تحية عطرة إلى كل إخواني و أخواتي في ربوع تونس من بنزرت الى اعماق الصحراء و ما وراء الكثبان.
أتابع و بكل قلق المسار الذي تتخذه مواجهة النهضويين مع مناهضي النهضة سواء على الإنترنيت ، مقياس حرارة الشارع التونسي ( بعد أن كان في وقت بن علي الملتقى السري لكل من ناهض فلسفة غرس الرؤوس في التراب للهروب من واقع أكثر من تعيس) أو حتى و لو ببراجماتية مخيفة في الشارع.
و هنا أريد أن أعبر عن رأيي أنا و الكثير ممن سيعرفون أنفسهم من “فرسان الإنترنيت” الذين هالهم هذا التحول المخيف الذي جلب بينهم رعاعا و “هوليقانز”و راكبي الثورة إلخ… و لا ننسى كثيرين ممن يتكلمون الآن بنفس لغة بن علي و لكن بلون الإسلام هرة المرة.
أتذكر جيدا تونس كما كانت قبل وقت ليس بطويل. تونس و الوطنية و الديموقراطية و حرية المرأة هي بن علي و بن علي فقط.بن علي كان العلامة المسجلة لكلّ تلك القيم و من عارضه فهو خائن و رجعي و مناهض لحرية المرأة و للديموقراطية في آن واحد. الآن أرى الكثير من النهضويين يستعملون نفس اللحن: من عارضها فليس بمسلم أو على الأقل ليس بمسلم ذا تديّن. من يعارض النهضة و يجهر إحساسه هو علماني ( الصيغة الديبلوماسية لملحد) ذو إتجاه فكري غربي.
النهضة ليست رديفا للإسلام. الشيخ راشد الغنوشي الذي أحترم مسيرته ( على الأقل الرجل على عكس غالبية الشعب الساحقة لم يصفق و يمجد بل عُذِّب و نُفِيَ) يقدم نظرية لتطبيق الإسلام في عالم السياسة، أي إجتهاد يشكر عليه في بناء دولة حديثة ذات اتجاه إسلامي كما توجد أحزاب كاثوليكية في أغلب دول أوروبا بدون ان تدعو إلى إنشاء “ممالك” مسيحية.
إجتهاد راشد الغنوشي ليس الاول في العالم العربي فهي مسيرة طويلة لعمالقة الإسلام السياسي كالشيخ البنا في مصر و في تونس اتذكر الشيخ مورو الذي سبق الغنوشي في التنظير للإسلام السياسي. ما أريد إيصاله أن الغنوشي ليس أوّل و لا آخر من نظّر لرؤية حديثة و مطابقة للشريعة في آن واحد لدولة تحترم حرية كل فرد من أفراد مجتمعها بدون المساس بقدسية دين الأغلبية الساحقة للمجتمع التونسي.
و أنتم يا نهضويين لستم الغنوشي. أنتم يا نهضويين أعضاء حزب سياسي قد يكون ذو إتجاه مجتمعي تضامني ( و هذا مشكور) مثلكم كأحزاب في بلدان اخرى كحماس في فلسطين التي و أحزاب علمانية يسارية في أوروبا و امريكا اللاتينية و تركيا.
النهضة لم تكتشف النار و من إنتقدها يمكن ان يكون مسلما متدينا حتى و لا تناقض لهذا مع ذاك. و اليوم الذي سأسمع فيه إسم النهضة في المسجد سأكون أوّل من يطلب من الشرطة جلب من يتفوّه به و توقيعه إلتزاما بأحترام قدسية المساجد التي جعلت لتقديس الله و عبادته لا غير
قال تعالى : ” و إن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا” سورة الجن آيه 18
هل يمكنكم هي تلك الحالة دعوتي بالكافر أو المرتد كما سمّى بعضكم من سوّلت نفسه و أنتقدكم؟ ما حزّ في نفسي أنّ أيًّا من قياداتكم لم ينهر أخوانه في الحزب عن هذا الإتجاه المنتظم في مواجهة أفكاركم. سيل منهرم من الشتائم و القذف و حتى التهديد في مواجهة شعب متخوف أصلا و له الحق في ذلك عند الرجوع بذاكرتنا إلى أواخر الثمانينات. السياسة في الإسلام مبدؤه صريح لا غبار عليه كما قال جلّ و تعالى :” و أمرهم شورى بينهم” صدق الله العظيم
فلا بديل عن الآخر و عن التشاور وإيجاد الحلول التوافقية. الاسلام السياسي ديموقراطي او لا يكون
إحترموا كتاب الله الذي تتكلمون بإسمه. و لا تكونوا مزبلة الجهلة و المنافقين و الطامعين و العميقين المكتوبين كما السعودية مزبلة الدكتاتوريات. تحدثوا مع قواعدكم الجماهيرية و وعّوهم لان تلك مسؤوليتكم. نريد أن نبني لأطفالنا تونس تليق بالتونسيين و لا وقت لدينا بهرة المشادات و الترهات التي لا تسمن و ا تغني عن جوع. كان من الأجدر بكم بناء برنامج إقتصادي و إجتماعي و حلول للتشغيل و جلب الإستثمارات و تطوير بنانا التحتية و و و إلخ من إحتياجات البلد التي لا أوّل لها و لا آخر. كان من الأجدر بكم إحتضان ممًًّن كانوا معكم في المنفى و السجون لأنهم هم أيضاً قالوا “لا”.
كنت أنتظر منكم أكثر مّما يمكنكم تقديمه و صراحة أداء حركة النهضة يضرّ بما يسمى تنظير الإسلام السياسي ربما لمدى طويل حتى.
أنتظر من بقية التونسيين التيقظ و التمييز ما بين ما تقدمه و تقدمه النهضة و ما قد ينشأ من نظريات أخرى إسلامية قد تكون أكثر بلورة فكريا و سياسيا و ذات قواعد مثقفة و مواكبة لمتغيرات الساحات الإقليمية، العربية الإسلامية و أخيرا العالمية.
عجيبٌ أمركم تأخذنا على أنفسكم وعلى عاتقكم ما لا تستطيعون حمله في منهجية لا تبت إلى الواقع بصلة ولا للموضوعية بصلة أخرى كل ما جرى هو أن هناك منتقدين للنهضة وهم بالدرجات الاولى من الإسلاميين الغير متسيسين والملتزمين وصنف ثاني يخلط بين إنتقد النهضة والإسلام كى دين وبالتالي هو يسمح لنفسه بالاستهزاء بألدين ونقدي احكامه بل يصل نوعٌ أخر إلى تكفير الناهضون معتبرين أنهم يستغلون في ألدين لأغراضٍ سياسية بين هذا وذاك نجد النبارة والمتنفذين أو ما يعبر عن المثقفين يستغلون هذه الأحداث لتوجيه الاتهام لجميع من يتعاطف مع الحرية ويؤمن بأن الحرية والعمل السياسي ليس حكراً على أين كان ومن حق أي فرد في هذا العالم أن يرى ما يراه وأن يحلم بما يراه نافعاً لهذا العالم أكن يهودياً أو عبداً لليهود أو مسلماً وعبداً لله ولكن وجب على كل الطرفين الإلتزام بسلمية النضال وحتى في حالة التصادم هناك قوانين ومواثيق تنظم الصراع الفكري والعسكري ولكن هيهات أين نحن أمام أفات مثل الكذب والغرور والنفاق
كأحد المسلمين الذين يتعرّضون للسبّ والتكفير بأبشع الألفاظ يوميا لانتقادي مسارعة النهضة لخوض الإنتخابات مع أنهم، وحتى الساعة، ليس لهم برنامج اقتصادي ولا اجتماعي واضح، لا يطاوعني قلبي لكي أميز بين النهضة وأتباعها وذلك لهذه الأسباب:
١. إذا ما وصلت النهضة إلى الحكم، وأستبعد ذلك، فهم سيشغرون المناصب من أعلاها إلى أصغرها بأتباهم هؤلاء الذين يتخذون من الجهل والتهجم دَيْدنا.
٢. بما أنّ النهضة، وبعد بقاء راشد الغنوشي رئيسا لها لمدة 25 سنة، ستصير ديمقراطية، فبعد الإنتخابات يمكن لهذا الكمّ الهائل من أتباعها التكفيريينأن ينقلب على قياداتها إمّا بانتخاب من يمثلهم ويشفي توقهم للعنف أو بأدهى من ذلك وسيلة، فيخرج لنا من يكفرنا إن عارضناه ويعلن علينا الجهاد.
٣. لا أنفكّ أطالب مسؤولي النّهضة بأن يصدرو بيانا يستنكرون فيه تكفير وهتك أعراض من لم يتفق معهم، ولكن هيهات فبياناتهم لا تكتب إلا للجري وراء الكراسي، وخوفا على أن لا يرضى هؤلاء التكفيريون عنهم عند الإنتخابات.
٤. وأختم بفكرة المعملة بالمثل. فكلما صدر شيء يخالف تعليمات الحكومة أو تطلعات تحسيين وضع وزارة الداخلية ولو كانت أحداثا معزولة إلا وسارعت النهضة بتحميل المسؤولية كاملة للحكومة ووزارة الداخلية والإعلام ووصفها بالإلتفاف على الثورة.
كما تَدِينُ تُدان. فكما كلّ من عدى النّهضة مسؤول عن كل ما يصدر عن منتسبيه، فالنهضة تتحمل مسؤولية التكفير وهتك الأعراض والتخويف الذي يقوم به أبناءها. خاضة وأنهم لم يستنكروا هذه الأفعال رسميا كما لم يستنكروا رسميا أحداث باب سويقة وغيرها من أحداث الإرهاب التي قام بها أبناءهم في التسعنيّات، وذلك حسب تصريح لعبد الفتاح مورو بالجزيرة.
والسلام
Tout d’abord je te félicite Mr. pour l’article surtout que c’est un sujet d’actualité, puisque les “campagnes” de Takfir par les partisans de Ennahdha ne cesse d’accroître en ce temps ci et ceci vise chaque personne qui vise a critiquer Ennahdha la page Tunisie qui compte plus de 700 000 fans on est l’exemple… Comme ci la Tunisie ne savez rien de l’islam ou pire encore que l’Islam vient d’arriver au pays avec la venue du prophète Rached Ghannouchi (comme certains le prétendent)
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=205663522802068&set=a.204868269548260.44294.204844419550645&typ
Moi je ne suis ni anti nahdha ni pro nahdha mais plutot anti bhema de certains de leurs adhérant ou fans !
“Si tu n’aimes pas mon parti, tu es un athée, même si tu es musulman”, c’est dire “Mon parti est plus musulman que l’Islam.”
Certains Nadhaoui pensent que leur parti et Le parti sacré, parfois j’ai même l’impression que Nahdha est une religion ! et c’est vraiment grave !
Je pense Mr. comme vous l’avait dite il faut que c’est aux responsables du Nahdha d’encadrer leurs fans sinon ce problème ça va s’aggraver et je craint une guerre civile (même si c’est peu probable)…
je relève quelques points qui ont attiré mon attention:
1. Rached Ghannouchi n’est pas “moujtahid” au contraire il porte la responsablilité d’introduire en Tunisie l’idéologie frériste ( des frères musulmans égyptiens)
2. Il n’a jamais toléré la critique de cette idéologie avant son exil et ceux qui l’ont critiqué ont été écartés
3. Contrairement à ce qui est noté dans l’article,” l’écrasante majorité du peuple tunisien a applaudi Ben Ali, Rached ne l’a pas fait” Ghannouchi a bel et bien applaudi Ben Ali (“thiquati fillahi oua fi ben Ali”)
4. L’auteur demande l’impossible: la conciliation entre la modernité et une vision archaique et rétrograde de la religion ( vision commune à tous les mouvements “fréristes”)
5. L’Islam est un élément commun à la majorité des musulmans et ceux qui veulent l’accaparer ne peuvent qu’user de l’anathème à l’encontre de ceux qui ne partagent pas leurs points de vue
6.Le Takfir n’est pas l’apanage des militants de base puisque personnellement j’étais taxé de Kafir par l’un des cadres d’Ennahda
7. Les dirigeants prétendent aujourd’hui s’inspirer du modèle de l’AKP turc: il n’y a aucun rapport entre les deux. Je reviendrais là dessus dans un proche avenir
8. La grande question est la suivante: la démocratie est-elle une finalité ou à un moyen pour établir un pouvoir appliquant intégralement la Shari’a? Les élections ne seraient qu’un moyen et au nom de la majorité on réalise l’objectif de toujours à savoir établir un Etat islamique étape vers le rétablissement du Califat ( qui est l’objectif stratégique de tous les frères musulmans)
Bravo, ci bien dit, et tout les point de vue sont d une bonne analyse et que le partis d annahda il na rien de programme économique et social. et que annahda elle pourra pas sortir la Tunisie de sont retard .
كلام منطقي و واقعي فالنهضة من المفروض الا يخلط السياسة بدين و هو حزب غير مقنع
Hier j’ai regardé dans la TV égyptien Dr Zouil parle de l’avenir de l’Égypte dans l’éducation et dans ses 85 millions citoyens ;Il a crée un park de de science et recherche basé sur ” READ” Renaissance of Education And Development financé par le peuple Egyptien et ça avant même que leur revolution prend forme . Leurs intellectuels parlent de l’éducation et de développement sur des bases solides guidées par des éminents à l’étranger et dans leur pays. Je suis sure que la synergie de leur révolution leur mène plus loin que nous imaginons.
En Tunisie après votre révolution qu’est ce en écoute et regarde et lire dans les blogs et les pages de web? Ennahda, liberté de la femme et autres revendications qui ne reflète pas la synergie de votre révolution qui et pourtant l’initiateur du printemps Arabe.
Regarde Mr Motazz Al Dolaimy le sujet de votre blog attire une audience et la preuve le commentaires sont riches concernant votre sujet mais est ce que urgant maintenant en Tunisie vos intellectuelles focalisent beaucoup sur des sujets d’ordre secondaire. Je suis désolé mon ami les choses importants sa passent vite et ils sont vrais seulement au temps approprié et c’est du luxe que vous discutez maintenant et seulement de Nahda et des sujets secondaires .Pensez au discussions approfondis sur l’éducation ,l’économie et développement de votre agriculture . Laissez nous partager avec vous chère intellectuels des soucis qui nous unifient comme l’égypte parce que nous sommes des Arabes Merci d’avance de votre tolérance d’accepter mes observations parce que j’aime la Tunisie et j’aime écouter et lire des bonnes choses sur vous.
لم أفهم لماذا لاتنتقد الا النهضة تحدثوا عن حزب التجديد تحدثوا عن الديمقراطي التقدمي و غيرهما من الاحزاب حتى يكون هناك تنوع و هناك فائدة لان كل مايقال الآن تكرار لما سبق و قيل فلننوع قليلا.المشكلة لو فاجأتنا النهضة بانتصار كبير في الانتخابات وهو أمر تؤكده عمليات سبر الآراءكيف سيكون الموقف و الديمقراطية تقتضي تحية الفائزاحتراما لارادة الشعب؟
tout simplement parceque c’est les partisans de Ennahdha qui ne cessent des accuser les gens bil koffar 3ala a9all critique ta3malhellhom ;)
Ces accusations n’existent nulle part, c’est une rumeur
je défie n’importe qui de m’apporter des preuves de ces accusations
annahda
Je me pose la question sur la choix de cette couleur bleue. Je m’attendais au vert, au jaune qui évoquent l’islam. Je m’attendais également au rouge qui rappelle le drapeau tunisien mais le bleu c’est surprenant ou du moins inattendu. Il me rappelle le bleu du drapeau israélien ou celui du drapeau irakien proposé par les américains et refusé par les irakiens.
(فصل الدين عن السياسة يراد به أن ولي الأمر يفعل ما شاء مما يظن قيام الدولة به سواء وافق الشرع أم لم يوافقه حتى ولو كان ذلك على حساب الدين؛ لأن الفصل معناه التمييز بين الشيئين والحجز بينهما، وعلى هذا فولي الأمر ينظر بما يراه مُصْلِحاً وإن خالف الشرع !؛ ولا ريب أن هذا قول باطل وقول خاطئ، وأن الدين هو السياسة والسياسة من الدين، ولكننا نريد بالسياسة السياسة العادلة دون السياسة الجائرة، وأستدل لما أقول:
بأن الدين الإسلامي جاء لإصلاح الناس في معاملاتهم في ما بينهم وبين ربهم، وفيما بينهم وبين العباد، وجعل لله حقوقاً، وللعباد حقوقاً، للوالدين والأقربين والزوجات والمسلمين عموماً، وحتى غير المسلمين جعل لهم الإسلام حقاً معلوماً عند أهل العلم، وجعل للحرب أسباباً وشروطاً، وللسلم أسباباً وشروطاً، وجعل للجرائم عقوبات بعضها محدد، وبعضها موكول إلي رأي الإمام؛ إلي غير ذلك مما يدل دلالة واضحة على أن الإسلام كله سياسة.
وأصل السياسة مأخوذة من السائس الذي يتولى أمر الحيوان، ويقوم بما يصلحه، ويدفع ما يضره، هذه هي السياسة؛ والدين إذا تأملناه وجدناه بهذا المعنى، وأن الله تعالى يشرع لعباده من الأمور المطلوبة ما لا تستقيم حياتهم بدونه، وينهاهم عن الأمور التي تفسد بها أحوالهم العامة أو الخاصة.
إذن فالحقيقة أن الدين كله سياسة؛
ونحن نجزم أن كل من فصل السياسة عن الدين، وبنى سياسته على ما يراه هو وما تهواه نفسه، فإن سياسته فاسدة، وتفسد أكثر مما تصلح، وهي إن أصلحت جانباً حسب ما يراه نظره القاصر، فإنها تفسد جوانب كبيرة، ويدل بذلك التأمل في أحوال هؤلاء العالم الذين بنوا سياساتهم على أهوائهم وآرائهم، وصاروا مبتعدين عن الدين الإسلامي، يجد المتأمل أن هذه السياسات كلها فساد أو غالبها فساد، وأنها إذا أصلحت جانباً أفسدت جوانب؛ فعلى هذا نقول: إن فصل السياسة عن الدين أنه أمر خاطئ، وأن الواجب لمن أراد أن يصلح نفسه، ويصلح غيره ألا يسوس أحداً إلا بمقتضى الدين الإسلامي)اهـ من نور على الدرب العلامة العثيمين..
ونحن نجزم…” من أنتم؟”
@ ich
Il est malheureux de recopier ce qui est écrit par un cheikh saoudien salafi et le prendre pour vérité incontestée sans aucune réflexion!
Ce Cheikh lance des propos généraux vagues irréalistes et ne prend aucune peine de lire l’histoire, ni au regard de la réalité de son pays même ( corruption, injustice, absence de liberté…)
Ce Cheikh ne vit pas dans son époque ( il parle encore de mariage avec des esclaves dans ses ouvrages)
De plus, il cautionne le terrorisme puisqu’il a appelé les jeunes à rallier Ben Laden
donc prière avant de recopier ses idées de vérifier quel personnage il est!
Je rappelle que les Salafis sont une secte dogmatique, intolérante et que sa foi contredit la foi de la majorité des musulmans ( Al outhaymin prétend dans ses ouvrages que Dieu a réellement deux mains , deux yeux…)!
Donc cessez d’infester la foi et la pratique des tunisiens par des conceptions erronées et qui n’ont aucun rapport ni avec l’islam ni avec la Tunisie ni avec le monde dans lequel nous vivons
الى الذين يغيظهم كلام الله:موتوا بغيظكم!فما بعد الحق الا الضلال!
@ich
relève un peu le niveau et ne Sois pas si plat
les kharijites ont eu avant toi ce discours
et tu ne sais même pas ce qu’est AL hAKK
La parole de Dieu n’est ni ton apanage ni celle de ceux qui sont à ton image qui ne la connaissent pas et qui ne la comprennent pas
tous les imitateurs serviles qui trouvent leurs ancêtres sur une voie et les suivent sans refléchir
Rendez-vous le jour du jugement!
لأنصار النهضة
قال رسول الله عليه الصلاة والسّلام: من رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله…كم قتلا يحصل على الفايسبوك التونسيّ في اليوم؟
السلام عليكم, شخصيا لا أرى أي مشكل في إنتقاد النهضة رغم أني أميل إلى النهضة لعدة أسباب لن أذكرها هنا لأنه ليس موضوعنا.
أعتبر أن العديد لا يحسن التعامل مع الواقع الجديد الذي نعيش فيه وهو لذلك يتخبط في تحليلات وأبحاث ليست هي الداء الحقيقي بقدر ماهي من أعراض هذا الداء.
لا فائدة في التسرع والحكم على كل من ساند النهضة بقلبه ووجدانه قبل أن يعمل عقله وتفكيره, فالواقع أن الأحداث تسارعت بشكل رهيب وهو عبارة عن سد إنهار ففاضت مياهه في كل إتجاه.
من الطبيعي أن تكون النهضة هي هاجسنا الوحيد اليوم وذلك لأن القمع والظلم والإهانة لطالما مست أنصار الإسلام أكثر من أي شريحة أخرى.
اليوم وبعد سقوط صنم بن علي أصبحنا نخشى على إسلامنا من ظهور أي صنم آخر وهذا الهاجس حوّل بعض الخرفان إلى ذئاب لا تريد لأحد أن يفتك منها غنيمتها.
لقد عانى الإسلام في أرضنا وفي بقية أراضي المسلمين من حملات التنكيل والترهيب وأصبحنا لا نفرق بين المسلم والمنافق والملحد في أرض الإسلام وقد أنتج هذا الظلم وهذا القمع جهلا واضحا في مختلف طبقات مجتمعاتنا التي أصبحت لا تدين بدين الله بل تدين بدين الغرب…أنفاسنا لا نلفظ بها إلا وقد أخذت تأشيرة من الغرب…ليس لدينا أي مخزون فكري أو حضاري إلا والغرب يتوسّطه ويلونه بكل هذه المفاهيم والمصطلحات التي لم يعد لنا غنى عنها وكأنها نزلت من السماء لتنقذ من في الأرض من العناء…
طبعا, لقد مللنا ومل الكثير من سخافات الغرب الذي لا يزال يعتبر نفسه وكيلا علينا و ذئبا يحرس أنعامنا بموافقة رعاتنا الذين نصبوا أنفسهم علينا…لذلك فاض الكيل وأصبح العديد لا يفرق بين صديق وعدو وسط كل هذه التحركات العشوائية والمنظمة من هنا ومن هناك…
العدو موجود ولن تنكره أنت ولا أنا…حرمات الإسلام منتهكة هنا وهناك وهذا واقع لا يخفى على مسلم…
النهضة تأتي في وسط هذه المعركة الطاحنة وتقول أنا منكم وإليكم وأنا من سينصر الإسلام والمسلمين دون إقصاء ولا إظطهاد ولا ظلم…
كيف تريد لمن كان عطشانا وسط صحراء الكفر والجهل أن لا يرتمي في أحضان من يتعهده بالظل والماء??
طبعا المسلم اليوم كاللهفان يريد أن يسقى ولن يترك أحدا يفتك منه ظالته بعد أن أصبح يكاد يلمسها…
وشخصيا أعتبر أن حركات التكفير هنا وهناك ليست مأشرا مرعبا بقدر ماهي حالة طبيعية ستزول إذا إرتوى العطشان وخاصة إذا وجد من يعلمه أن لا يملأ بطنه من الوهلة الأولى وإلا فإنه سيلقى حتفه…
وملحوظة لها قيمتها…الغنوشي وممثلوا النهضة الذين إستمعت لهم مأخرا إستنكروا كلهم حركات التكفير هذه فلا فائدة من تكرار الإتهامات الباطلة في كل مرة…والسلام عليكم…
nawaat coupent et publient ce qu’ils veulent quand ils veulent et où il veulent. C’est ca l’objectivité? Le plus important de mes propos n’a pas été publié. C’est de la manipulation cachée. Les lecteurs ont droit a toute l’information! Sinon la crédibilité est frappée de plein fouet!
D’ailleurs chez nawat c’est le discours a sens unique…
Ma5ibek ya san3ti 3and ghiri!
pour ceux qui aiment lire des deux cotés. Je vous conseille ce livre:
http://www.file-upload.net/download-3485844/–1605—1581—1605—1608—1583—-1588—1575—1603—1585—..—1585—1587—1575—1604—1577—-1601—1610—-1575—1604—1591—1585—1610—1602—-1573—1604—1609—-1579—1602–.html
un vrai must-read!
la tunisie est le seul pays arabe ou il y avait pas du tout des politiques qui exerce leur travaille contrairement à l’égypte les autres partie politique existait même avec moubarek même chose pour le maroc et l’algerie .Aujourd’hui la tunisie ne peut pas être gouverner par une seul partie surtout religieux il faut qu’il y a plusieurs partie politique avec un président qui n’a que la moitié du pouvoir pour régler les problèmes au cas ou les parties ne se mis pas d’accord ,mais pour l’instant il faut d’abord commencer à donner une datte limite pour la constituante qui ne doit pas dépasser un an sinon ont va avoir une dictature de groupe qui ne connaissent pas de limite et que leur pouvoir est infinit.
النهضة مشروع وهمي لم و لن ينجح ، الإسلام السياسي المعتدل الذي يطمئن أمريكا و لا يقبل الإنغلاق سيقع فريسة للسلفية الجهادية لسبب بسيط هو أن السلفية لديها جذور أعمق و شعبية أكبر و خطاب أقوى و أكثر تأثيرا من خطاب الإخوان، فلو إستثنينا كوادر النهضة ستجد أن بقية النهضويين متأثرين بالسلفية (و لا أعني أنهم ينتمون إليها لكنهم يعرفون عنها أكثر مما يعرفون عن حسن البنا أو سيد قطب)
السلفيين و حزب التحرير و أشباههم ينتظرون في الأفق وصول النهضة لأنهم يعتبرون النهضة أسهل في تكفيرها و إحراجها و لهم قدرة على برهان خورها في لعبة سياسية يكون فيها تطبيق شريعة الإسلام هو معيار النجاح
كل هذه الحقائق ليست ببعيدة عن الولايات المتحدة التي يتحالف معها كوادر النهضة الأغبياء
(حديث مرفوع) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ادْعُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ، فَقَالَ : ” إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا ، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً ” .
_________________________________________________
هذا مع المشركين مالا شتقول علينا احنا اللي مسلمين كيفنا كيفك ؟؟ و لا خاتر احنا نختلفوا في الاراء (لاننا علمانيون) معناها تعطي لروحك الحق باش تكفرنا ؟؟
أنا شخصيا أحترم كل ما قاله البعض لكني أريد التأكيد على بعض النقاط :
أولا الكل النهضة كحزب لا تمثل الاسلام و لكنها تستمد رؤيتها في الحكم منه و أغلبية المواقف من هذا الحزب مرتبطة في المواقف المسبقة و التي تم زرعها في العقول طيلة 50 سنة من بورقيبة الى بن علي.
ثانيا الشعب التونسي وصل مرحلة من التغريب الفكري و الاجتماعي و الثقافي يجعل من الصعوبة بمكان ان تقبل تيارااسلاميا و حتى لو كان معتدلا و احترم اللعبة السياسية.
ثالثا كفانا تلاعبا بالألفاظ و ممارسة الارهاب الفكري على الناس فكلمة التكفير التي يستعملها من يسمون أنفسهم بالحداثيين و المثقفين و المبدعين ( تشلّكت ) و فقدت مفهومها من كثرة حشرها في كل مكان و اصبحت تستعمل لتخويف الناس من كل ما هو اسلامي باعتبارة رمزا للتعصب الأعمى و الاقصاء و الغاء الغير و رغم غياب الاسلاميين على الساحة 23 سنة فقد لاحظنا أن جميع احزاب المعارضة بالطبع دون نسيان الحزب الحاكم مارست هذا الدور بابداع و ما نلاحظه اليوم من ضيق صدر التونسيين ببعضهم دليل على ترسخ هذا المنطق عندهم و الراجع الى عدم فهم واضح للفكر الديموقراطي.
رابعا الكل متفق على ان منظومة الفساد التي استشرت في تونس ما كانت لتنجح الا بضرب منظومة القيم التي تحكم المجتمع و التي تنبع و تنهل من الدين الاسلامي كمحافظ على التوازن الاجتماعي و أنا اليوم كتونسي لا أدافع على النهضة و انما اريد اعادة ترسيخ تلك القيم بالطبع بدون المس بالحريات الاساسية التي لا تتعارض مع الاسلام الا في فكر كل من يريد تجريد هذا الشعب من هويته لاعتناقه اديويلوجيا معادية للدين .
الكل يراهن على أن النهضة ستفشل في الامتحان و لن يكون لها دور سياسي بارز و لكن النتائج سوف تفاجئهم.
Vous n”ètes qu’une bande se salops vous n”avez n’y le sens de la politique n’y le sens de démocratie en plus vous ètes des menteurs
vous etes une honte pour la tunisie et une honte pour ceux qui sont morts dans la révolution vous etes une honte pour ceux qui sont condamnés avis dans leurs chaises roulantes vous etes une honte quand vous parlez a la télé moi je vous emmerde et ne pensez jamais que ce que vous faite va aboutir a quelque chose continuez et attendez ma surprise espèces de cons , moi je ne suis qu’un simple citoyen mais je vais consacrer mon temps pour vous pour vou detruire un par un si vous n’arrétez pas vos conneries sales arriviste et sales betes