Migrants Tunisiens disparus 38

نشطاء يتظاهرون مع عائلات المفقودين ضد سياسات الهجرة

تزامنا مع اليوم العالمي للمهاجرين والمهاجرات نظم الأربعاء 18 ديسمبر عدد من النشطاء وعائلات المفقودين في إيطاليا وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي بالعاصمة، المحتجات والمحتجون عبروا عن رفض سياسات الدولة في ملف الهجرة وما خلفته من مآسي، مطالبين بانهاء سجن نشطاء وناشطات الهجرة في تونس.

نواة في دقيقة: لا مفر من التخوين حتى وقت المآسي والكوارث

مهما كان حجم المأساة، لا يفوّت الرئيس سعيد الفرصة للحديث عن أطراف متآمرة لا يعلمها سواه، كان آخرها تعليقه على مأساة غرق مركب مهاجرين في سواحل جربة، حيث قال إن الناجين من حادثة الغرق اعترفوا بأنهم كانوا يؤجرون شققا بقيمة 1200 دينار للأسبوع الواحد، تصريح يذكّر بكلامه في مأساة مركب جرجيس، عوض الاعتراف بفشل سياسات الهجرة والخضوع لإملاءات الاتحاد الأوروبي.

جرجيس: حرقة الأهالي تقابلها السلطة بالقمع واللامبالاة

تشهد جرجيس تحركات احتجاجية منذ أكثر من شهرين إثر فاجعة غرق مركب يحمل مهاجرين غير نظاميين، تمّ دفن عدد منهم في مقبرة الغرباء. تنوعت أشكال الاحتجاج بين الاعتصامات والمسيرات الاحتجاجية وإقرار الإضراب العامّ، لمطالبة السّلط المحلّية والجهوية بتحمّل مسؤولياتها. تحركات جوبه بعضُها بالعنف البوليسي. يعود هذا الفيديو على أهم محطات الحراك بجرجيس ومطالبه.

نواة في دقيقة: جرجيس، القمع و”صبر“ قيس سعيد

بعد نحو شهرين من البحث عن حقيقة غرق مركب الحراقة في جرجيس، قرر المواطنون الخروج في مسيرة رمزية نحو جزيرة جربة، مكان انعقاد القمة الفرنكوفونية، السلطة اختارت أن تحاورهم وتستمع لمشاغلهم بالغاز الخانق وعصا البوليس، ما خلف مزيدا من الغضب وشعورا بالغبن والاحتقار في صفوف الأهالي

جرجيس، بين حُرقة الموت وحڤرة الدولة

الغضب والمرارة يخيمان على جرجيس، فمنذ غرق مركب الحراقة أواخر سبتمبر 2022 و ضحاياه ال18، مازالت المنطقة تنعى ابناءها و مازال الأهالي في رحلة البحث عن حقيقة ما حصل. لماذا غامروا؟ و أين اختفى مركبهم ؟ و لماذا ماطلت السلطات في البحث عن أثرهم؟ و كيف تدفن جثث في مقبرة الغرباء دون التثبت من هويات اصحابها؟ تساؤلات أحرجت السلطة و عادت كاميرا نواة باجاباتها من جرجيس الثكلى

راس/راس: حوار مع لسعد الوسلاتي، مخرج ”الحرقة“

من خلال نجاحه الجماهيري، فرض مسلسل “الحرقة”، الذي تم بثه خلال شهر رمضان الجاري على القناة الوطنية، تغييراً في المنحى العام للانتاجات التلفزية الرمضانية التونسية. على مستوى المقاربة الروائية، قطع مخرجه لسعد الوسلاتي مع السرديات الاستهلاكية المرتكزة على الإثارة الجوفاء وثلاثية العنف والمخدرات والجنس، متوجهاً للغوص في البعد الإنساني لظاهرة الهجرة غير النظامية. على مستوى الإنتاج والبرمجة، أعاد مسلسل “الحرقة” القناة الوطنية إلى موقعها كوسيلة إعلام عمومي تقدم محتوًى ذي قدرة تنافسية عالية بعد هيمنة القنوات الخاصة في السنوات الفارطة. نواة حاورت المخرج لسعد الوسلاتي في محاولة لفهم خياراته الفنية ودوافعه الفكرية.

حادثة المهدية تعيد طرح معضلة الهجرة السرية في تونس

لم تكف الهجرة السرية في تونس عن رسم مأساة التونسيين الذين انسدت الآفاق أمامهم فبات الحلم الأوروبي يؤرقهم. فقد أمست الأجساد تتزاحم في قوارب الموت غير آبهة بمآلها المحتوم. ولعل حادثة ولاية المهدية التي عاشت منذ أيام على وقع فقدان تسعة من شبابها بعد مغادرتهم إلى السواحل الإيطالية تعيد إلى الذاكرة من جديد ظاهرة الهجرة غير النظامية التي أمست تتخذ نسقا تصاعديا خاصة في السنوات الأخيرة. وتدعونا إلى التساؤل عن الدور الرقابي للدولة.

عائلات مفقودي الهجرة السرية تستنكر لامبالاة السلطات التونسية

نظم اليوم الأربعاء 31 ماي 2017 كل من المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وعائلات المفقودين في الهجرة غير النظامية الى إيطاليا ندوة صحفية كشفوا خلالها عن التعتيم الممنهج الذي مارسته لجنة التحقيق في مصير المفقودين. وقد عبر الأهالي عن امتعاضهم من التسويف المستمر الذي جابهتهم به الحكومات المتعاقبة منذ 2008، كما لوّحوا بالتصعيد والدخول في عددٍ من التحركات الاحتجاجية تصل إلى الإضراب عن الطعام من أجل الضغط على الجهات الحكومية في اتجاه التعاطي الجدي مع الملف. وفي نفس السياق عبر عبد الرحمان الهذيلي، رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عن مساندة المنتدى لكل التحركات التي ستخوضها عائلات المفقودين.

Les familles des disparus en mer manifestent

Sous la pluie, ce mercredi le 9 novembre, une cinquantaine de membres de l’Association pour le destin des jeunes de la méditerranée se sont rassemblés devant les portes fermées du ministère des Affaires sociales. Avec le slogan de «Donnez-nous la vérité : où sont ou les enfants?», les parents de jeunes disparus entre 2011 et 2012 en traversant la Méditerranée vers les côtes italiennes demandent toute la vérité sur le sort de leurs enfants.

Dessine-moi les frontières, les disparus en mer

Le 3 novembre, l’Association mères des disparus ont appelé à manifester devant le ministère des Affaires sociales pour réclamer la vérité sur leurs enfants perdus en mer au large des côtes italiens. Le 2 novembre, un collectif de bédéistes a clôturé une résidence d’artistes sur l’actualité de la migration en Tunisie.

Droits des migrants en Tunisie : La société civile interpelle les nouveaux élus !

40 mille Tunisiens ont traversé le canal de Sicile, au cours de l’année 2011, pour débarquer dans plusieurs villes d’Europe. 1500 d’entre eux ont péri en mer ou sont portés disparus… A partir des données recueillis sur le terrain, le FTDES a dressé le profil socio-économique des disparus. Son premier constat : les disparus sont, en majorité, âgés de moins de 30 ans. Près de la moitié (46%) ont entre 15 et 24 ans. Cela peut s’expliquer par la fragilité de leur situation économique et leur désespoir face à l’avenir.

الهجرة : 120 قتيلا وأكثر من 200 مفقودا قرب جزيرة لمبدوزا

خلف غرق باخرة للمهاجرين السريين، البارحة الخميس 03 أكتوبر 2013، أكثر من 120 قتيلا على مقربة من شواطي جزيرة لمبدوز الإيطاليا. فيما يستمر البحث عن أكثر من 200 مفقودا كانوا على متن باخرة اشتعلت فيها النبيران في عرض البحر.