complot NT/Létaif/Nabil Abid/Taoufik Dimassi..) et essayer de réparer les ponts avec les salafistes furieux de porter tous seuls le chapeau de l’affaire de l’ambassade (rappelez vous de l’intervention de l’avocat sur Aljazeera déclarant que Abouyadh a permis à la Tunisie d’éviter une opération terroriste d’envergure)
3- Discréditer l’opposition en montrant qu’elle défend un criminel de l’ancien régime, l’homme de l’ombre, le mafieux,responsable de tous les maux des tunisiens et des échecs du gouvernement (toujours le complot)
4-Se présenter au peuple comme le seul défenseur de l’intérêt national, des valeurs de la révolution, l’ennemi juré des ennemis du peuple et donc se relancer dans la course et remonter la pente.
5- Attirer l’opposition (NT en tête) dans une longue affaire politico-judicière et médiatique qu’ils vont alimenter au fur et a mesure d’intoxs, de rumeurs, de fausses analyses, de fuites , de fausses révélations et ……..Exemple:l’affaire de Daouar Hicher qu’ils ont tenter de la rattacher a la bande de NT/BCS/K létaif ou la catastrophe de l’imam au kafen expliquée par une hypothétique communication téléphonique entre Moez Ben Gharbia et kamel letaif …..
Tous ce beau scénario reposait sur une seule et unique condition, une réaction excessive, démesurée et suicidaire de l’opposition (rappelez vous l’information initiale qui stipulait que BCS et kamel Morjen et autres hommes politiques étaient sujets à une interdiction de quitter le territoire) pour qu’ils activent ensuite leur réseau de propagande et commencer ensuite à récolter les bénéfices de ce plan.
Toutefois, c’était sans compter avec l’intelligence du peuple, le sang froid de l’opposition, l’instinct et l’expérience de BCS. En effet sous la direction de celui ci, l’opposition n’a pas réagit. après une brève hésitation et mis à part Khmaiss Kssila et Issam Chebbi qui ont fait 2 déclarations mesurées, rien ne s’est passé, silence radio, indifférence totale, la bombe Kamel Létaif n’a pas explosé et devient un non évènement… le plan tombe à l’eau. Coté Nahdha, on multiplie les déclarations et les provocations par personnes interposées”indépendants” “neutres”, analystes et journalistes ,mais rien ne se passe, les évènement de daouar hicher et l’imam au kaffen viennent au mauvais moment et achèvent le plan. consternation du coté de mont plaisir, que faire? et bien on va inventer nous mêmes une réaction imaginaire, une compagne médiatique qui n’a jamais exister, des déclarations que personne n’a lu, une intervention de l’ambassade français pour sauver l’agent Letaif, une demande imaginaire de NT auprès de l’ambassadeur américain pour intervenir pour K Létaif (et refusé par l’ambassadeur sic),une conviction des américains que NT est impliquée dans l’affaire de l’ambassade, une fuite précipité de BCS avant qu’il ne soit arrêté……..autant d’intox propagés sur le net pour sauver le scénario initial, la dernière tentative est de tenter de retourner la situation en déclarant que les évènements de Daouar Hicher sont le fruit d’un machination de NT/BCS/K Létaif qui auraient inciter les vendeurs illicites d’alcool à se retourner contre les gentils salafistes et manipuler les policiers pour intervenir avec démesure ce qui a entraîner le décès de 2 jeunes salafistes……le feuilleton touche à sa fin sans aucun résultats si ce n’est discréditer d’avantage la Nahdha et l’état.
A la fin de cette fiction ratée, la Nahdha sera confrontée à un problème majeur: comment clore ce dossier qu’elle a monté de toute pièce? comment expliquer à ses fans une décision de disculper l’ennemi publique numéro 1 qu’elle a tant diabolisé? ça sera le prochain impasse de la Nahdha.
[…] des appels téléphoniques émis et reçus de Kamel Ltaief à partir du 2 janvier 2011 – révèle dans une première lecture de l’affaire que l’homme a échangé notamment : 557 appels entre le 8 mars 2011 et le 7 mai 2012 avec Nabil […]
الثورة المضادة يقودها شاذ جنسي مطرود من وزارة الداخلية
تم مؤخرا شن حملة غير مسبوقة على الاطارات الأمنية الشرفية التي سارت بالبلاد التونسية بعد الثورة لبر الأمان من قبل مجموعة أمنية فاسدة يقودها يسري الدالي الاطار المعزول في فترة الوزير فرحات الراجحي و سمير الفرياني و سامي جاء وحدو و ضابط المعزول شريف الجبالي .
شريف الجبالي جامس بوند تونس الجديد الذي يتشدق بالحديث عن الشرف و هو لا يعرفه منه الا الاسم ضابط كان يعمل في كتابة الجلاد “محمد علي القنزوعي” تم عزله من وزارة الداخلية بعد اكتشاف كونه شاذ جنسي و قد تمكن بفضل القنزوعي من دحول سلك المحاماة و ذلك لاستخدامه كأدة تنحر هذا السلك و ترفع التقارير عن المحامين و قد مكنه القنزوعي من تولى النيابة عن المؤسسات العمومية التي كانت حكرا على محامي السلطة و التجمع دون غيرهم في عهد المخلوع.
نشط شريف الجبالي بكثافة بمناسبة الاعتصام الذي قام به العديد من المحامين تضامنا مع زميلهم “محمد عبو” و عمل على التقرب من المحامين النشطاء و عرض وساطته في العديد من المناسبات على بعض المحامين و أساسا العناصر النهضوية “نور الدين البحيري” تحديدا و لفائدة السلطة الأمنية….
و جد صدا و تشهيرا من العناصر اليسارية و على رأسهم المحامي “شكري بلعيد” و هو ما فرض عزله صلب المحامين الديمقراطيين…..
عند اكتشاف أمره عاد للنشاط صلب المحامين التجمعين حيث كان منسق الحملة الانتخابية في انتخابات العمادة الاخيرة للأستاذ “الهادي التريكي” الكاتب العام لخلية محامي التجمع و صرف أموال طائلة في ذلك….
كلف بشن حملات اعلامية و ترويج الاشاعات ضد العديد من المناضلين في المحاماة و التجسس على البعض الاخر و الجميع يتذكر حملته ضد الأستاذ “بشير الصيد” و ضد الأستاد “عبد الستار بن موسى” و ضد الأستاذ “عبد الرزاق الكيلاني” في ظل حماية من نظام المخلوع و اليوم في نوفمبر 2012 يقوم هذا الخبيث بحملة في اطار الثورة المضادة خدمة لمصالح بقايا النظام البائد و بالتحديد رجل الأعمال “شفيق جراية” كلب الطرابلسية و ناهب أموال الشعب باستغلال المنهج الديمقراطي الذي تسير فيه البلاد بعد الثورة لكن هذا المريض و الشاذ الجنسي نسى أن التاريح لا يرحم الخونة و من لا ذمة له و أن جرائمهم لا تنسى مهما طال الزمن لأنه يوجد رجالات مجندة لحماية تونس .
[…] يزال الغموض يكتنف أطوارقضيّة “التآمر على أمن الدولة” التي صدر في إطارها يوم الخميس 25 أكتوبر 2012 قرار تحجير […]
ya5i ltawa mezel fi tounes chkoun i5af ? ti kolna na3afou kamel ltayef chkoun ou klna sma3na ach ken i9oul lelma5lou3 fi maissagettes ti hadha grame wa7ad wataniya ma 3andouch ou mezel barcha r5ass idaf3ou 3lih houdhoukom essa3a yelzimhom yet7a9a9 m3ehom femech ma tendhaf libled chwaya
Brabbak si quelqu’un pouvait faire en sorte de nous épargner les brouillons psycopathes de ce Mtarwich de moufattich ka3boura de Y Ayari. Il devrait s’occuper de sa vie de famille avant de finir dans asil. Quant au reste Ltayef ou pas Ltayef… De toutes façons avec un tel ramassi de bhéyim et johhéls patentés qui forment la majorité du peuple tunisien (ca personne ne peut le nier mêmê pas Melek el khadhrawi dont le français boiteux nous laisse perplexe quant à son journalisme qui se veut d’investigation, n’est ce pas!) on ne peut que se dire: la fin de la République (pour le peu qu’elle ait eu cru d’exister à l’insu de son plein gré) est ineluctable… On ne fait pas de démocratie avec une bande de zouaves associés à des terroristes religieux… Continuez à vous avachir sur des histoire à dormir debout… Ltayef vous a niqué une vie… Les islamiste vous niqueront jusqu’à la mort…
A bon entendeuses…
[…] complexe aux ramifications tentaculaires, Nawaat ayant été partie prenante dans le leak puis le décryptage de certains éléments du dossier d’instruction. Nous pourrions disserter des heures sur la […]