بعد الحصار والتجويع في سرت، لم تسلم قافلة الصمود بعد عودتها إلى تونس في 19 جوان الجاري من حملات تشويه قادتها فاطمة المسدي، النائبة في برلمان منظومة 25 جويلية، واتهامات من قبل الاتحاد الجهوي بصفاقس بالتطبيع تعكس هول الجهل المستشري في صفوف قياداته.
بعد الحصار والتجويع في سرت، لم تسلم قافلة الصمود بعد عودتها إلى تونس في 19 جوان الجاري من حملات تشويه قادتها فاطمة المسدي، النائبة في برلمان منظومة 25 جويلية، واتهامات من قبل الاتحاد الجهوي بصفاقس بالتطبيع تعكس هول الجهل المستشري في صفوف قياداته.
iThere are no comments
Add yours