عشرون يوما مر على حجب موقع دايلي موسيون لتقاسم الأفلام دون أن تعطي سلطة الإشراف أي مبرر قانوني لهذا القيد الجديد الذي ضربته على حرية الوصول إلى المعلومة. سلطة الإشراف هذه التي ترعى تسيير شؤون الحجب بتفانى قل ما وجدناه في قطاعات الوظيفة العمومية الأخرى – ما عدى الأمن طبعا- لم تتحمل يوما مسؤولية حجب المواقع و لم تقدم يوما أي توضيح عن أسبابه و لا عن المع […].
