ANC 333

… رد المجلس الوطني التأسيسي على عمليات الغش في التصويت : وكأن شيئاً لم يكن

يمثل التصويت حقا أساسياً للمواطنين في كل الديمقراطيات، كما يمثل بالتوازي مسؤولية منوطة بعهدة المسؤولين الذين يتم انتخابهم. هؤلاء المسؤولون مدعوون للتصويت على مجموعة من القضايا، بمقتضى توكيلنا لهم كمواطنين للتعبير عن مواقفنا منها.

كلام شارع : التونسي و الترفيع في اجور نواب المجلس التاسيسي

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. كاميرا كلام شارع رصدت لكم اليوم تفاعلات المواطن التونسي مع ما راج من اخبار تتعلق بالترفيع في اجور نواب المجلس التاسيسي.

Tricheries à l’Assemblée constituante : La vie continue…

Voter constitue un droit élémentaire des citoyens dans toute démocratie qui fonctionne, c’est également une responsabilité confiée aux représentants élus du peuple. C’est parce que nous, citoyens, nous leur donnons la possibilité de représenter nos intérêts, que ces élus votent et prennent des décisions sur des questions importantes. Et c’est ce que les citoyens tunisiens ont fait le 23 octobre dernier : ils ont participé à une élection juste et transparente.

نواب المجلس التأسيسي و بن جعفر يتفاعلون مع إعتصام الجرحى

بعد مرور أكثر من 20 يوما على إعتصام جرحى الثورة أمام المجلس التأسيسي في ظلّ لامبالاة رسمية و تنافس سلبي بين مختلف مؤسسات الدولة، خرج في الأوّل للحديث مع المعتصمين النائب “محمد البارودي”. عقب ذلك خرجت النائبة يمينة الزغلامي رئيسة لجنة الشهداء و الجرحى و العفو التشريعي العام في المجلس التأسيسي لزيارة المعتصمين و جلست معهم في خيامهم.

محمد راشد غضباني، يخيط فمه في القصبة 1 ثمّ أمام المجلس التأسيسي

محمد راشد غضباني أصيل ولاية القصرين جُرح خلال قمع إعتصام القصبة 1 ثمّ شارك في القصبة 2 و ظنّ أنّ جهود المُعتصمين نجحت لمّا تمّ الإعلان عن تكوين المجلس التأسيسي، لكنّه وجد نفسه مضطرّا في 2012 في ظلّ لامبالاة الدولة تجاه ملف الجرحى أن يعيد خياطة فمه أمام المجلس التأسيسي و أن يعتصم مطالبا بأن تتعامل الحكومة مع الملف كملف وطني بعيدا عن التوظيف الحزبي أو الجمعياتي.

Le peuple tunisien veut la chute du régime

Par Choukri Hmed et Héla Yousfi – La révolution tunisienne semble être, une fois de plus, à un tournant décisif de son histoire. Depuis l’élection de l’Assemblée constituante le 23 octobre dernier, le torchon brûle entre le parti islamiste Ennahda et une partie de l’opposition médiatisée sous le terme « démocrate », laquelle a refusé d’entrer au gouvernement.

جرحى الثورة يخيطون أفواههم أمام المجلس التأسيسي

بعد دخولهم في إعتصام أمام المجلس التأسيسي منذ أسبوعين و في ظلّ تجاهل مطالبهم من طرف الجميع أقدم جريحا الثورة أصيلا ولاية القصرين و المشاركَيْن في الإعتصام حسام العصيدي و أيمن نجلاوي مساء الجمعة 11 ماي بخياطة أفواههم تعبيرا منهما عن إحباطهم و كخطوة تصعيدية أولى، علما أنهم هدّدوا بشنق أنفسهم بعد يومين.

La constitution pour les nuls

Voilà le type de documents qui sont distibués à nos chers députés au sein de l’assemblée constituante, on peut lire des exemples proposés par “le comité des principes et des préambules” pour introduire l’écriture de la nouvelle constitution:

التجاذبات السياسية و المواطن التونسي الزوالي

الموضة السياسية في تونس مؤخرا و الى جانب المؤامرة ظهور ما يعبر عنه بالميليشيات و قد لا نتفق جميعنا حول مدى صحة هذه الظاهرة من عدمها,الا انه من الملاحظ اسعمال العديد من الاحزاب السياسية لاولاد الحوم اما لتامين الاجتماعات و التظاهرات السياسية في الفترة التي سبقت الانتخابات او ايضا في فترة الانتخابات.

نواب العريضة يحتجون على قرار الطرد من المجلس

على خلفية القرار الذي اتخذه رئيس المجلس التاسيسي مصطفى بن جعفر صباح اليوم والقاضي بطرد النائب عن كتلة العريضة الشعبية اسكندر بوعلاقي,تنقلنا الى المجلس التاسيسي و التقينا كلا من المعني بالامر اسكندر بوعلاقي الى جانب الحسني بدري و ابراهيم القصاص للتعرف على حيثيات هذا القرار الذي اعتبره محدثونا بوادر ديكتاتورية جديدة .