جابت مظاهرة الديناميكية النسوية، الثلاثاء 13 اوت، شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة مطالبة بإطلاق سراح سجينات الرأي. كما رفضت المظاهرة التدهور الخطير للحريات وفتح السجون أمام الأصوات المعارضة للنظام قبل أسابيع من موعد الانتخابات الرئاسية.
يوم 13 أوت احتجاجي رفضا لعذابات النساء، حوار مع أسماء صبري
دعت الديناميكية النسوية، التي تضم عدة جمعيات (أصوات نساء، بيتي، الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، جمعية المرأة و المواطنة بالكاف، جمعية أمل للعائلة والطفل، كلام، جمعية توحيدة بالشيخ)، الى مسيرة احتجاجية يوم 13 اوت. هذه المسيرة تتنزل ضمن حملة من أجل اطلاق سراح الناشطات السجينات من صحفيات ومناضلات في الشأن السياسي والمدني. في هذا السياق التقت نواة الناشطة أسماء صبري عضوة الديناميكية عن جمعية كلام.
رمزية الحكم 40 سنة على قاتل رفقة الشارني، حوار مع منية العابد
أربعون سنة سجنا كان الحكم الاستئنافي الصادر يوم 5 مارس في حق الوكيل بالحرس الوطني، قاتل زوجته رفقة الشارني باستعمال مسدسه الوظيفي. جريمة هزت الرأي العام وطرحت استفهامات جدية حول تعاطي السلطات مع جرائم العنف المسلط على النساء. للوقوف على مجريات المحاكمة وابعادها، حاورت نواة الأستاذة منية العابد محامية الضحية.
قتل النساء سببه الإفلات من العقاب، حوار مع نائلة الزغلامي
مقتل 27 من النساء في تونس على يدي القرين أو أحد أفراد العائلة سنة 2023، رقم صادم نشرته وزارة المرأة أعاد الجدل المتعلق بضرورة حماية النساء التونسيات من ظاهرة العنف والقتل. نواة حاورت رئيسة جمعية النساء الديمقراطيات لتقديم قراءة في أسباب هذه الأرقام المتزامنة مع إحياء تونس لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة والحملة الدولية السنوية “16 يوما من النضال ضد العنف المسلط على النساء”.
Violences faites aux femmes : Fictions légales et réalité sociale
Les violences envers les femmes ont franchi un seuil inquiétant. En moyenne, une femme est assassinée chaque mois par son époux. Il existe pourtant une loi, en l’occurrence la loi 58 de 2017, qui est censée endiguer ces violences. Encore faudrait-il avoir la volonté politique et les ressources pour l’appliquer.
La masculinité en question : Deux nouvelles parutions bousculent les normes
Deux livres percutants pointent le malaise de la masculinité dans la culture maghrébine et arabe. Il s’agit de King Kong Théorie, l’essai cultissime de Virginie Despentes, enfin traduit en arabe, et Les styles de la masculinité, écrit par de jeunes chercheurs et chercheuses, sous la direction de l’islamologue tunisienne Amel Grami. Objectifs affichés : déconstruire une masculinité mortifère.