كانت روحي تطلع وين نروح لتونس قبل الثورة، الناس تحكيلي على الكورة في كل محفل. امشي يا زمان ايجا يا زمان، أنا كبرت وبن علي تقلب، قلت سلكت. لكن صار الحديث على: وقتاش تعرس؟ تفرجت في فيديو الغنوشي؟ سمعت شقالو على الفايسبوك؟ مؤامرة … المهم، غفقت من البهامة الزايدة، وبما انني عن قريب بش نرجع نستقر في تونس الخضراء، قررت أن أفشي بالأسرار التي جعلتني اقتحم أكبر جامعات العالم بلوشي. أي نعم، بلوشي.
Le promoteur et les propriétaires des Résidences de Carthage se défendent du fait de l’inexistence de pièces archéologiques sur leurs… Lire la suite