في حدود الساعة الثالثة و النصف من مساء اليوم الاربعاء 28 نوفمبر 2012 الى معهد الهادي الرايس لامراض العيون بباب سعدون تونس ,وصلت ثلاث سيارات اسعاف تحمل عددا من الشباب المصابين اصابات متفرقة اغلبها على مستوى الوجه و العينين و كلها نتيجة لاستعمال خراطيش الرش. كنا على عين المكان و تحدثنا مع احد المصابين و سائق سيارة اسعاف و اعددنا لكم الروبرتاج التالي
أين موقف وزارة حقوق الإنسان من استخدام الرصاص الإنشطاري لقمع المتظاهرين
بما أننا لا نأمل أن يقوم وزير حقوق الإنسان السيد سمير ديلو بدوره الحقوقي في التنديد باستخدام رصاص الرّش المخصص لصيد الحيوان بل نتوقع منه أن يختار كعادته وظيفته المفضلة و هي النطق باسم الحكومة التونسية ليبرر إنتهاكات حكومته لحقوق التونسيين و تجاوزاتها الأمنية بتعلة “مؤامرة” “الإنقلاب على الشرعية” التي تحركها “أطراف” “الثورة المضادة”، فإننا ندعو المواطنين إلى اإتصال بالشركة الإيطالية (عنوانها أسفل) من أجل الضغط عليها و على الرأي العام الإيطالي قصد حضر تصدير هذه الأسلحة إلى الدولة التونسية.
فرقة 17 : مداهمة دمويّة يوم العيد
زارتنا منذ أيّام عائلة “الفزّاني” من أصيلي منطقة الزهروني حيث أحاطونا علما بمداهمة قامت بها فرقة الشرطة العدلية بمنزلهم يوم العيد دون الإستظهار بإذن مُفترض من وكالة الجمهورية إعتدى خلالها الأعوان بالزيّ المدني على أُختيْ الشابّ عبد السلام الفزّاني ثمّ جرّوا الأخير بطريقة عنيفة إلى درجة إصابته في يده بجرح بليغ قبل إيقافه
Jardins d’enfants coraniques : Zone de non droit ?
La polémique continue autour des jardins d’enfants coraniques qui auraient ouvert de manière anarchique un peu partout dans le pays. Les différents ministères se rejettent la faute et il est vrai qu’il est difficile de tirer les responsabilités au clair. Tour de table de la situation.
دراسة : تفكيك إحصائي لشبكة كمال لطيف
أخضعنا سجل مكالمات كمال لطيف الذي بحوزتنا إلى دراسة إحصائية ساعين الى أن نستنطق ما خفي وراء مجرّد قائمة اتصالات صادرة و واردة رابطين إياها بالزمان و الأحداث التي شهدتها تونس في الفترة التي يغطيها سجل مكالمات كمال لطيف.
ملفّ كمال لطيّف : لغز الإرساليات القصيرة المشفّرة
تحصّلنا على كافّة المعطيات المُتعلّقة بالرسائل القصيرة المشفّرة التي تمثّل نقطة بداية التحقيق، سنضع في المقال الحاليّ بين أيدي القرّاء محتويات الرسائل و سنحاول إلقاء الضوء على مفاصل الملفّ في مقالات قادمة.
كمال اللطيف والضحك على الذقون
كمال اللطيف في شمس أف أم ” ليست لي علاقات بالمؤسسة العسكرية، أما مكالماتي مع الأمنيين فهي للإعلام عن حريق أو إعتصام في ولاية أريانة أو التدخل لفائدة الغير” وكأن الحرائق تنشب في اليوم بعشرات المرات وأنّ الإعتصامات بكامل مؤسسات الولاية،
إستقراء للتحقيق مع كمال لطيّف
منذ أكثر من أسبوعين و أثناء التحقيق الجاري ضدّه بتهمة التآمر على أمن الدولة و الذي تمّ في إطاره تحجير السفر عليه تحصّلنا على كافّة المُعطيات المتعلّقة بملفّ التحقيق إضافة إلى لائحة المكالمات الواردة و الصّادرة عن الهاتف الجوّال الخاصّ بكمال لطيّف منذ 2 جانفي 2011.
Tunisie : Les syndicats des forces de l’ordre observent un sit-in suite aux affrontements avec des extrémistes religieux
Des heurts ont eu lieu hier à Douar Hicher (Banlieue ouest de Tunis) entre les agents de la Garde nationale et des extrémistes religieux. Selon le ministère de l’Intérieur, ces affrontements ont été déclenchés suite à l’arrestation d’un homme, appelé Saddam…
Lecture de l’enquête sur l’affaire de la jeune femme violée par deux policiers
La grande médiatisation de l’affaire de la jeune femme violée par des agents de sécurité a suscité, de tous bords, de vives réactions. Elle a fait scandale entre une partie incriminant le viol et accusant les agents de sécurité d’abus de pouvoir et de fonctions et une autre justifiant l’acte soit par une négation totale du fait soit par la lubricité de la jeune femme.
شهادات مواطنين من قلالة على استفزاز الأمن للمتظاهرين
اثر تصريح الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية الذي ذكر أن المواطنين هاجموا مركزا للشرطة بالحجارة والزجاجات الحارقة الشيء الذي تسبب في إصابة 49 عنصرا من الشرطة و حرق 6 سيارات أمن، أعطى بعض منظمي الإعتصام المحتجين على إعادة فتح مكب للنفايات بقلالة (مدينة بجزيرة جربة بالجنوب التونسي) و مواطنين من المنطقة رواية أخرى لأحداث 6 أكتوبر الأخيرة.
التعذيب و التنكيل و الإغتصاب في وزارة الداخلية: هل نحن أمام منظومة أم أحداث معزولة؟
في الأسبوع الفارط, إلتقيت أحد أصدقائي الذي كنت قد تعرفت عليه في فرنسا في مرحلة الدراسة, هو جامعي و أصيل مدينة صفاقس. كنا نتحدث عن الشأن في تونس والإنتقال الديمقراطي و الحكومة الحالية و عن التجاوزات التي حصلت أخيرا من حيث وفاة أحد الموقوفين تحت التعذيب و حادثة إغتصاب الفتاة في عين زغوان
قضيّة الفتاة المُغتصبة من طرف أعوان أمن : تقرير الطّبّ الشرعي و تحاليل الحمض النووي تُثبت وقوع الإغتصاب
إتّصلنا بفريق محامي الضحيّة الذين نفوا إستدعاء حاكم التحقيق اليوم لأعوان الأمن المُتّهمين. من جهة أخرى أبلغنا المحامون أنّ تقرير الطبيب الشرعي و تحاليل الحمض النووي كانت لديهم منذ أكثر من عشرة أيّام و أنّ التقارير تأكّد بصفة قطعيّة وجود تقرّح في مستوى الفرج سببه ولوج عنيف دون رضى الفتاة.
محامي ضحيّة التعذيب عبد الرؤوف الخمّاسي يتعرّض للتهديد
بعد الحوار الذي دار بيني و بين السيد خالد طرّوش على موجات إذاعة إكسبرس إف إم و بعد تصريحاته ذات النبرة التهديديّة و بعد أن تهرّب خلال مداخلته بشكل واضح من الحديث عن ملف ضحيّة التعذيب عبد الرؤوف الخمّاسي، يبدو أنّ عدوى إستعراض العضلات البوليسية إنتشرت إلى حدّ الوصول إلى مُحامي ضحيّة التعذيب عبد الرؤوف الخمّاسي و هو الأستاذ عبد الحقّ التريكي حيث تلقّى تهديدا صريحا بقتله هو و عائلته على صندوق مراسلاته الخاصّ بحسابه على شبكة فايسبوك
تحليل نفسي و أمني لواقعة إغتصاب الفتاة
حول قضيّة الفتاة التي قام أعوان أمن بإغتصابها و على ضوء مستجدّات الموضوع حاورنا الدّكتور يسري الدّالي الرئيس السّابق لخلية علم النفس التطبيقي بالإدارة العامة لأمن رئيس الدولة والشخصيات الرسمية الذي أكّد أنّ جريمة إغتصاب الفتاة وصمة عار على جبين المؤسّسة الأمنية.
كلام شارع : التونسي و رجل الامن
كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. فقرة “كلام شارع” رصدت لكم تفاعل المواطن التونسي حول موضوع علاقته مع رجل الامن اليوم.
La Polit-Revue : La République violée
Rarement affaire n’aura autant accaparé la semaine médiatique nationale. Le drame fait même les gros titres de quelques médias internationaux. « La troïka m’a violer* », pouvait-on lire samedi encore, Place des Droits de l’Homme, au rassemblement de soutien à la jeune fille violée par des agents de police.
Klem Net: “Innocence des musulmans”, au-delà du film
Réactions, photos, déclarations des internautes et des politiciens sur le net au sujet de l’attaque de l’ambassade américaine et de l’affaire Charlie Hebdo !