منذ شهر ونصف لوّح الاتحاد باضراب في قطاع النقل البري العمومي تمسكا بتنفيذ سلطة الإشراف لتعهداتها السابقة، أمام لا مبالاة بعض الوزارات بدأ الاتحاد الأربعاء 30 جويلية اضرابا ب3 أيام مع دعوة الحكومة للعودة لطاولة التفاوض لرفع الاضراب.

منذ شهر ونصف لوّح الاتحاد باضراب في قطاع النقل البري العمومي تمسكا بتنفيذ سلطة الإشراف لتعهداتها السابقة، أمام لا مبالاة بعض الوزارات بدأ الاتحاد الأربعاء 30 جويلية اضرابا ب3 أيام مع دعوة الحكومة للعودة لطاولة التفاوض لرفع الاضراب.
The debilitating crisis suffered by the central bureau of Tunisia’s primary labor union is far from over. Internal divisions have become impossible to ignore. And the government, eager as it is to dissolve any intermediary bodies in its way, is not displeased.
La crise qui mine la centrale syndicale est loin d’être circonscrite. Les fractures sont telles que les protagonistes ne s’en cachent plus. Une aubaine pour le pouvoir qui rêve de faire disparaitre tous les corps intermédiaires.
مجموعة العشرة في مواجهة مجموعة الخمسة داخل المكتب التنفيذي والمعارضة النقابية في مواجهتهما معا. مبادرات متأخرة تتلقاها كل مجموعة بتوجّس، سلطة تتربص بملفاتها وأذرعها وشغّالون في حيرة من أمرهم. هذا حال الاتحاد العام التونسي للشغل في ختام سنة النضال الصامت ومستهل عام جديد لا حتمية فيه غير استحالة بقاء الوضع على ما هو عليه.