المشهد الإعلامي التونسي…الهواية و الإسفاف في زمن الحرّيّة و الإحتراف

لا يكاد يمرّ يوم على المتابع للقنوات التلفزيّة التونسية بشقّيها، الحكومي و الخاص، دون أن يلاحظ ما تشهده برامجها من اخلالات في كلّ المستويات تقريبا: التقنيّ و التحريري، إلى جانب ما يقترفه الناشطون فيها من أخطاء جوهريّة على الصّعيد المهنيّ.. و هي و إن كانت في مجملها أخطاء فرديّة إلّا حالات يمكن الذّهاب بها إلى المستوى الجماعي، فقد كانت لها انعكاسات مباشرة و خطيرة أحيانا على الرّأي العام و الشّارع التّونسيّ

Inscrivez-vous

à notre newsletter

pour ne rien rater de nawaat.org