بعد اعتراض الاحتلال لسفن أسطول الصمود العالمي لكسر الحصار عن غزة، الليلة الفاصلة بين 1 و2 أكتوبر، واختطاف من عليها من مختلف الجنسيات واقتيادهم إلى ميناء مدينة عسقلان بفلسطين المحتلة، يُتابع الرأي العام التونسي والعالمي تطورات هذه العملية ومصير المحتجزين لدى الكيان سواء بالمحاكمة أو الترحيل. لفهم السيناريوهات المحتملة التقت نواة بالمحامي وعضو الفريق القانوني التونسي لدعم أسطول الصمود رافد رباح.
