insécurité 6

Hay Hlel sans poste de police depuis 9 ans

« Dans ce quartier, nous vivons complètement en marge. Je ne parle pas de l’absence de centres de loisirs, mais de celle des services de base, tels qu’un poste de police, des routes valables… En cas de pluie, nous sommes noyés ». Bienvenue à Hay Hlel, à un jet de pierres du siège du gouvernement.

بعد حرقه في الثورة، حي هلال دون مركز للأمن منذ 9 سنوات

حي هلال هو أحد احياء العاصمة تونس، قريب من أهم مؤسسات الدولة تفصله بضع كيلومترات عن مجلس نواب الشعب وعلى مرمى حجر من مقر رئاسة الحكومة بالقصبة، يقيم في هذا الحي الشهير 9668 ساكن حسب آخر تعداد وبه 2599مسكن بين نظامي وعشوائي. يستعد هذا الحي لمرور شبكة القطار السريع سنة 2020 (RFR) حسب دراسة المشروع، وهو مشروع بارز تسوق له الدولة التونسية منذ فترة حكم بن علي. إلا أنه يفتقر لمركز شرطة أو أي نقطة للحضور الأمني الدائم منذ ديسمبر 2010.

Le mythe de la sécurité sous Ben Ali, la grande imposture

Etant donné que durant la dictature les médias étaient muselés ou au service de l‘ATCE, de nombreux tunisiens n’ont pas pu avoir vent des incidents sécuritaires survenus à l’époque. Cet appareil de propagande avait pour principale mission de censurer les informations dérangeantes et de promouvoir une carte postale idyllique d’un pays ensoleillé avec des plages à touristes. Terrorisme, assassinats, criminalité, narcotrafic, prostitution, pauvreté, corruption, évasion fiscale… Tout était filtré pour donner au Tunisien l’illusion d’une forteresse paisible !

كلام شارع : التونسي و التصيف بين الوضع الأمني و الضغوطات المادية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة رأي التونسي حول العطلة الصيفية أو بما يسمى الخلاعة بين تحيدات الوضع الأمني و الضغوطات المادية.

إستقراء للتحقيق مع كمال لطيّف

منذ أكثر من أسبوعين و أثناء التحقيق الجاري ضدّه بتهمة التآمر على أمن الدولة و الذي تمّ في إطاره تحجير السفر عليه تحصّلنا على كافّة المُعطيات المتعلّقة بملفّ التحقيق إضافة إلى لائحة المكالمات الواردة و الصّادرة عن الهاتف الجوّال الخاصّ بكمال لطيّف منذ 2 جانفي 2011.

تفاصيل اعتداء السلفيين على المسرحي رجب مقري

و تتمثل حيثيات هذا الاعتداء حسب هذا الاخير الى ملاحقته من طرف مجموعة من السلفيين في الجهة الذين ضايقوه طوال المدة الاخيرة لتصل بهم الامور الى الاعتداء عليه بالعنف الشديد اثر خروجه من المعهد الذي يدرس به التربية المسرحية حوالي الساعة الرابعة بعد الزوال من يوم الخميس.