Web 171

المدونات تزاحم الصحافة الرسمية في تونس

يبدو أن المدونات في تونس أصبحت في نظر البعض تمثل مادة إعلامية قيمة تبرز رؤية جديدة غير تلك التي تعود التونسيون على قراءتها في الإعلام التقليدي وخصوصا الرسمي.
وأصبح العديد من الصحفيين التونسيين ينظرون بكثير من الاهتمام إلى طريقة المدونين في صناعة الخبر، خصوصا بعد أن تحول المدون من مجرد كاتب خواطر إلى ناقد اجتماعي واقتصادي وسياسي. […]

النظام التونسي محاصر على الأنترنت و سلاحه الوحيد هو الحجب

استغلال تشابك و ترابط و تفاعلية الأنترنت من أجل نشر المعلومة على أكبر عدد ممكن من مواقع الشبكات الإجتماعية العالمية و وسائط الواب 2.0 حتى تصعب على النظام التونسي مهمة التصدي لها. بمعنى آخر: إغراق الأنترنت بالمعلومات و الصور و الفيديوهات البديلة و الناقدة.

دليل التدوين من أجل قضية الآن متوفر باللغة العربية

لقد تعرضت في تدوينة سابقة إلى دليل دون من أجل قضية! الصادر عن قسم الدفاع عن الشبكة التابع لمنظمة أصوات عالمية و كيف أننا في أمس الحاجة إلى ترجمة مثل هذه الأدبيات المهتمة بشؤون التدوين و الصحافة المواطنة إلى اللغة إلى العربية التي تشهد فقرا في هذا المجال. و يسعدني أن أعلمكم أن هذا الدليل أصبح الآن متوفرا باللغة العربية بفضل هذه الترجمة من الصحفي والمدون المصري عمرو مجدي .[…]

Google Earth bombing for a free Tunisia

You’ve heard of Google bombing. Here’s an instant classic piece of Google Earth bombing, courtesy of the Tunisian opposition to a rather nasty dictatorship. The premise: That even despots like Tunisia’s Ben Ali want check out their house in Google Earth:-) His palace is now smothered with YouTube video testimonies by political prisoners (turn on the YouTube layer if it isn’t already).

أشرطة الفيديو الحقوقية تحاصر قصر بن علي بقرطاج

لقد قامت السلطات التونسية بحجب موقعي تقاسم الفيديو، يوتيوب و دايليموشيون من أجل منع متصفحي الشبكة في تونس من مشاهدة ما يعرض هناك من أشرطة توثق محنة المساجين السياسيين و أنشطة المدافعين عن حقوق الإنسان. إلا أن نشطاء الأنترنت التونسيين و المدونين التابعين لموقع نواة التونسي تمكنوا من محاصرة قصر الرئاسة بقرطاج على خدمة غوغل إيرث بعشرات من الأشرطة الحقوقية و السياسية.

Human rights videos besiege the Tunisian Presidential palace

Tunisia blocked access to both popular video-sharing websites, Youtube and Dailymotion, in order to prevent Tunisian netizens from watching video content featuring testimonies from former political prisoners and human rights activists. However, and as shown in this example, Tunisian cyberactivists are successful enough in besieging Carthage presidential palace, on Google Earth, with tens of human rights videos.