Ministère de l’Intérieur 291

اللجنة المستقلة للتحقيق في أحداث سليانة تقدم تقريرها

اجتمعت يوم أمس اللجنة المستقلة للتحقيق في أحداث سليانة خلال ندوة صحفية لتقدم عملها في شكل تقرير تقييمي لحقيقة ما جرى. وتضمن التقرير عديد الأبواب أهمها التقييم الامني، السياسي والإقتصادي لاوضاع خلال أحداث سليانة التي عرفت بأحداث الرش.

والدا صابرين القليبي : سنقاضي من سعى إلى تشويه سمعتنا

بعد أن إلتقينا في حوار صحفي فنان الراب “ولد ال15″ الذي يبقى إلى هذه الساعة متحصنا بالفرار على خلفية صدور بطاقة جلب في حقه في شأن كليب أغنية “البوليسية كلاب“. مثل الأمس كل من هادي بن القائد حسين، مصور الكليب، و صابرين القليبي التي شاركت فيه أمام حاكم التحقيق بالمحكمة الإبتدائية ببن عروس و وجهت إليهما عديد التهم في إنتظار مثولهما أمام العدالة في جلسة يوم الخميس القادم الشيء الذي يجعلهما يمكثان رهن الإيقاف. على إثر هذه التطورات إلتقينا بعائلة صابرين القليبي و أجرينا معها الحوار التالي.

وزير الداخلية علي العريّض يتعدى على السلطة القضائية في قضية رجل الأعمال حافظ الزواري

من ضمن أخطر الإخلالات في تونس مابعد الثورة و أكثرها شذوذا عن السياق الديمقراطي المفترض هو تدخّل السلطة التنفيذية في شؤون القضاء، خصوصا في ظلّ شبهة أن يكون الدّافع وراء التدخّل هو المُحاباة التي طالما إقترنت قبل 14 جانفي 2011 بالمحسوبيّة و الفساد السياسي، المالي و الإداري.

Weekly Political Review: From Interior Vizier to Leader of the Pack

Less than a week after the resignation of Prime Minister Hamadi Jebali, Ennahda chose Ali Laarayedh to form a new mixed government of technocrats and politicians as the country deals with a major political crisis—the most crucial since the fall of the previous regime. A secret meeting of the Ennahda “Shura (Consultative) Council” convened on Thursday night to internally elect a new prime minister replacing Mr. Jebali who stepped down early last week after he failed to form an apolitical cabinet.

Appareil parallèle lié à Ennahdha : Un haut cadre du parti derrière l’affaire Dammak

Grâce à de nouveaux éléments nous avons pu approfondir notre investigation et éclaircir certains points : L’opération a été initiée par un haut cadre du parti Ennahdha : Kamel Aifi. Elle a été menée par deux civils membres du même parti : Belhassan Naccache et Ali Ferchichi. L’opération a été menée au départ en dehors de tout cadre institutionnel et elle comporte de nombreuses anomalies. Ces faisceaux donnent à croire qu’il s’agit donc d’une opération menée par un appareil agissant en marge des institutions de l’Etat.

كلام شارع : التونسي و مدى ثقته في وزارة الداخلية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة مدى ثقة المواطن التونسي في وزارة الداخلية . والسؤال كان : هل تثق في وزارة الداخلية؟

Chokri Belaid : deux semaines d’une enquête qui piétine

Voilà deux semaines que Chokri Belaid tombait sous les balles d’un assassin. 15 jours d’enquête dans une atmosphère politique délétère. La mort du leader du Front populaire a provoqué un séisme politique et l’un des plus grands rassemblements populaires de l’histoire de la Tunisie pour son enterrement. Mais, son meurtrier court toujours, laissant libre cours à toutes les spéculations.

المصدر الأمني لسفيان بن فرحات, محافظ الشرطة علي الوسلاتي : تعرّضت البارحة لمحاولة إغتيال

حاورنا اليوم محافظ الشرطة علي الوسلاتي التابع لإدارة الشرطة الفنية و العلمية و المصدر الأمني الذي حذّر الزميل الصحفي سفيان بن فرحات يوم 01 فيفري 2013 عبر إرسالية قصيرة من أنّ قائمة شخصيات حرّة أُعدّت و أنّهم سيمرّون إلى مرحلة التصفيات.

…مداهمات الأمن الهمجية في قصيبة المديوني وايقافات بالجملة

على اثر إغتيال الشهيد شكري بالعيد يوم 6 فيفري ،إحتج عديد المواطنين في كامل تراب الجمهورية على اثر هذا الإغتيال الجبان وخرجوا في مسيرات منددة ومستنكرة. مدينة قصيبة المديوني من ولاية المنستير خرج اهاليها كذلك إلا أن احتجاجهم تصاعدت وتيرته وإنتهى بمواجهات مع أعوان الأمن …كما تم حرق مركز الأمن في الليل من طرف مجهولين

مأساة جريح الثورة جهاد مبروك مثال على إنقلاب موازين الثورة

جهاد مبروك شاب تونسي أُصيب يوم 26 فيفري 2011 برصاصة أطلقها عليه قنّاص من وحدات التدخّل، رصاصة غيّرت مجرى حياته و جعلته يُدرك وهم الثورة، إلتقينا بجريح الثورة جهاد مبروك و حاورناه حول الظروف التي أحاطت بإصابته و حول الإهمال الصحيّ و النفسي الذي تعرّض له فأبلغنا أنّه أثناء توجّهه ليُسعف شابّا أُصيب برصاصة في رجله يوم 26 فيفري 2011 أثناء الإحتجاجات في العاصمة عاين أنّ أعوانا مسلّحين من وحدات التدخّل أعادوا إطلاق النّار على الشاب الذي كان مُلقى على الأرض و أردوه قتيلا.

“نقابات الامن و السجون “تتمرد على العريض و البحيري

نظمت مجموعة من نقابات قوات الامن و اخرى تابعة للسجون و الاصلاح اجتماعا جماهيريا حاشدا يوم السبت 26 جانفي 2013 بقصر المؤتمرات بالعاصمة. الامنيون اكدوا على انهم ابرياء من دماء الشهداء و انهم طبقوا تعليمات الرئيس المخلوع و يرفضون ان يحاسب زملاؤهم في حين يبقى المخلوع هاربا دون محاسبة كما طالبوا بالافراج عن زملائهم الموقوفين