syria 25

كاريكاتير سوري…

لم أعد أتفاجأ منذ استخدام النظام السوري لآلة القتل ضد شعبه ليبرهن أن القمع المستخدم ليس له حدود فعلا وخارج عن كل القواعد الإنسانية ويبقى على الناجين أن يمارسوا حريتهم بالتعبير إما سرية أو علنا ويتحملوا مسؤولية هذه الحرية وكأنها واجب لا حق طبيعي

توضيح مختصر لكل من يقول: الوضع غير مفهوم في سوريا …

البداية كانت من درعا المحافظة الجنوبية والتي أشعلت الثورة السورية ..قصة أطفال عرفها العالم كتبوا على حائطٍ فعُذّبوا ..ولكن أعلم أن لا أحدا اليوم يهتم كيف بدأت ولماذا ؟ فهناك إشارات استفهام كثيرة سأحاول أن أفسرها من وجهة نظر سورية والسؤال الأول : هل من ثورة في سوريا؟ هل من ثوار؟؟

إمرأة تونسية على الحدود السورية

عد ذهابي إلى دمشق تساءلت :”كيف لي أن أساعد السوريين الأحرار الذين إنتفضوا ضد الظلم والقهر ؟” فتذكرت أن هناك من التونسيين والتونسيات من يدافعون، لا على نظام ديكتاتوري بل على سوريا وحق أهلها في الكرامة والحرية. إحدى هؤلاء النشطاء هي السيدة تشكر عمار. قمنا معها بالأنترفيو التالي

“أحمد المناعي : “لقد قبرت الجامعة العربية تقرير الملاحظين في سوريا

حاورنا أحمد المناعي بصفته أحد الملاحظين وعددهم 166 الذين أرسلتهم الجامعة العربية إلى سوريا. وهو خبير دولي سابق قرب منظمة الأمم المتحدة ومناضل من أجل الديمقراطية بتونس، وصاحب كتاب : «من التعذبب التونسي – البستان الخفي للجنرال بن علي»

المنهزمون الجدد والردّ الوحيد عليهم

لا يكاد المرء يصدق ما يقرأ. توسيع أي دائرة ؟ كل الأخبار الآتية من تونس مجمعة على أن رقعة الحريات التي كانت لعقد مضى بحجم غرفة مهملات ، تقلصت في السنوات الثلاثة الأخيرة إلى حجم طاولة وفي السنة الأخيرة إلى حجم منديل، والطريق إلى حجم النقطة يتسارع بقرب موعد البيعة في أواخر أكتوبر .

لقاء تلفزي حول المدونين العرب مع الصحفية نجاة شرف الدين

لماذا تحول المدوِِِِّنون العرب الى مطاردين من قبل الحكومات؟ ما الذي يجعل من المدوّنات في دول كتونس ومصر وسوريا مواقع مزعجة الى درجة حجبها ومنعها وقرصنتها؟ نجاة شرف الدين، مقدمة برنامج ترنزيت “Transit” على قناة المستقبل اللبنانية ألتقت، على هامش المنتدى العربي الثالث للصحافة الحرة، بعدد منهم