بقلم سعيد الجندوبي :” ألم ينهَ القرآن عن استفزاز الآخر بسبّ آلهتهم وأفكارهم وقيمهم، حتّى لا يسبّوا ويعرضوا بسببكم عمّا تدعون إليه؟ إنّه نهي بمثابة التحريم… “ولا تسبّوا”! وها أنتم تسبّون، وبالتكفير تعلون عقيرتكم.. من أنتم؟ ما درجة علمكم؟ من خوّل لكم تكفير النّاس؟ وبأيّ طريقة؟ باستعارة شعارات طاغية أسقطه شعبه لظلمه وعدوانه…
“زنقة، زنقة، دار، دار، نحن وراكم يا كفّار!”…
“زنقة، زنقة، دار، دار، نحن وراكم يا كفّار!”…