البداية:
البداية كانت من درعا المحافظة الجنوبية والتي أشعلت الثورة السورية ..قصة أطفال عرفها العالم كتبوا على حائطٍ فعُذّبوا ..ولكن أعلم أن لا أحدا اليوم يهتم كيف بدأت ولماذا ؟ فهناك إشارات استفهام كثيرة سأحاول أن أفسرها من وجهة نظر سورية والسؤال الأول : هل من ثورة في سوريا؟ هل من ثوار؟؟
الثوار:
هم الشعب السوري الذي عاش الظلم حتى فاض به فصرخ أول صرخاته (مافي خوف بعد اليوم) ، لم تكن المطالب سوى الحرية (الله ..سوريا..حرية وبس)فقابلهم النظام ومن يؤيده ( الله ..سوريا..بشار وبس) معادلة غريبة حيث إما بشار وإما الحرية وهذه كانت أولى رسائل النظام المعلنة أنه لا حرية مع بشار ولا كلمة أو صوت فوقه..وهل يوقف ذلك الثوار؟؟؟ فخرجوا بمئات الآلاف وأكثر.. وملايين فعلية اليوم ، فمن هم هؤلاء؟؟ هم مواطنون لم يعرفوا يوماً ما معنى المواطنة فلم يعيشوها،بسطاء،يركضون خلف الخبز ويرتشون أحياناً أو يرشون لبناء منزل عشوائي في مدينة عشوائية وحده من يملك بيتاً نظامياً فيها هو من تغرّب ليجمع المال أو من ورث أو من صعد على أكتاف الآخرين..طلاب مدارس وجامعات تعلموا أن يهتفوا باسم الرئيس في ساحات المدرسة والجامعة ويهمسوا باسمه في البيوت ..فنانون يعملون دائما بحدود ..صحفيون ومثقفون أرهقتهم الخطوط الحمراء وهم يتغنون دائما بالبيت الذي يقول (وللحرية الحمراء باب يدق) ففاضت المظاهرات باللون الأحمر وفاضوا بكل ما يملكون معها فكانتالمظاهرات السلمية وسيلتهم.
المظاهرات السلمية:
نعم هناك مظاهرات سلمية ..نعم كل المظاهرات سلمية ..وفي كل المناطق الثائرة أي في سوريا الكل..لم تنظم المظاهرات السعودية أو قطر ولم تفبركها الجزيرة أو العربية ولم تسِر حسب خطط(المؤامرة) العالمية ضد (نظام الممانعة والصمود والتصدي) بل خرجت المظاهرات الأولى في درعا تطلب العدالة وفي دمشق تطلب الحرية وفي بانياس تطلب الكرامة لتهب ريح الثورة وتنفض عن الجميع غبار الخوف وتنبض سوريا بقلب جديد واسم جديد سوريا الحرية والعدالة والكرامة ..وطبعا واجه النظام الحاكم القائم على عائلة الأسد جميعاً حيث لايحكم سوريا بشار وحده وإنما كل ممن هم من عائلته ولفيفهم والتجار المستفيدون فحاولوا منذ البداية ممارسة أسلوبهم القديم بمسح المدن الثائرة وإعادة سيناريو حماة 1982 حيث أباد الأسد الأب مدينة كاملة بحجة أنها تؤوي الإخوان المسلمين والذين يخططون لانقلاب فكان الضحية رقماً غير محدد حتى اليوم يتجاوز الثلاثين ألف مدني وكانت هذه المجزرة إحدى دعائم النظام والذي أول ما فعله بدل معاقبة القائمين على تعذيب أطفال لا تتجاوز أعمارهم الخامسة عشرة كان إرسال الدبابات إلى مدينة درعا رغبة بإخمادها ولكن الإعلام (غير المنصف للثورة السورية) كان ربما مساعداً بنقل ما يحدث وبتنبيه الناس أن صمتهم بات تذكرة للموت ومع اشتداد القمع ومواجهة الكلمة بالسلاح بدأ سكان المناطق المنتفضة يدافعون عن حريتهم وذلك بحراسة المظاهرات وانضم لهم من انشقوا عن الجيش الذي كان نظامياً يوماً ما والأمن والشبيحة..
الجيش “النظامي” والأمن والشبيحة:
الخدمة العسكرية إلزامية في سوريا وتُلزم كل الشباب عند إتمامهم لسن الثامنة عشرة الالتحاق بالجيش أو ما يسمونها خدمة العلم ولمدة سنتين ونصف تم تخفيضها بمرسومين جمهوريينلتصبح سنة و3 شهور المرسوم صادر عن القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة الفريق بشار الأسد، يضم الجيش كافة شرائح المجتمع عدا الميسورين منهم أو من استطاع تأجيل الخدمة أو الحصول على إعفاء إما بواسطة أو بالسفر بدفع بدل نقدي، فبقيت عناصر الجيش تقتصر على من لا يقتدر،وهم غالبا (ولا أعمم) غير متعلمين ومن الطبقات الفقيرة إلى المتوسطة في المجتمع السوري أما الضباط فأغلبهم من الموثوقين جدا من قبل العائلة الحاكمة فهم إما متطوعون أملا بالحصول على أموال إضافية عن طريق الرشاوى أو من ينتمون إلى الطائفة العلوية (قلبا وقالبا) أي بإيمان مطلق ودون التفكير بأي شيء آخرغير المصلحة الضيقة للطائفة، وذلك بعد عملية غسيل مخ قام بها الأسد الأب بشكل منهجي ولمدة طويلة تمتد منذ كان وزيراً للدفاع عام 1967، لتأسيس هذا النوع من الجيش العقائديأما الأمن فهو يعتمد بالغالبية على المتطوعين المعتازين إلى الأموال وإلى دخل شهري يعيلهم وأسرهم ويفتقرون إلى أي نوع من أنواع الوعي الثقافي أوالتعليمي أو غيره ..وهم ينفذون الأوامر فقط دون السؤال لماذا أو حتى كيف؟ أما الشبيحة فهم المدربون والمتطوعون الذين يعيشون على أموال أولاد المسؤولين والمتنفذين وهم عصابات متنقّلة لا عقيدة لهم سوى طبيعتهم المافيوية القائمة على العلاقات الفئوية المصلحية… هذا ما يواجه المتظاهرين الذين ألّفوا لجانا شعبية لحماية أنفسهم انضمت لها فيما بعد عناصر منشقة من الجيش وسميت إعلاميا بالجيش الحرالذيانضمّت له فئات أخرى فيما بعد..
الجيش الحر:
إذاً هو من الشباب السوري الذي أخذ على عاتقه الدفاع عن الثوار العزل،من منشقّين من الجيش النظامي، وشباب متطوّعين لحمل السلاح من الثوّار أنفسهم، انضمّت إليهم فيما بعد فئة ذات طابع إسلامي تنحو إلى بعض التشدد في بعض الحالات، كما انضمت فئة رابعة دخيلة إليه، تهدف إلى السلطة والكسب واستخدام القوة لتلك الأغراض، وهي بقايا مسلّحين متجاوزين للقانون، بالإضافة إلى جماعات ممن كانوا مسجونين وأُفرج عنهم مع بدايات الثورة بمرسوم رئاسيولهذا فهو يفتقر إلى التنظيم والتدريب أو حتى التواصل بين فرقه(كتائبه) بين المحافظات السورية ورغم وجود وجوه إعلامية تتحدث عن قيادة وقيادة عليا فإن التحكم بكل فرق الجيش الحر وبمختلف المناطق أمر أشبه بالمستحيل. ويعتمد في تمويله على التجار السوريين المتضامنين مع الثورة ولكن ذلك لا ينفي وجود تمويل لهذا الجيش من الخارج (السعودية – قطر) وذلك لمدهبالمعونات الغذائية والطبية والمعدات الإعلامية وحتى بالسلاح أحياناًوربما يكون هذا أحد أسباب ظهور الإسلاميين المتشددين كل أهدافهم تقتصر على إسقاط النظام الأسدي وبذلك فهم يلتقون بالوجهة والهدف مع اليساريين وغيرهم وحتى مع المعارضة الموجودة في الخارجولكن بشكل مؤقت.
المعارضة الموجودة في الخارج:
سياسيون معظمهم هاربون من بطش النظام أو من المعتقل أو حكم الإعدام ، معتقلون سياسيون سابقون، معارضون لحزب البعث تحديداً أو لعائلة الأسد إما لمعارضتهم لممارسات النظام أو لثأر شخصي ككثير من التجار المعارضين في الخارج أما الناشطون والشباب الهارب من الملاحقة أو من الأمن فلا يعد من المعارضة الخارجية حيث أنهم لا صوت إعلامي لهم ولا منبر ولا تجمع يحميهم اللهم إلا في حال تقديمهم للجوء في دولة ما مازالت تستقبل السوريين وبالعودة إلى السياسيين فهم على اختلاف خلفياتهم تختلف آراؤهم وتصريحاتهم وأولوياتهم رغم مناداتهم جميعاً بسقوط النظام إلا أن طموحاتهم في سوريا المستقبل تختلف وهذا يعكس تشرذمهم وعدم قدرتهم على تشكيل واجهة ولو حتى إعلامية ترضي الشعب السوري أو الحكومات الغربية فنرى المجلس الوطني السوري الانتقالي قد تحول إعلامياً ومنذ المناداة بتسليح الثورة إلى المجلس السوري المعارض ..
اليوم:
إعلامياً:
هناك المدنيون (الشعب السوري الأعزل مناهضاً للنظام، صامتاً ، مؤيداً) ، معارضة مسلحة(الجيش الحر)، معارضة سياسية (مجموعة سياسيين يتحدثون ويجتمعون على وسائل الإعلام)، النظام (عائلة الأسد، الجيش، الأمن، الشبيحة)،المصالح الإقليمية ( إيران، إسرائيل تركيا، السعودية) ، والموقف الدولي (روسيا والصين، وأمريكا ودول غرب أوروبا)
على أرض الواقع هناك :
مظاهرات سلمية يقوم بها كافة أطياف الشعب السوري بمختلف المناطق بعضها محمية من أهالي المنطقة وبعضها غير محمية يليها إطلاق رصاص ومداهمات واعتقالات عشوائية، اشتباكات بين الجيش الحر والجيش الأسدي ينجم عنها إعدامات جماعية من الطرفين، اقتتال طائفي، قصف عشوائي ومزيد من التدمير، المعارضة السياسية والقوى الإقليمية والموقف الدولي يشتركون بأنهم يصّرحون ينددون ويشجبون وفي النهاية تكون النتيجة أن الشعب السوري يُشرّد، يُعذّب ، يُقتل، ويثور…
أسئلة متكررة:
هل هناك من مؤيدين حقيقيين لبشار الأسد؟
في الحقيقة عند تسلم بشار الأسد للحكم وذلك بعد وفاة حافظ الأسد كان هناك الكثير من المؤيدين له أو بالأحرى كان هناك أمل به فقد تم التسويق له على أنه شاب متعلم،طبيب إذ تغلب إنسانيته ولديه طموح بسوريا متقدمة متطورة كما ساهمت زوجته (أسماء الأسد) بتبييض صورة آل الأسد عبر إنشائها العديد من المؤسسات الاجتماعية وظهورها الإعلامي المتكرر في المناسبات والأعياد ولكن مع مرور الأعوام تباعاً كان التغيير شكلياً فقط ..فقد فتحت الشركات والبنوك الخاصة ووسائل الإعلام الخاصة أيضا وتغير قليلاً وجه دمشق العاصمة إلا أن السياسة (الأسدية) لم تتغير فإذا بحثنا بمن يمتلك الشركات أو حتى وسائل الإعلام نجد قائمة من الأسماء التي تعمل كواجهات للعائلة الحاكمة وأول الأسماء هو رامي مخلوف ابن خالة بشار الأسد والذي لا تحصى ثروته حالياً وهو يعمل كمدير أعمال للعائلة ومع تزايد هموم الناس والقمع ضاق الشعب ذرعا بعائلةٍ حاولت سرقته وحكمه بشتى الوسائل.
اليوم مؤيدو بشار في الداخل هم من الطائفة العلوية (الخائفة من الاقتتال الطائفي)ولا أقول هنا كل الطائفة فهناك الكثير من المعارضين للنظام حتى قبل اندلاع الثورة كما وهناك مؤيدون من المستفيدين من النظام مادياً فهم ومؤسساتهم قائمون على سياسة السرقة أو من الشعب من يصدق بأن النظام هو نظام الممانعة والمقاومة ضد اسرائيل.
نظام الممانعة والمقاومة:
لم تطلق رصاصة واحدة على إسرائيل منذ تسلم الأسد الأب الحكم ولم يكن هناك سوى مواقف إعلامية للأب والابن والحقيقة وجود هدنة طويلة الأمد تجعل كلاً من الطرفيين السوري والاسرائيلي لا يقوم بشن أي هجوم على الطرف الآخر رغم أنهم أعداء يملكون ما يملكون من العتاد والسلاح الذي يمكنهم من خوض حرب فاصلة في أية لحظة واليوم ورغم كل القتل والعنف بشتى أشكاله الذي يمارسه النظام السوري على شعبه لو أعلن الحرب اليوم على إسرائيل لوجد الشعب يقف معه من جديد فأين هو هذا النظام؟؟ هو مشغول بقمع التظاهرات ومسح المدن حيث المدينة الوحيدة التي لا يطلق فيها الرصاص هي (الجولان المحتل)؟؟!
هل مازال هنالك حراك سلمي ؟
نعم ما زال الحراك السلمي مستمراً حتى اليوم وهناك العديد من التحركات السلمية التي نشأت في الداخل وتنشأ في الخارج.
هل هناك سلفيون؟إخوان مسلمون؟؟
كلمة سلفي سمعت للمرة الأولى في سوريا من قبل النظام نفسه فهو رد الاحتجاجات للسلفيين في الوقت الذي لم يكن هناك وجود لتنظيمات سلفية وإذا كان هناك من سلفيين فهم أفراد لا يعملون لحساب تنظيمات ولا حتى حسب خطة وهم كأي متظاهر رافض لظلم النظام أما الإخوان المسلمون فبعد قمعهم وحبسهم وتهجيرهم وتجريمهم من قبل النظام منذ الثمانينات فقد فقدوا قواعدهم في الداخل السوري والتي لا يمكن القول أنها كبيرة أو ذات قوة أو تأثير فالناس تلجأ إلى الله وقت المصائب وهل من مصيبة أكبر من ممارسات النظام؟؟ وربما كان الإخوان المسلمون والإسلاميين المتشددين قد استغلوا هذه النقطة بالبدء بإنشاء قواعد لهم في الداخل وبالظهور الإعلامي وربما يكون اجتماع الإخوان المسلمون في تركيا في شهر تموز الفائت وإصدارهم لبيان عن سوريا المستقبلية ما هو إلا استغلال لما يعانيه الشعب من قمع وحاجة لوجود وجوه سياسية تدعم موقفه.
أعلم أن هناك الكثير الكثير من الأسئلة وربما كل عنوان تطرقت له يحتاج إلى صفحات للشرح ولكن هي محاولة لتبسيط وتوضيح الشأن السوري بشكل عام بعد عام ونصف من الثورة …على أمل…
Trop malin: parle nous un peut de la cuisine mijoté par le conseil du coopération du golf et a leur tête l’Arabie saoudite et le Qatar,parle nous de la peur saoudite de l’alliance syrie Iran hizb Allah avec Hassan nasrallah pour faire bref en tout état de cause vous etes perdant MR l’agent des wahhabites(on voua acheté avec des milliers de dollars),le plat wahhabite preparé par l’Arabie paraît appétissant mais quand vous allez gouté dédant il s’averera très amer(mour) malheureusement ayez un œil sur ce qui se passe en libye en Irak et même en Tunisie et en Égypte si vous voulez faire abstraction ça c’est autre chose vous pouvez continuer votre rêve …???
SOUTENONS LA SYRIE
Soutenons la Syrie dans son épreuve, nous Tunisiens sous l’emprise de la censure la plus abjecte:
>> Les mots qui tuent dans la propagande officielle du régime complice tunisien
http://mathaba.net/news/?x=630969
Lien alternatif:
lavoixdelasyrie.com/data/?p=3775
c’est un point de vue réducteur de la complexité de la situation, si on entends des gens comme michel kilo, hathem manna3 ou samir aita, ils nous offrent une vision des choses un peu plus complexe! Si on lis la propoagande saoudienne et israélienne, on trouve exactement la même version! Oui y a eu un soulèvement populaire en syrie, oui y a un régime assassin en syrie et il y a une intervention occidentale et saoudienne aussi très evidente pour préparer la prochaine guerre contre l’Iran… on peut tenir les deux bouts de l’histoire je crois! Et je suis de tout coeur avec la lutte du peuple syrien à la fois pour conquérir sa dignité et pour résister à la guerre occidentalo-israélo turco saoudienne qui s’annonce dans la région!
sa77it.bon, soutenir des tueurs sous la solde de qatar et des saoudiet desoccidentaux du nato mais nous devons soutenir l’instauration d’un régime démocratique assurant justce et paix et dignité pour tous
9rib nsada9 !
Dis donc du “waylon lel mousalin” walla enti berasmi hécha chta3ref/ch9a3da tchouf !
Une analyse de la Syrie ?
http://www.lejournaldepersonne.com/2012/08/la-guepe/
Qui tue en Syrie ?
trop de littérature peu d’info..analyse tronquée et trop simpliste
Un : y as pas mieux que le régime des Assad ( de leur vrais nom “annâja” ) pour défendre les intérêts de ce qu’on appel l’état d’israel . cet soit disant état qui a toujours servis à cette famille comme un alibi pour régner en toute impunité et parfaite domination un peuple qui croyait jusqu’à alors que le pouvoir est dans la bonne ou sur la bonne voie . assad père comme le assad fils non jamais tenté un tir d’une tire-boulette en jouléne occupée , même quand l’aviation ennemi avait survolé et bombarder la Syrie . on se demandait à quoi servaient tout les achats d’armes par cette FAMILLE , la réponse on l’as eu dés lors que les syrien(ne)s ont étaient tenter par la liberté encouragé par tout ce qui c’est passé dans le monde arabe .
Deux : en tant que tunisien je suis de ceux et celles qui ont un certain logique pour ne pas répéter les phrases telle que “un complot siono-américain” ou ” des forces étrangères qui veulent déstabilisés la Syrie” ……… ces phrases que notre dictateur n’as cessé de répéter jusqu’au 14 janvier , sont tellement ridicules et insensées, que l’idée de les utilisées parait comme un complot contre le peuple syrien .
Trois : le peuple syrien, syriens et syriennes veulent et vont se débarasser de leur dictateur comme le cas de la Tunisie, Egypte et Libye , que les théoricien(ne)s théorisent et les comploteurs complotisent cela ne peux que renforcer leur envie de liberté .
Quatrez : quand je lis les “analyses” des experts autoproclamés , j’ai le sentiment d’avoir affaire à des gens qui sont dans les secrets des dieux , connaisseurs , directs et bien informés , qu’ils leurs suffit d’étaler leur confiture avec un brib de saoudie, quatar israel et l’amérique avec un nouveau recru la turky pour que ça leur semblent qu’ils sont dans le plus opportun de toute la vérité .
Bachar, ne partira pas (mais il n’est pas eternel, ni libre de décider de son propre sort) (…), l’armée syrienne est devenue l’armée d’une personne. Le régime d’elbaas, a perdu sa face. L’opposition est divisée. La solution est entre les mains des syriens. La multiplication des rôles sur la seine syrienne a rendu complexe l’issu de la révolution. Ce peut être on minimisant les rôles et les ingérences que la solution trouvera son chemin (le plus sûr, le plus court, le plus rapide, le plus efficace et le plus réconciliant de tous les syriens). Actuellement, par sa division, l’opposition syrienne participe objectivement et directement à ce grand crime contre le peuple. Quelle légitimité alors, pour représenter ce peuple et le gouverner plus tard ? Le peuple meurtri n’attend qu’une unique chose (l’aider) sans que des différents intervenants s’ingèrent dans ses affaires et dans le dessin de son destin et la définition de son avenir. La solution passe par un conseil national élargi à toutes les représentations au sein de la revolution et du pays, et uni autour des objectifs clairs et simples/possibles (liberté, démocratie, unité du pays), avec un seul et unique interlocuteur, ONU. Le peuple veut. Ben Ali harab. Tarek Mandhouj.
Ya Bashard,tu es notre nouveau Saladin,tenir face à une armée de coaliser”tunisie,maroc,libye,quatar,arabi-saoudite,jordanie,turquie,france,angleterre,amérique pour finir israel qui chapote le tout!!merci mille fois à la Russie,la Chine et l’Iran de ne pas laisser ces impérialistes foutre le bordel!!l’occident est à l’agonie!!Oh Bashard quand tu auras libéré ton peuple,puis mis une raclé aux petro-monarchie du coin,vient nous débarrasser de trois parazites venu de grande bretagne “Marzouqui,Ganouchi,Jeballi”!!
الكاتبة رانيا بدري إما لا تدري شيئا أو تعتبرنا أغبياء. عصابات ما يسمى بالجيش السوري الحر ممن تتكون إن لم يكن من الظلاميين المسمين سلفيين ومما يسمى الإخوان المسلمين. لفائدة من تراق الدماء أنهارا في سوريا بتمويل مباشر من الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية وقطر؟ هل لفائدة الحرية والكرامة كما تزعم هذه الكاتبة؟ من المستفيد من التحطيم المنهجي لمقدرات سوريا؟ آل الأسد؟السوريون؟ من؟
أخيرا، بدلا من هذه الورقة الفجة في الدعاية الغبية، على الكاتبة أن تجيبنا على هذا السؤال البسيط: لمن ستسلم سوريا حينما يسقط النظام الحالي؟ للمواطنين الذين سيحسون لأول مرة بالكرامة، حسب الأسطوانة المشروخة التي خبرها التونسيون ثم المصريون ثم الليبيون، أم لفريق من الظلاميين والحاقدين والناقمين على الحياة من السلفيين والظلاميين؟ في النهاية: يموت السورين والسوريات، أطفالا ونساء وشيوخا ويحي أهل الغاز والنفط وتحيا إسرائيل. يا لعظمة الإنجاز.
D’accord avec vous, ABED
****
Nous avons déjà commenté sur un article précédent de Rania BADRI, réactionnaire en substance (et certainement pas ««révolutionnaire»» car la révolution n’a rien à voir avec Al-QAIDA ou l’OTAN), appelant d’une manière voilée, à un scénario similaire à celui de la Libye avec une chasse à un seul homme qui s’est traduite, rappelons-le toujours, par 100 000 victimes. Ne pas appeler les choses par leur nom, c’est se faire complice de ces criminels de l’OTAN et de leur laquais dans la région : de Tunis à Damas
****
NOTRE COMMENTAIRE SUR L’AUTRE ARTICLE DE L’AUTEUR
http://nawaat.org/portail/2012/08/07/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D8%AF%D9%8A-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%9F%D8%9F%D8%9F/#comment-76471
****
PS: excusez-nous pour le clavier uniquement latin
Vous réduisez la situation aux seules aspirations des Syriens aux libertés publiques et la démocratisation du pays . Je pense que l’implication des pays comme l’Arabie , la Turquie , les pays du GOLFE ,l’EUROPE et les USA est évident dans les emeutes en SYRIE , car je ne crois pas que c’est une révolution qui se déroule en Syrie , c’est plutôt une manipulation bien orchestrée par les Salafistes wahabistes , les sionistes internationaux et les cartels financiers internationaux .Dites vous seulement pourquoi la Russie , la Chine s’opposent FAROUCHEMENT aux interventions militaires de l’otan en Syrie .
Desinformer est un art et en meme temps une partie de la guerre !!!!!!http://www.youtube.com/watch?v=zce-KW70LMQ&feature=share&list=UULYpSZx78c-oVKI8VuiSBWg
Excellent article concis et clair écrit avec une plume qui ne se perd pas dans les détails. Il sera très utile à tous ceux qui veulent s’informer sérieusement et entendre une voix Syrienne libre et honnête engagée auprès de son peuple en ce moment tragique. La révolte du peuple Syrien tout comme celle des Tunisiens, des Egyptiens, des Libyens, des Yéménites et celles à venir des Algériens et des Marocains, s’inscrit dans le courant de l’histoire universelle. Chaque fois que l’injustice et la tyrannie dépassent une certaine limite des révoltes éclatent. Parfois il s’agit de la révolte d’un groupe spécifique comme la révolte des esclaves Romains au 1er siècle avant J.C. Cette révolte dirigée par Spartacus a été très médiatisée dans les temps modernes. Une autre révolte d’esclaves qui a échoué a eu lieu en Irak au 3ème siècle de l’Hégire sous la dynastie des Abbassides. Elle est connue sous le nom de la révolte des Nègres (Thaurat Azzinj) qui étaient des esclaves importés qu’on faisait travailler dans les plantations autour de Basrah dans des conditions très dures. Au 18ème siècle à Haiti des esclaves noirs conduits par Toussaint Louverture se sont aussi révoltés contre la puissance coloniale Espagnole et sont arrivés à la battre. Au 19ème siècle au Soudan Mohammed El-Mahdi a lui aussi mené une lutte contre l’empire Ottoman et la puissance coloniale Britannique. Ce leader méprisé par le général Gordon qui le traitait de musulman fanatique a réussi à battre ce célèbre général à Khartoum et même à le tuer. La révolution Française de 1789 contre l’Ancien Régime est connue de tout le monde. En 1917 la révolution Russe a mis fin au régime du Tsar. Dans tout le courant de l’histoire, en tous pays il y a toujours eu des révolutions contre des régimes tyranniques. Les révolutions du printemps Arabe commencées en Tunisie ont un dénominateur commun. Elles sont une réaction à des mafias locales qui ont pris le pouvoir politique pour devenir une puissance économique. Le pouvoir dans ces régimes était détenu par des clans familiaux qui voulaient transformer des républiques en républiques héréditaires. En Tunisie nous avions les Ben Ali et les Trabelsi. En Syrie l’économie est accaparée principalement par la famille Assad et la famille Makhlouf qui est celle de la mère de Bachar. En Libye les enfants du colonel Kadhafi faisaient le tour du monde des hôtels de luxe en créant par leur conduite des scandales partout où ils passaient. Des centaines de milliards de pétrodollars ont été investis par Kadhafi partout dans le monde dans de grosses entreprises ou placés dans des comptes secrets. La manne pétrolière a permis au dictateur Libyen de laisser des miettes à son peuple pour éviter les soulèvements. Ce qui n’a pas été le cas de la Tunisie où diverses émeutes du pain ont été durement réprimées dans le sang par Bourguiba qui s’est servi de Ben Ali pour l’exécution. Un autre point commun qui caractérise tous ces régimes dictatoriaux est celui de la corruption et de la violation des droits de l’homme. Il y a donc une ligne constante dans toutes les révoltes, quel que soit le pays où elles ont lieu, quelle que soit la période historique, et quelle que soit la culture. La révolte de Spartacus a eu lieu avant même la naissance du Christ, celle des Nègres d’Irak a eu lieu dans un état musulman, la révolution Française a eu lieu dans un pays catholique de même que celle de Haiti, celle de Russie dans un pays orthodoxe. En Roumanie la révolte qui a mis fin au régime de Ceaucescu a eu lieu dans un pays communiste. Et ainsi de suite. Ceux qui s’imaginent avoir trouvé une explication au printemps Arabe dans un complot de Wahhabites Saoudiens et Qataris soutenus par le sionisme, l’Amérique et l’Europe devraient réviser leurs leçons d’histoire. Ils insultent les peuples Arabes en s’imaginant que ces peuples peuvent accepter indéfiniment d’être opprimés et exploités par des régimes criminels. Ils s’imaginent que les Arabes n’ont aucun sentiment de dignité ni de fierté nationale. Cette divagation est compréhensible en Tunisie parce que depuis Bourguiba le régime a multiplié les efforts pour répandre l’ignorance en faisant semblant d’encourager l’enseignement. Mais il s’agit d’un enseignement corrompu dont le but n’était pas de cultiver les gens mais de fausser leur pensée. Pour cela l’enseignement de l’histoire a toujours été déformé afin que les gens ne tirent pas les conclusions qui s’imposent. Le résultat de l’enseignement Tunisien après presque 60 ans d’indépendance est que dans le classement international des universités, les universités Tunisiennes sont parmi les plus arriérées non seulement du monde mais aussi du monde Arabe et de l’Afrique. Elles arrivent loin derrière l’unique université Somalienne et l’unique université de Mauritanie. Dans le classement international il faut d’abord laisser passer presque 5000 universités avant de trouver le nom d’une université Tunisienne. Et pourtant combien de Tunisiens ne parlent-ils pas avec dédain et arrogance de l’enseignement dans les autres pays Arabes supposés être arriérés. C’est la meilleure preuve de l’ignorance de nos soit-disant intellectuels.
Au commentateur «Fathi»
MERCI D’EVITER LE SPAM REACTIONNAIRE ET ISTISLAMISTE EN PARTICULIER
***
Particulièrement quand il est insipide et un copie-collé, vu ailleurs, des mêmes «soi-disant intellectuel » dont vous parlez…
Quand à vos stéréotypes et affirmations aberrantes sur le Guide de la Révolution Libyenne et fondateur de la Grande Jamahiriya Libyenne, allez-donc vous renseigner ailleurs que sur Al-Jazeera ou Al-Arabiya ou la Télévision « Nationale » Tunisienne (parties prenantes des guerres contre la Libye et la Syrie) [1 à 3], ou encore chez les mêmes intellectuels.
****
Et si vous trouvez un autre ««dictateur»» ou ««démocrate»» dans le monde qui a accompli ne serait-ce que le 10ème de celui dont la première mesure, en arrivant au pouvoir dans ce pays “royaliste” ravagé par la pauvreté et l’impérialisme sans une seule goutte de sang en 1969, fut de mettre fin aux bases militaires US-américaines et britanniques, alors on vous attend pour discuter.
****
CONSIDEREZ LE PARAGRAPHE SUIVANT : UN SOMMET DE NIAISERIES ET DE COPIE-COLLE (presque du PLAGIAT)récupéré dans la presse atlantiste:
« Des centaines de milliards de pétrodollars ont été investis par Kadhafi partout dans le monde dans de grosses entreprises ou placés dans des comptes secrets. La manne pétrolière a permis au dictateur Libyen de laisser des miettes à son peuple pour éviter les soulèvements. »
****
Voir nos deux articles si vous voulez des chiffres à propos des comptes secrets et des « miettes laissées au peuple »[4 et 5].
Sachez que votre ««révolution»» et votre ««printemps arabe»», le peuple même de Sidi-Bouzid vous les renvoient à la figure si vous n’êtes pas encore au courant et vous n’avez encore rien vu des retournements de situation [6].
SOURCES :
1. Al-Jazeera: Un revirement criminel récent contre la révolution tunisienne, la Jamahiriya Libyenne et la Syrie ; pas un complot originel [Al-Jazeera : a Recent Criminal U-Turn against the Tunisian Revolution, the Great Libyan Jamahiriya and Syria, not an Original Plot. A Tunisian Standpoint][تآمر قناة الجزيرة الحديث على الثورة التونسية و الجماهيرية العربية الليبية و سورية ؛ جهة نظر دعاة للسلام بتونس]. Les Pacifistes de Tunis, 22 Feb 20102.
http://www.albared.org/node/304
2. Julie Lévesque. La mission secrète des médias dominants « Révélations » médiatiques : l’OTAN a armé les rebelles libyens. 25 fév. 2012
http://www.mondialisation.ca/index.php?context=va&aid=29485
3. Syrie : Les mots qui tuent dans la propagande officielle du régime complice tunisien. Les Pacifistes de Tunis, 1 aout 2012.
http://www.mathaba.net/news/?x=630969
http://lavoixdelasyrie.com/data/?p=3775
4. Révélations in situ sur le compte bancaire de Gaddafi. Les Pacifistes de Tunis, 27 janvier 2012
http://lavoixdelalibye.com/?p=3635
5. Révolutionnaire tunisien, que savais-tu et que sais-tu encore de la Libye ? [Tunisian Revolutionary, what did you know about Libya and what do you still know?]. Les Pacifistes de Tunis, 25 janv. 2012
http://www.mathaba.net/news/?x=629835
6. La démocratie directe, secret de l`efficacité de la résistance des peuples à l’impérialisme. Les Pacifistes de Tunis, 30 avril 2012
http://mathaba.net/news/?x=630325
****
”La Libye, qu’on décrit comme une dictature militaire de Kadhafi est en réalité l’Etat le plus démocratique du monde. En 1977 y a été proclamée la Jamahiriya qui est une forme élevée de démocratie où les institutions traditionnelles du gouvernement sont abolies, et où le pouvoir appartient directement au peuple à travers ses comités et congrès. L’État est divisé en de nombreuses communautés qui sont des “mini-États autonomes” dans un État ayant autorité sur leur district, y compris l’allocation des fonds budgétaires. ” (Vladimir Chamov, ex-ambassadeur russe en Libye)
السيدة رانيا بدري
تحية وتقديرًا
اطلعت على المقال وأود شكرك لأنك سميت الأشياء بأسمائها، ويتسم توصيفك بالدقة والأمانة
بقي أن بعض ردود الفعل المتشنجة التي قد تقرئينها فمردها الجهل والغباء، لأنهما يلازمان بعض الناس للأسف، وهذا داء لا دواء له، أو تموقع من أصحاب المصالح من العهد البائد أي ما قبل الربيع العربي الذين يدعون أن الجيش السوري الحر وراءه سلفيين وكل تلك الطرهات التي لا تستحق الرد
والملاحظ أن الرهينة اللبناني الذي كان بين أيدي الثوار السوريين، وهي شيعي، أكد دون تردد أنه بقي ثلاثة شهور مع الثوار ولم ير أي أجنبي واحد ولا سلفي ولا أفغاني ولا هم يحزنون، بل أكد أن كل الثوار سوريون وكانوا من المنطقة ذاتها التي أقام فيها
لك مني التحية والاحترام وللشعب السوري العظيم كل الإجلال وأرجو أن تكلل ثورته بالنجاح ليعود السلم لسوريا العظيمة ورحم الله كل الشهداء
Abdelwadoud:un autre agent du conseil de coopération des pays du golf on a bien noté,votre fin est proche essayez de demander votre paie avant la ruine totale de votre employeur .