Arabe 38

La langue arabe hors de son territoire

« La terre parle arabe », dit une vieille chanson égyptienne. Un adage qui pourrait être remis en question dans le monde arabe avec la vive concurrence des langues étrangères et l’émergence de langues natives réclamant davantage de reconnaissance, comme le berbère dans les pays du Maghreb.

Tunisian derja VS classical Arabic, an ongoing rivalry

Tunisian derja and literary Arabic are often perceived as rivalling languages. But the conflict runs deeper than what appears at the surface, a product of cultural, political and historical issues. It is not enough to simply question the use of one language versus another. Instead, we can ask: why use one language at the expense of the other? What drives the decision to use one language and abandon the other? Nawaat set out to find some answers. 

[This report falls within the scope of activities carried out by the network of Independent Media on the Arab World. This regional collaboration includes Al-Jumhuriya (Syria), Assafir Al Arabi (Lebanon), Mada Masr (Egypt), Maghreb Emergent (Algeria), Mashallah News (Lebanon), Nawaat (Tunisia), 7iber (Jordan) and Orient XX1 (France).]

Derja tunisienne VS arabe classique, un enjeu persistant

La derja tunisienne et l’arabe littéraire paraissent de prime abord en concurrence. Cependant, le différend est bien plus profond, et revêt des enjeux à la fois culturels, politiques, et historiques. Il ne s’agit pas uniquement de questionner l’usage de l’une ou de l’autre. Mais plutôt de s’interroger : pourquoi utiliser l’une aux dépens de l’autre ? Qu’est-ce qui incite à utiliser l’une et à abandonner l’autre ? Nawaat a tenté d’apporter des éléments de réponse.

*Ce dossier de publication entre dans le cadre des activités du réseau de médias indépendants sur le monde arabe. Cette coopération régionale est réalisée par Al-Jumhuriya (Syrie), Assafir Al Arabi (Liban), Mada Masr (Egypte), Maghreb Emergent (Algérie), Mashallah News (Liban), Nawaat (Tunisie), 7iber (Jordanie) et Orient XXI (France).

هل ترتقي الدارجة التونسية إلى لغة إنتاج فكري ؟

إن كان الصراع بين الدارجة التونسية والعربية الفصحى في ظاهره مجرد تنافس بين لغتين، فإنه في باطنه يخفي صراعاً أعمق، له خلفياته الثقافية، السياسية و التاريخية. فالأمر يتجاوز مسألة هل سنستعمل تلك اللغة أو تلك ليطرح سؤال : ”لماذا نستعمل هذه على حساب الأخرى؟“ و ”ماذا وراء استعمال تلك و ترك الأخرى؟“. في هذا التقرير حاولت نواة الإجابة على هذه الأسئلة، من خلال مساءلة تجارب مختلفة في استعمال الدارجة التونسية.

انجز هذا الملف كجزء من نشاط “شبكة المواقع الاعلامية المستقلة بخصوص العالم العربي”، وهي إطار تعاون إقليمي تشارك فيه “الجمهورية” و”السفير العربي”، و”مدى مصر”، و”مغرب اميرجان”، وماشا الله نيوز”، و”نواة”، و”حبر” و”أوريان XXI”.

كلمات عن ترسيخ اللغة العربية و مسؤولية الدولة

لم اتردد -رغم ان الامر ربما يبدو هامشيا بالنسبة للبعض – في ان اتدخل صبيحة يوم 16 ماي 2014 في اجتماع موسع بالمقر غير الرئيسي لوزارة العدل و حقوق الانسان و العدالة الانتقالية الكائن بباردو خصص لما يسمى “لجنة القيادة حول اصلاح القضاء بتونس “وكان جزء من تدخلي يهدف الى التذكير باحد الحقوق التي تم اقرارها – بعد جدل وتجاذب – في الفصل 39 من الدستور وهو حق التونسيين في ان يطلبوا من الدولة “ترسيخ اللغة العربية و دعمها و تعميم استخدامها “.

تجديد العروة الوثقى الإسلامية (1) حول تعاليم إسلام ما بعد الحداثة

نشرع اليوم في هذه السلسلة العمل على إضافة لبنة إلى تلك اللبنات التي يعمل من حسُنت نيّته على عرضها على عموم المسلمين حتى تتكوّن النواة الجديدة التي من شأنها أن تشيد صرح إسلام جديد ومتجدّد يكون كما كان عند ظهوره، أي الثورة على كل قديم وما بلى وتحجّر في تصرفات البشر. فهذه مساهمة في تجديد العروة الوثقى الإسلامية.

توضيح مختصر لكل من يقول: الوضع غير مفهوم في سوريا …

البداية كانت من درعا المحافظة الجنوبية والتي أشعلت الثورة السورية ..قصة أطفال عرفها العالم كتبوا على حائطٍ فعُذّبوا ..ولكن أعلم أن لا أحدا اليوم يهتم كيف بدأت ولماذا ؟ فهناك إشارات استفهام كثيرة سأحاول أن أفسرها من وجهة نظر سورية والسؤال الأول : هل من ثورة في سوريا؟ هل من ثوار؟؟

كلام شارع: ابناء سيدي بوزيد و الاحزاب السياسية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة رأي المواطن التونسي بسيدي بوزيد في الأحزاب السّياسيّة، و في ثقته بها.

‘اِكْبِسْ’ … لكن هل تلقى ما ‘اِتْحِلْ’ ؟

لقد اختلط الامر لمعرفة من الكابس ومن المكبوس ولكن الكبس موجود من مختلف الجهات لذا اصبحت الخشية ان ‘ يتْزَيِّرْ الكَبْسْ الى درجة انها ما تَلْقَى ما اِتْحِلْ’. فينطبق علينا الثل لقائل : القاه في اليم مكبوس الايدي وقال له اياك اياك ان تبتل بالماء.

انطلقت الحملة الانتخابية ، وقناة ‘التونسية’ تستأثر بحق الاشهار الحزبي

لقد دخلت قناة التونسية بغير قيود وبدون مقدمات في حملة انتخابية مضادة وغير مسبوقة ضد احزاب الترويكا ، ولعله لاول مرة تتخصص قناة من داخل تراب البلد في شن حملة تحقيرية تهكمية مكثفة وموجعة ومتواصلة وبدون قيود قانونية او حرفية اواخلاقية ضد الحزب الحاكم وحلفاؤه.

الاصرار على اثبات الفشل العام ينذر بحل غير ديمقراطي

اصبحنا بلا شك نبتعد كل يوم اكثرعن وضعية الانتقال الديمقراطي التي تقوم على الاحتكام للقانون ، ونتجه الى التشريع للخروج على الدولة وليس الحكومة ، بالاصرار على تعطيل المرافق العامة الاستراتيجية والاساسية والمضي قدما في نهج العنف ودعوة اطراف بالوكالة عن المعارضة الى ثورة من جديد وعدم الاعتراف بالمجلس التأسيسي وتعطيل احكام القضاء في المعتدين على الاشخاص والمرافق العامة والخاصة… انه شروع موصوف في استحضار حل غير مدني وغير ديمقراطي.

المحكمة الإبتدائيّة بسيدي بوزيد: وقفة مساندة للموقوفين

نظّم اليوم السّبت 11 أوت 2011 مجموعة من المواطنين و الحقوقيين و ممثّلين عن بعض الأحزاب السياسيّة و هيئات من المجتمع المدني وقفة إحتجاجيّة في المحكمة الإبتدائيّة بسيدي بوزيد طالبوا فيها بإطلاق سراح النّاشطين الموقوفين على خلفيّة الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة. ندّد الحضور بالإيقافات التّي تعرّض لها البعض من المشاركين في الإحتجاجات و وصفوها بالإعتقالات السّياسيّة.

الفرص الضائعة هل تركت بقايا فرصة للخلاص ؟

لقد سبقت الثورة الثوار . في البداية كان الشعب يسير معها- اي الثورة – فقد كانت صنيعة يديه والدم الذي يسري في عروقه ، وكان نبضها من نبض قلبه الذي ضاق بالظلم والقهر والفقر. لكن قدر الله كان اكبر من حسابات البشر ومنطق التاريخ .

سورية : أنا بدي ساعد … مين؟؟؟

دمشق .. عام 2006 .. فتحت سوريا حدودها ومدارسها للنازحين اللبنانين الهاربين من الحرب مع( العدو) الإسرائيلي ،التاريخ لا يعيد نفسه ..اليوم تفتح مراكز حدودية وتغلق أخرى لعائلات سورية لاجئة ونازحة من مدنها وقراها إثر عمليات عسكرية لا يقودها العدو بل الجيش (الأسدي) عبر حملات يدعوها (بالتطهيرية)