نهاية الأسبوع الأخيرة لشهر سبتمبر من كل سنة، تحولت إلى موعد هام يحجز قبل أسابيع ويبرمج له قبل أشهر لفتح المجال أمام الشباب المبدع، العمود الفقري لمهرجان نواة. ثلاثة أيام تحول فيها مقر نواة إلى القلب النابض للحراك الفني والثقافي الملتزم بالتحدي، بتحطيم الأصنام وكسر الحواجز، في ترجمة حية واقعية لشعار المهرجان في نسخته الخامسة: الفن مقاومة الحرية أقوى.
